أظهرت دراسة بريطانيَّة صدرت حديثاً أنَّ الأشخاص الذين لديهم عدد أقل من الأصدقاء هم الأكثر إصابة بالحزن والاكتئاب وانعدام الثقة بالنفس، ويعانون بشكل أكبر من مشاكل في الأكل والنوم.
ووفقاً لـ«العربية نت»، فقد كشفت الدِّراسة أنَّ علاقات الفرد مع أصدقائه وجيرانه وزملائه في الدِّراسة والعمل هي العامل الأساس في العلاقات العاطفيَّة بالنسبة لفئة الشباب.
وبينت أنَّ أكثر من نصف الأشخاص الذين تم إجراء الدِّراسة عليهم بأنَّهم يجرون حوارات هادفة ومفيدة مع أمهاتهم في قضايا مهمَّة، كما أفاد الشباب أنَّهم يخوضون جدالات أقل مع الآباء مقارنة بالأمهات، لكنَّهم في الوقت ذاته يثقون بأمهاتهم أكثر.
وبالمقابل بين ربع الأشخاص الذين يعيشون مع عائلاتهم أنَّهم يخوضون مشاجرة أو جدلاً كبيراً مع أمهاتهم أكثر من مرَّة واحدة أسبوعياً.
وأشارت أرقام رسميَّة في بريطانيا إلى أنَّ واحداً من بين كل خمسة أشخاص يعاني من الاكتئاب، وإنَّ النساء أكثر عرضة للإصابة المبكرة بالأمراض العقليَّة من الرجال.
يذكر أنَّ دراسة سابقة أظهرت أنَّ كثرة عدد الأصدقاء والعلاقات تطيل العمر وتعزِّز من فرص الحياة بنسبة 50% وأنَّ من يتمتعون بصداقات كثيرة وعلاقات اجتماعيَّة كافية قد يعيشون على الأرجح مدَّة أطول ممن يفتقرون إلى هذه العلاقات.
ووفقاً لـ«العربية نت»، فقد كشفت الدِّراسة أنَّ علاقات الفرد مع أصدقائه وجيرانه وزملائه في الدِّراسة والعمل هي العامل الأساس في العلاقات العاطفيَّة بالنسبة لفئة الشباب.
وبينت أنَّ أكثر من نصف الأشخاص الذين تم إجراء الدِّراسة عليهم بأنَّهم يجرون حوارات هادفة ومفيدة مع أمهاتهم في قضايا مهمَّة، كما أفاد الشباب أنَّهم يخوضون جدالات أقل مع الآباء مقارنة بالأمهات، لكنَّهم في الوقت ذاته يثقون بأمهاتهم أكثر.
وبالمقابل بين ربع الأشخاص الذين يعيشون مع عائلاتهم أنَّهم يخوضون مشاجرة أو جدلاً كبيراً مع أمهاتهم أكثر من مرَّة واحدة أسبوعياً.
وأشارت أرقام رسميَّة في بريطانيا إلى أنَّ واحداً من بين كل خمسة أشخاص يعاني من الاكتئاب، وإنَّ النساء أكثر عرضة للإصابة المبكرة بالأمراض العقليَّة من الرجال.
يذكر أنَّ دراسة سابقة أظهرت أنَّ كثرة عدد الأصدقاء والعلاقات تطيل العمر وتعزِّز من فرص الحياة بنسبة 50% وأنَّ من يتمتعون بصداقات كثيرة وعلاقات اجتماعيَّة كافية قد يعيشون على الأرجح مدَّة أطول ممن يفتقرون إلى هذه العلاقات.