يبدو أن حملة "استعادة الآثار" التي تقوم بها هيئة السياحة والآثار في ازدهار، حيث أن بعض المواطنين قاموا بإعادة بعضاً من الآثار التي تعود لوقائع قديمة.
وكانت إحدى هؤلاء راعية أغنام صغيرة تجوب يومياً جبال الحفاير الواقعة شرق محافظة خميس مشيط لتطعم قطيعها، وهناك اكتشفت وجود ألوان وأشكال جميلة لبعض الأحجار، فقامت بجمعها في كيس، واكتشفت فيما بعد أنها تعود لوقائع قديمة.
ولكن ظبية الشهراني "11 عاماً" ليست عالمة آثار أو منقِّبة عنها، بل هي راعية أغنام صغيرة، وقد استطاعت أن توفر لهيئة السياحة والآثار 19 حجراً تعود لوقائع قديمة بعد أن كانت حملة "استعادة الآثار" حلقة الوصل بين ظبية وهيئة السياحة، فبعد أن سَمِعَت بالحملة عبر إحدى الإذاعات تواصلت مع الهيئة، وتوجَّهت بالفعل إلى مكتبها في عسير عارِضةً على المسؤولين ما لديها من أحجار، فاختاروا 19 حجراً أثرياً فقط، ومنحوها مكافأة مالية وخطاب شكر وتقدير، وذلك وفقاً لـ"الشرق".
الجدير بالذكر، توجهت فتاة أخرى سابقاً من شرق عسير إلى مكتب هيئة السياحة والآثار لتسلِّم أثرية تعود للعصر الحجري الحديث المعروف بـ"نيو ليت"، وقامت الهيئة بمنح الفتاة مكافأة مالية وتسليمها خطاب شكر.
وكانت إحدى هؤلاء راعية أغنام صغيرة تجوب يومياً جبال الحفاير الواقعة شرق محافظة خميس مشيط لتطعم قطيعها، وهناك اكتشفت وجود ألوان وأشكال جميلة لبعض الأحجار، فقامت بجمعها في كيس، واكتشفت فيما بعد أنها تعود لوقائع قديمة.
ولكن ظبية الشهراني "11 عاماً" ليست عالمة آثار أو منقِّبة عنها، بل هي راعية أغنام صغيرة، وقد استطاعت أن توفر لهيئة السياحة والآثار 19 حجراً تعود لوقائع قديمة بعد أن كانت حملة "استعادة الآثار" حلقة الوصل بين ظبية وهيئة السياحة، فبعد أن سَمِعَت بالحملة عبر إحدى الإذاعات تواصلت مع الهيئة، وتوجَّهت بالفعل إلى مكتبها في عسير عارِضةً على المسؤولين ما لديها من أحجار، فاختاروا 19 حجراً أثرياً فقط، ومنحوها مكافأة مالية وخطاب شكر وتقدير، وذلك وفقاً لـ"الشرق".
الجدير بالذكر، توجهت فتاة أخرى سابقاً من شرق عسير إلى مكتب هيئة السياحة والآثار لتسلِّم أثرية تعود للعصر الحجري الحديث المعروف بـ"نيو ليت"، وقامت الهيئة بمنح الفتاة مكافأة مالية وتسليمها خطاب شكر.