ضمن دعم الأسر السعودية المنتجة وتطوير أعمالها، رعى الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة فعاليات الملتقى والمعرض الوطني الرابع للأسر المنتجة، والذي شهد العديد من البرامج والمبادرات العملية لزيادة دخل أكثر من (400) ألف شخص يستفيدون بشكل مباشر من عمل (50) ألف أسرة منتجة تنتشر في مناطق ومدن السعودية.
وحضر رجل الأعمال صالح بن عبدالله كامل رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في جدة لتفقد المعرض والمنتجات المميزة المعروضة به بهدف مساعدة هذا الفئة المهمة على تحسين دخلها ودعم مشاريعها الناشئة، وتحاور مع جميع المشاركين بالمعرض ليتعرف على إنتاجهم والمعايير المستخدمة في أعمالهم، وحجم المكسب الذي يحصلون عليه، وفقاً لصحيفة "عكاظ".
وفي نهاية جولته التي أسعدت جميع المشاركين بالمعرض، شدد رجل الأعمال صالح كامل على ضرورة أن تكون هناك خطوات عملية وسريعة لدعم الأسر المنتجة التي تمثل شريحة مهمة في المجتمع، وعلى أن تعمل جميع الجهات من أجل دعم ومساندة الأسر المنتجة لابتكار أسواق تقليدية لهم لتسويق منتجاتهم، خصوصاً أن هناك شبه إجماع على أن مشكلة التسويق هي العائق الرئيسي أمام الغالبية العظمى منهم.
كما عقد رئيس مجلس إدارة غرفة جدة في الأيام الماضية اجتماعات مع عدد من الجهات الحكومية على هامش الملتقى والمعرض الرابع للأسر المنتجة من أجل توحيد إقامة تحالفات استراتيجية لدعم الأسر المنتجة في المنطقة، ووضع الآليات والخطط في الفترة المقبلة للأسر المنتجة لمساعدتهم على تحويل منتجاتهم إلى علامات تجارية تنافس الجهود للارتقاء بأعمال تلك الأسر، وتعزيز دورها في التنمية الاقتصادية الوطنية.
ومن الجدير بالذكر أن المعرض تشارك به (700) أسرة منتجة، وتحفل الجلسات بعدد كبير من البرامج والمبادرات من جهات حكومية وخاصة تهدف جميعها إلى إزالة كل المعوقات التي تعترض هذه الأسر، وتعمل على مساعدتها على تنمية دخلها من خلال العمل بالمنزل.
وحضر رجل الأعمال صالح بن عبدالله كامل رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في جدة لتفقد المعرض والمنتجات المميزة المعروضة به بهدف مساعدة هذا الفئة المهمة على تحسين دخلها ودعم مشاريعها الناشئة، وتحاور مع جميع المشاركين بالمعرض ليتعرف على إنتاجهم والمعايير المستخدمة في أعمالهم، وحجم المكسب الذي يحصلون عليه، وفقاً لصحيفة "عكاظ".
وفي نهاية جولته التي أسعدت جميع المشاركين بالمعرض، شدد رجل الأعمال صالح كامل على ضرورة أن تكون هناك خطوات عملية وسريعة لدعم الأسر المنتجة التي تمثل شريحة مهمة في المجتمع، وعلى أن تعمل جميع الجهات من أجل دعم ومساندة الأسر المنتجة لابتكار أسواق تقليدية لهم لتسويق منتجاتهم، خصوصاً أن هناك شبه إجماع على أن مشكلة التسويق هي العائق الرئيسي أمام الغالبية العظمى منهم.
كما عقد رئيس مجلس إدارة غرفة جدة في الأيام الماضية اجتماعات مع عدد من الجهات الحكومية على هامش الملتقى والمعرض الرابع للأسر المنتجة من أجل توحيد إقامة تحالفات استراتيجية لدعم الأسر المنتجة في المنطقة، ووضع الآليات والخطط في الفترة المقبلة للأسر المنتجة لمساعدتهم على تحويل منتجاتهم إلى علامات تجارية تنافس الجهود للارتقاء بأعمال تلك الأسر، وتعزيز دورها في التنمية الاقتصادية الوطنية.
ومن الجدير بالذكر أن المعرض تشارك به (700) أسرة منتجة، وتحفل الجلسات بعدد كبير من البرامج والمبادرات من جهات حكومية وخاصة تهدف جميعها إلى إزالة كل المعوقات التي تعترض هذه الأسر، وتعمل على مساعدتها على تنمية دخلها من خلال العمل بالمنزل.