كانت وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز مفجعة للشعب السعودي وجميع الشعوب العربية والإسلامية، وذلك لما قدمه هذا الملك من نصر للقضايا العربية والإسلامية كثيراً، ولم يستطع مواطنون انتظار حجز رحلة إلى الرياض عند سماعهم خبر وفاته، بل قاموا بالسير على أقدامهم من الدمام إلى الرياض لتقديم واجب العزاء في وفاة الملك عبدالله، ومبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
حيث بدأ خمسة شباب تتراوح أعمارهم بين 25 و35 عاماً منذ ليلة الجمعة الماضية رحلتهم من الدمام سيراً على الأقدام حتى الرياض دون ترتيب مسبق بعد أن تلقوا النبأ المحزن وهم في مطار الدمام، وذكر أحد الشبان الذي يدعى مفرج المهان أنهم اجتازوا حتى مساء السبت 24 يناير مسافة 100 كيلومتر، متوقعاً أن يصلوا إلى الرياض الخميس المقبل، وذلك وفقاً لصحيفة "عاجل".
وأوضح المهان أن ما تشهده المملكة من أجواء باردة هذه الأيام عرضهم لمزيد من التعب والإرهاق، خاصة في ظل عدم وجود فرق إسعافية مصاحبة، مبيناً أن رفاقه في هذه الرحلة هم: جبران القحطاني، وعلي آل فطيح، ومحمد القحطاني، وعايض الشهراني.
حيث بدأ خمسة شباب تتراوح أعمارهم بين 25 و35 عاماً منذ ليلة الجمعة الماضية رحلتهم من الدمام سيراً على الأقدام حتى الرياض دون ترتيب مسبق بعد أن تلقوا النبأ المحزن وهم في مطار الدمام، وذكر أحد الشبان الذي يدعى مفرج المهان أنهم اجتازوا حتى مساء السبت 24 يناير مسافة 100 كيلومتر، متوقعاً أن يصلوا إلى الرياض الخميس المقبل، وذلك وفقاً لصحيفة "عاجل".
وأوضح المهان أن ما تشهده المملكة من أجواء باردة هذه الأيام عرضهم لمزيد من التعب والإرهاق، خاصة في ظل عدم وجود فرق إسعافية مصاحبة، مبيناً أن رفاقه في هذه الرحلة هم: جبران القحطاني، وعلي آل فطيح، ومحمد القحطاني، وعايض الشهراني.