ضمن مهرجان العلوم لاكتشاف إبداع طلاب وطالبات المملكة العربية السعودية من الموهوبين، وفي جو يتسم بمتعة وإبهار عروض العلوم التفاعلية المثيرة وورش عمل ومحاضرات نخبة من الخبراء المحليين والدوليين تهدف إلى قدح ومضات تنير دروب الموهبة والإبداع وتستشرف المعرفة ومستقبل العلوم، أشاد نائب وزير التعليم للتعليم العام المكلف الدكتور حمد آل الشيخ بنتائج المهرجان السعودي للعلوم والإبداع، مقدماً شكره لأصحاب المشاريع البالغ عددها 72 مشروعاً قدمها الطلاب الفائزون والطالبات الفائزات بجوائز الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي "إبداع 2015" في مساري البحث العلمي والابتكار، وذلك أثناء الحفل الختامي للمهرجان السعودي للعلوم والإبداع الذي أقيم على مسرح جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في الرياض.
وشمل المهرجان الذي شهد حضوراً رائعاً ومميزاً قدر بـ176 ألف زائر على ابتكارات وإبداعات ومحاضرات لنخبة من الخبراء العرب والأجانب، إضافة إلى فعاليات منوعة تفيد المواهب التي تشق طريقها للمستقبل لفتح منافذ الفكر والإبداع لأبناء وبنات هذا الوطن المعطاء، وفقاً لـ"الرياض".
وأضاف الدكتور حمد آل الشيخ: "إن المهرجان جاء نتيجة جهد مشترك وشراكة فاعلة بين أربع جهات رائدة، وهي: مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، وزارة التعليم، شركة "أرامكو" السعودية، شركة "سابك"، وتأتي هذه الشراكة في صالح نمو ونهضة الوطن ورقي ورفاهية الإنسان السعودي".
كما تميزت الطالبات في المعرض بابتكاراتهن المنوعة التي وضعت بصمات تفوقهن العلمي عليها، حيث أقام المعرض ركناً خاصاً لكل طالب وطالبة لعرض ابتكارهم وشرح تجاربهم العلمية، حيث قدمت الطالبات المشاركات تجارب وابتكارات متعددة، من ضمنها: تجربة آلاء السلطان من مدارس البسام في الدمام عن تقييم الخلية السمية وإمكانية تحفيز الموت المبرمج لبعض المركبات النشطة بيولوجيا واستخدام تطبيقات مضادة للسرطانات، بالإضافة إلى اختراع هدير الضويني، وهو عبارة عن ساعة تعمل على التنبؤ بالتشنجات قبل حدوثها، كما ابتكرت رانيا الحكمي وفاطمة العشاوي "طالبتان في الصف الثالث ثانوي" من جازان طريقة جديدة لتشغيل التكييف عبر رسائل SMS"
وتم تكريم 73 طالباً وطالبة فازوا بـ65 جائزة خاصة تنوعت ما بين جوائز نقدية وتحفيزية وبرامج إثرائية دولية وزيارات ومنح دراسية لتشجيع الموهوبين المبدعين على إكمال تفوقهم العلمي المميز.
وشمل المهرجان الذي شهد حضوراً رائعاً ومميزاً قدر بـ176 ألف زائر على ابتكارات وإبداعات ومحاضرات لنخبة من الخبراء العرب والأجانب، إضافة إلى فعاليات منوعة تفيد المواهب التي تشق طريقها للمستقبل لفتح منافذ الفكر والإبداع لأبناء وبنات هذا الوطن المعطاء، وفقاً لـ"الرياض".
وأضاف الدكتور حمد آل الشيخ: "إن المهرجان جاء نتيجة جهد مشترك وشراكة فاعلة بين أربع جهات رائدة، وهي: مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، وزارة التعليم، شركة "أرامكو" السعودية، شركة "سابك"، وتأتي هذه الشراكة في صالح نمو ونهضة الوطن ورقي ورفاهية الإنسان السعودي".
كما تميزت الطالبات في المعرض بابتكاراتهن المنوعة التي وضعت بصمات تفوقهن العلمي عليها، حيث أقام المعرض ركناً خاصاً لكل طالب وطالبة لعرض ابتكارهم وشرح تجاربهم العلمية، حيث قدمت الطالبات المشاركات تجارب وابتكارات متعددة، من ضمنها: تجربة آلاء السلطان من مدارس البسام في الدمام عن تقييم الخلية السمية وإمكانية تحفيز الموت المبرمج لبعض المركبات النشطة بيولوجيا واستخدام تطبيقات مضادة للسرطانات، بالإضافة إلى اختراع هدير الضويني، وهو عبارة عن ساعة تعمل على التنبؤ بالتشنجات قبل حدوثها، كما ابتكرت رانيا الحكمي وفاطمة العشاوي "طالبتان في الصف الثالث ثانوي" من جازان طريقة جديدة لتشغيل التكييف عبر رسائل SMS"
وتم تكريم 73 طالباً وطالبة فازوا بـ65 جائزة خاصة تنوعت ما بين جوائز نقدية وتحفيزية وبرامج إثرائية دولية وزيارات ومنح دراسية لتشجيع الموهوبين المبدعين على إكمال تفوقهم العلمي المميز.