ماذا يفعل أنس ابن الفنان الكبير صباح فخري بوالده؟ سؤال طرحه كثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد انتشار فيديو للإبن وهو يمسك بيد والده الذي كان يغني في إحدى الحفلات بصوت ضعيف، وجسم هزيل بالكاد يقوى على حمله.
أنس بدوره كان يبدو مثيراً للاستغراب بملابس أشبه بتلك التي ارتداها الممثلون في مسلسل "حريم السلطان"، وكان يمسك بيد الوالد العاجز عن السير بمفرده.
هذا الفيديو أعاد إلى الأذهان الحفلة التي أقامها الفنان الكبير في بيروت في صيف 2013 حيث صعد مع إبنه إلى المسرح، وغنّى الإبن الطامح إلى الشهرة أكثر مما غنّى الأب الذي حضر الجمهور ليشاهده، فوجد نفسه مضطراً إلى تحمّل "موهبة" ابنه الذي عرف كيف يستغل حفلة والده.
وكان أنس قد أطلّ مع والده أيضاً مع الفنانة رولا سعد في برنامج "ليالي الأنس" الذي تقدمه عبر شاشة OTV، في حلقة وصفت بالمهزلة لم يستفد منها سوى الإبن الطامح إلى الشهرة، أما الأب فبدا لا حول له ولا قوّة، وصوته الذي دخل قبل عقود موسوعة غينيس للأرقام القياسية بالكاد كان مسموعاً بعد أن هزمته الشيخوخة، وصورته كواحد من أبرز نجوم الفن الجميل اهتزت بعد أن انقلب إعجاب الجمهور به إلى شفقة.
مواقع التواصل الاجتماعي تناقلت الفيديو، حيث أعرب المتصفحون عن غضبهم من أنس واتهموه باستغلال والده لتحقيق الشهرة، ورأى كثيرون أن مكان صباح فخري اليوم هو في منزله وليس على المسرح الذي استنزف سنوات شبابه، فبات يحتاج إلى الابتعاد عن الأضواء كي تبقى صورته مشرقة في أعين محبيه.
فهل يستمع أنس إلى الأصوات المنتقدة أم أنّ الرغبة في الشهرة تستحق المجازفة ولو بتاريخ والده؟
أنس بدوره كان يبدو مثيراً للاستغراب بملابس أشبه بتلك التي ارتداها الممثلون في مسلسل "حريم السلطان"، وكان يمسك بيد الوالد العاجز عن السير بمفرده.
هذا الفيديو أعاد إلى الأذهان الحفلة التي أقامها الفنان الكبير في بيروت في صيف 2013 حيث صعد مع إبنه إلى المسرح، وغنّى الإبن الطامح إلى الشهرة أكثر مما غنّى الأب الذي حضر الجمهور ليشاهده، فوجد نفسه مضطراً إلى تحمّل "موهبة" ابنه الذي عرف كيف يستغل حفلة والده.
وكان أنس قد أطلّ مع والده أيضاً مع الفنانة رولا سعد في برنامج "ليالي الأنس" الذي تقدمه عبر شاشة OTV، في حلقة وصفت بالمهزلة لم يستفد منها سوى الإبن الطامح إلى الشهرة، أما الأب فبدا لا حول له ولا قوّة، وصوته الذي دخل قبل عقود موسوعة غينيس للأرقام القياسية بالكاد كان مسموعاً بعد أن هزمته الشيخوخة، وصورته كواحد من أبرز نجوم الفن الجميل اهتزت بعد أن انقلب إعجاب الجمهور به إلى شفقة.
مواقع التواصل الاجتماعي تناقلت الفيديو، حيث أعرب المتصفحون عن غضبهم من أنس واتهموه باستغلال والده لتحقيق الشهرة، ورأى كثيرون أن مكان صباح فخري اليوم هو في منزله وليس على المسرح الذي استنزف سنوات شبابه، فبات يحتاج إلى الابتعاد عن الأضواء كي تبقى صورته مشرقة في أعين محبيه.
فهل يستمع أنس إلى الأصوات المنتقدة أم أنّ الرغبة في الشهرة تستحق المجازفة ولو بتاريخ والده؟