أشادت "ميكس تيليماتيكس"، عملاق تزويد حلول إدارة المركبات في العالم، بتركيز دولة الإمارات على رفع معايير السلامة على الطرق وذلك ضمن رؤية الإمارات2021. وتسعى الدولة ضمن هذه الرؤية الى خفض الحوادث المميتة إلى متوسط 3 وفيات في كل 100 ألف من السكان سنوياً مقارنة بالمعدل 6.7 من الوفيات في كل 100 ألف، ما سيضع الإمارات ضمن أكثر 5 دول أماناً في العالم وفق تصنيفات منظمة الصحة العالمية.
وتشير "ميكس تيليماتيكس" في هذا السياق إلى أن مشغلي أساطيل المركبات في دولة الإمارات يعتمدون على حلول موثوقة في إدارة المركبات، ما يساهم في تقليل الحوادث وتعزيز مستويات السلامة. ووفقاً للإحصاءات فإن الحوادث المرورية وصلت إلى معدلات مرتفعة في أنحاء كثيرة من العالم وتضمنت نسب عالية من حالات الوفاة. وبالتالي فهناك حاجة ملحة لمشغلي الأساطيل على اتخاذ خطوات ملموسة في الحد من هذه الحوادث.
وثمنت "ميكس تيليماتيكس"، التي تعمل كمزود عالمي لحلول إدارة المركبات بما في ذلك نظم المراقبة الفعالة لسلوك السائقين، توجه دولة الإمارات إلى تعزيز السلامة المرورية. وأضافت أن حلول إدارة المركبات تلعب دوراً رئيسياً في وضع الدولة في طليعة السلامة على الطرق عالمياً.
وقال "برودي فون بيرغ"، رئيس وحدة التسويق والمبيعات في "ميكس تيليماتيكس" في الشرق الأوسط: "يقع على عاتق شركات النقل والشركات الخاصة الأخرى مسؤولية مراقبة سلوك سائقيها لتجنب الخسائر في الأرواح والموارد".
وتشير "ميكس تيليماتيكس" في هذا السياق إلى أن مشغلي أساطيل المركبات في دولة الإمارات يعتمدون على حلول موثوقة في إدارة المركبات، ما يساهم في تقليل الحوادث وتعزيز مستويات السلامة. ووفقاً للإحصاءات فإن الحوادث المرورية وصلت إلى معدلات مرتفعة في أنحاء كثيرة من العالم وتضمنت نسب عالية من حالات الوفاة. وبالتالي فهناك حاجة ملحة لمشغلي الأساطيل على اتخاذ خطوات ملموسة في الحد من هذه الحوادث.
وثمنت "ميكس تيليماتيكس"، التي تعمل كمزود عالمي لحلول إدارة المركبات بما في ذلك نظم المراقبة الفعالة لسلوك السائقين، توجه دولة الإمارات إلى تعزيز السلامة المرورية. وأضافت أن حلول إدارة المركبات تلعب دوراً رئيسياً في وضع الدولة في طليعة السلامة على الطرق عالمياً.
وقال "برودي فون بيرغ"، رئيس وحدة التسويق والمبيعات في "ميكس تيليماتيكس" في الشرق الأوسط: "يقع على عاتق شركات النقل والشركات الخاصة الأخرى مسؤولية مراقبة سلوك سائقيها لتجنب الخسائر في الأرواح والموارد".