يثير موضوع تعدد الزوجات القلق الدائم للزوجات دائماً على الرغم من مناشدة بعض الجهات والجمعيات بأهمية التعدد للقضاء على نسبة العنوسة العالية وستر الفتيات للمنفعة الخاصة بهن، بالإضافة إلى أن تعدد الزوجات يراه الرجال حلالاً شرعاً وحقاً لهم، لذا يسعون إلى امتلاك أربع شريكات وفقاً لشروط يضعها الزوج ويتمنى وجودها في شريكات العمر.
ضمن ذلك الإطار، صرح مواطن له ثلاث زوجات والعديد من الأبناء والبنات وشغل مناصب عملية متعددة في القطاعين العام والخاص بأنه يبحث حالياً عن زوجة رابعة، مشترطاً أن تكون "سجينة" وتنتظر الإفراج عنها قريباً وتفكر جدياً في بدء حياة جديدة مستقرة وتكوين أسرة صالحة، وفقاً لـ"عكاظ".
وذكر المواطن أن مقصده من ذلك الشرط هو مساندة الفتيات السجينات اللواتي يواجهن مستقبلاً مجهولاً بعد خروجهن من السجن، لافتاً إلى أن موضوع مصير السجينات كان يسترعي اهتمامه دائماً، وقد ناقشه مع العديد من المسؤولين بما في ذلك العلماء والدعاة، متسائلاً: "لماذا لا يسأل بعضنا البعض عن مصير فتيات الوطن السجينات بعد الإفراج عنهن؟ وإلى أين يذهبن إذا رفضت أسرهن استقبالهن؟ ومن سيعولهن؟
يشار إلى أن نسبة السعوديات في سجون المملكة بلغت 6% من إجمالي السجينات، وكشفت المديرية العامة للسجون أن قضايا الحقوق التي تُدان فيها السعوديات تفوق الجنائية، وسجون الرياض تتصدر سجون المملكة في عدد السجينات، تليها سجون جدة، كما كشفت نتائج دراسة اجتماعية حديثة أن نحو نصف عدد السجينات في الرياض وجدة دخلن السجن بسبب ارتكابهن جرائم أخلاقية، موضحة أن غالبية السجينات عُدن للجريمة بعد خروجهن من السجن في المرة الأولى، وذكرت أن عدد السجينات السعوديات بلغ في عام 1429هـ 312 سجينة، وغالبية مرتكبات السلوك الإجرامي انحصرت في الفئة العمرية من 31 إلى 40 عاماً، كما انتشر بين من لم تتجاوز أعمارهن 30 عاماً.
ضمن ذلك الإطار، صرح مواطن له ثلاث زوجات والعديد من الأبناء والبنات وشغل مناصب عملية متعددة في القطاعين العام والخاص بأنه يبحث حالياً عن زوجة رابعة، مشترطاً أن تكون "سجينة" وتنتظر الإفراج عنها قريباً وتفكر جدياً في بدء حياة جديدة مستقرة وتكوين أسرة صالحة، وفقاً لـ"عكاظ".
وذكر المواطن أن مقصده من ذلك الشرط هو مساندة الفتيات السجينات اللواتي يواجهن مستقبلاً مجهولاً بعد خروجهن من السجن، لافتاً إلى أن موضوع مصير السجينات كان يسترعي اهتمامه دائماً، وقد ناقشه مع العديد من المسؤولين بما في ذلك العلماء والدعاة، متسائلاً: "لماذا لا يسأل بعضنا البعض عن مصير فتيات الوطن السجينات بعد الإفراج عنهن؟ وإلى أين يذهبن إذا رفضت أسرهن استقبالهن؟ ومن سيعولهن؟
يشار إلى أن نسبة السعوديات في سجون المملكة بلغت 6% من إجمالي السجينات، وكشفت المديرية العامة للسجون أن قضايا الحقوق التي تُدان فيها السعوديات تفوق الجنائية، وسجون الرياض تتصدر سجون المملكة في عدد السجينات، تليها سجون جدة، كما كشفت نتائج دراسة اجتماعية حديثة أن نحو نصف عدد السجينات في الرياض وجدة دخلن السجن بسبب ارتكابهن جرائم أخلاقية، موضحة أن غالبية السجينات عُدن للجريمة بعد خروجهن من السجن في المرة الأولى، وذكرت أن عدد السجينات السعوديات بلغ في عام 1429هـ 312 سجينة، وغالبية مرتكبات السلوك الإجرامي انحصرت في الفئة العمرية من 31 إلى 40 عاماً، كما انتشر بين من لم تتجاوز أعمارهن 30 عاماً.