حصل خالد المالك رئيس تحرير جريدة الجزيرة على جائزة (كوغر) للشخصية الصحفية السعودية والخليجية لعام (2015)، وأعلن رئيس منظمات مجلس العلاقات الخليجية الدولية (كوغر) الدكتور طارق آل شيخ فوز المالك بالجائزة خلال مؤتمر الشرق الأوسط للاستراتيجيات الإعلامية، الذي أقيم مؤخراً في مملكة البحرين، وتسلمها نيابة عنه الزميل ماجد البريكان المدير الإقليمي لجريدة الجزيرة.
وتمنح هذه الجائزة وفق ثلاثة معايير أساسية وهي: أن تكون الشخصية التي تمثل هذا الجيل قد عملت في المجال الإعلامي مدة أكثر من عشرين سنة، وتكون قد أسهمت في الدفاع عن حرية الإعلام خلال مجال عملها، وأخيراً أن تكون قد أسهمت بتأسيس منبر إعلامي يعزِّز مفهوم الحرية الإعلامية الخليجية.
وقال رئيس منظمات مجلس العلاقات الخليجية الدولية (كوغر) إن هذا اللقب يأتي تقديراً لجهود ومسيرة الصحافيين والإعلاميين السعوديين، وما قدموه للصحافة السعودية على مدى أربعة عقود من الزمن، أثمرت عن وجود مدرسة صحفية سعودية متميزة، أسهمت في بناء المجتمع السعودي ومؤسساته، واعترافاً وامتناناً من الجمعية الخليجية للصحافة وحرية الإعلام بكوغر (غاب إف إم) لمسيرته الصحفية والتي من خلالها، أثبتت الصحافة السعودية قدرتها على أن تكون معبرة عن هوية المجتمع السعودي ورديفاً مخلصاً لبناء الوطن السعودي".
واكد آل شيخان "إن حصول خالد المالك على هذا اللقب الذي تدشنه (غاب إف إم) للاعتراف بالدور الكبير لمؤسسي الصحافة السعودية، يأتي اعترافاً بالإنجازات الصحافية له خلال مسيرة صحفية وإعلامية سعودية وخليجية وعربية طويلة قام بها، تكللت بنجاحات صحفية وإعلامية أسهمت في الارتقاء بالصحافة السعودية والخليجية"، مضيفاً أنه "تم تسليم درع وشهادة اللقب خلال حفل افتتاح مؤتمر الشرق الأوسط الأول للاستراتيجيات الاعلامية الذي عقد يومي الثامن والتاسع عشر من مارس الحالي في المنامة، بالتعاون مع بروميديا العالمية الكويت لتنظيم المؤتمرات والدورات التدريبية، وقد كان تحت رعاية نبيل الحمر المستشار الإعلامي للملك".
وتمنح هذه الجائزة وفق ثلاثة معايير أساسية وهي: أن تكون الشخصية التي تمثل هذا الجيل قد عملت في المجال الإعلامي مدة أكثر من عشرين سنة، وتكون قد أسهمت في الدفاع عن حرية الإعلام خلال مجال عملها، وأخيراً أن تكون قد أسهمت بتأسيس منبر إعلامي يعزِّز مفهوم الحرية الإعلامية الخليجية.
وقال رئيس منظمات مجلس العلاقات الخليجية الدولية (كوغر) إن هذا اللقب يأتي تقديراً لجهود ومسيرة الصحافيين والإعلاميين السعوديين، وما قدموه للصحافة السعودية على مدى أربعة عقود من الزمن، أثمرت عن وجود مدرسة صحفية سعودية متميزة، أسهمت في بناء المجتمع السعودي ومؤسساته، واعترافاً وامتناناً من الجمعية الخليجية للصحافة وحرية الإعلام بكوغر (غاب إف إم) لمسيرته الصحفية والتي من خلالها، أثبتت الصحافة السعودية قدرتها على أن تكون معبرة عن هوية المجتمع السعودي ورديفاً مخلصاً لبناء الوطن السعودي".
واكد آل شيخان "إن حصول خالد المالك على هذا اللقب الذي تدشنه (غاب إف إم) للاعتراف بالدور الكبير لمؤسسي الصحافة السعودية، يأتي اعترافاً بالإنجازات الصحافية له خلال مسيرة صحفية وإعلامية سعودية وخليجية وعربية طويلة قام بها، تكللت بنجاحات صحفية وإعلامية أسهمت في الارتقاء بالصحافة السعودية والخليجية"، مضيفاً أنه "تم تسليم درع وشهادة اللقب خلال حفل افتتاح مؤتمر الشرق الأوسط الأول للاستراتيجيات الاعلامية الذي عقد يومي الثامن والتاسع عشر من مارس الحالي في المنامة، بالتعاون مع بروميديا العالمية الكويت لتنظيم المؤتمرات والدورات التدريبية، وقد كان تحت رعاية نبيل الحمر المستشار الإعلامي للملك".