فوجئت امرأة، تحمل جنسية دولة آسيوية، أثناء الاستحمام في منزلها، بضوء صادر من النافذة، وعندما التفتت إليها شاهدت ظل أحد الأشخاص عند النافذة، فصاحت وحضر زوجها ليجدها في حالة هستيرية، وأخبرته بأنها شاهدت إضاءة كاميرا (فلاش) في النافذة التي يوجد بها شفاط، وأنه يبدو أن أحداً ما قام بتصويرها وهي عارية.
فخرج الزوج على الفور إلى ساحة الفيلا وبالتحديد عند نافذة الحمام، وشاهد شخصاً يحمل ملامح دولة آسيوية، يرتدي قطعة من القماش ملتفة حول خصره (وزار)، وكان يرتجف وخائفاً، فسأله عن سبب وجوده عند نافذة الحمام، فقال إنه لم يكن يفعل شيئاً، وعند تكرار سؤاله، أفاده بأنه كان يصور زوجته أثناء استحمامها بكاميرا الهاتف، فطلب منه الهاتف، فأبلغه أنه تخلص منه في سلة القمامة، فتوجه إلى السلة وأخرج الهاتف، وطلب منه تشغيل الفيديو الذي صوره، فشاهد زوجته وهي عارية، فقام الزوج بإبلاغ الشرطة، وسلمهم الهاتف النقال، وبفحصه تبين احتواؤه على مقطع لامرأة تم تصويرها في الحمام. وأحالت النيابة العامة في دبي المتهم إلى محكمة الجنايات، وأسندت إليه تهم هتك العرض بالاكراه، وجنحة الاعتداء على خصوصية شخص عبر وسيلة تقنية.
فخرج الزوج على الفور إلى ساحة الفيلا وبالتحديد عند نافذة الحمام، وشاهد شخصاً يحمل ملامح دولة آسيوية، يرتدي قطعة من القماش ملتفة حول خصره (وزار)، وكان يرتجف وخائفاً، فسأله عن سبب وجوده عند نافذة الحمام، فقال إنه لم يكن يفعل شيئاً، وعند تكرار سؤاله، أفاده بأنه كان يصور زوجته أثناء استحمامها بكاميرا الهاتف، فطلب منه الهاتف، فأبلغه أنه تخلص منه في سلة القمامة، فتوجه إلى السلة وأخرج الهاتف، وطلب منه تشغيل الفيديو الذي صوره، فشاهد زوجته وهي عارية، فقام الزوج بإبلاغ الشرطة، وسلمهم الهاتف النقال، وبفحصه تبين احتواؤه على مقطع لامرأة تم تصويرها في الحمام. وأحالت النيابة العامة في دبي المتهم إلى محكمة الجنايات، وأسندت إليه تهم هتك العرض بالاكراه، وجنحة الاعتداء على خصوصية شخص عبر وسيلة تقنية.