أنغريد رونجيك، امرأة ألمانيّة، اكتسبت شهرة واسعة، بعد أن أنجبت ابنتها الصغرى لوليا عام 2005 وهي في الخامسة والخمسين من العمر، ومثّل ذلك حدثاً هامّاً. واليوم وهي في الخامسة والستّين من العمر وأمّ لـ 13 ابنة وابن أكبرهم عمره 43 عاماً، وهي أيضا جدّة لسبعة أحفاد فقد أعلنت لقناة "آر تي آل" الألمانية أنها حامل من جديد؛ ولكنّ المفاجأة الثانيّة المذهلة أنّها حامل بـ 4 توائم، مؤكّدة عزمها بالاحتفاظ بهم جميعا، وفق ما جاء في صحيفة "لوباريزيان"الفرنسيّة ".
وقالت أنغريد، وهي أستاذة لغة إنكليزية وروسيّة، أنّها أرادت هذا الحمل استجابة لرغبة ابنتها الصغرى وعمرها تسعة أعوام، في أن يكون لها أخ أصغر منها، مضيفة أنّها شعرت بصدمة عندما أخبرها الطبيب أوّل مرّة بأنّها حامل بأربعة توائم، وترك لها الخيار في إسقاط البعض منهم أو الإبقاء عليهم جميعاً، وبعد تفكيراتّخذت قرارها بالمحافظة عليهم كلّهم.
في حين عبّر طبيبها الألماني، عن رأيه بقوله أنّها في صحّة جيّدة وأن لا خوف عليها من الحمل والولادة، فإنّ الطبيب الفرنسي رونيه فريدمن اختصاصي، طفل الأنبوب صدمه الخبر ووصف الأطباء، الذّين ساعدوا المرأة على الحمل بأنّ همّهم جمع المال، وعلّق: "الأخلاق الطبيّة لا تسمح بمثل هذه العمليّات"
وقد انقسم النّاس في تعليقاتهم على هذه الحالة في مواقع التواصل الاجتماعي في ألمانيا وفرنسا بين من رأوا أنّ المسالة أمر شخصي، وبين من أظهروا غضبهم، ورأوا أنّ هذه المرأة أنانيّة لأنّها لم تفكر وهي في هذا العمر من سيربي لها هؤلاء التوائم الأربعة عند كبرهم، فعند دخولهم المدرسة تكون هي في الواحدة والسبعين من العمر، وهناك من حمّل المسؤوليّة إلى الأطبّاء الذين ساعدوها على الحمل وهي في هذه العمر، كما وقع اللوم على الإعلام الذّي يبرز النّساء اللاتي يجنبن في سن متقدّمة تفوق الـ 45 عاماً ويتحدّث عنهنّ بشكل إيجابي.
يذكر أنه ،وحسب دراسة دانمركيّة، أنّ نسبة إسقاط الجنين للمرأة الحامل، والتي يتجاوز عمرها 45 عاما هي.7 74 % في حين أنّ هذه النسبة لا تتجاوز 8.9 % للنساء الحوامل اللاتي يكون أعمارهنّ بين 20 و24 عاماً.
وقالت أنغريد، وهي أستاذة لغة إنكليزية وروسيّة، أنّها أرادت هذا الحمل استجابة لرغبة ابنتها الصغرى وعمرها تسعة أعوام، في أن يكون لها أخ أصغر منها، مضيفة أنّها شعرت بصدمة عندما أخبرها الطبيب أوّل مرّة بأنّها حامل بأربعة توائم، وترك لها الخيار في إسقاط البعض منهم أو الإبقاء عليهم جميعاً، وبعد تفكيراتّخذت قرارها بالمحافظة عليهم كلّهم.
في حين عبّر طبيبها الألماني، عن رأيه بقوله أنّها في صحّة جيّدة وأن لا خوف عليها من الحمل والولادة، فإنّ الطبيب الفرنسي رونيه فريدمن اختصاصي، طفل الأنبوب صدمه الخبر ووصف الأطباء، الذّين ساعدوا المرأة على الحمل بأنّ همّهم جمع المال، وعلّق: "الأخلاق الطبيّة لا تسمح بمثل هذه العمليّات"
وقد انقسم النّاس في تعليقاتهم على هذه الحالة في مواقع التواصل الاجتماعي في ألمانيا وفرنسا بين من رأوا أنّ المسالة أمر شخصي، وبين من أظهروا غضبهم، ورأوا أنّ هذه المرأة أنانيّة لأنّها لم تفكر وهي في هذا العمر من سيربي لها هؤلاء التوائم الأربعة عند كبرهم، فعند دخولهم المدرسة تكون هي في الواحدة والسبعين من العمر، وهناك من حمّل المسؤوليّة إلى الأطبّاء الذين ساعدوها على الحمل وهي في هذه العمر، كما وقع اللوم على الإعلام الذّي يبرز النّساء اللاتي يجنبن في سن متقدّمة تفوق الـ 45 عاماً ويتحدّث عنهنّ بشكل إيجابي.
يذكر أنه ،وحسب دراسة دانمركيّة، أنّ نسبة إسقاط الجنين للمرأة الحامل، والتي يتجاوز عمرها 45 عاما هي.7 74 % في حين أنّ هذه النسبة لا تتجاوز 8.9 % للنساء الحوامل اللاتي يكون أعمارهنّ بين 20 و24 عاماً.