يحرص النجوم على تملّك منازل في الجزر البعيدة للمتعة بإجازة مترفة، هرباً من ضوضاء حياتهم وهمومها. في هذا الإطار، قضى الثنائي الشهير Beyoncé وزوجها Jay Z إجازةً هادئةً في "كيلوا" بـ"هاواي"، في منزل مؤلّف من طبقتين، وممتد على مساحة 1672 متراً مربعاً، ومشرف على مناظر طبيعية جذابة من جهاته كافة.
تشرف غرفة المعيشة على الحديقة مباشرةً، وتتخذ حيزاً مستقلاً وبعيداً عن قسم الاستقبال، وتقدّم الراحة والصفاء من خلال ديكورها وأثاثها المختصر بمقعدين عصريين مكسوين بالنسيج القطني ووسائد مربعة كبيرة الحجم، وذلك لتنعم المالكة بالراحة، في أثناء الاسترخاء خلال فترة بعد الظهر. تتوسط الجلسة طاولة خشب ضخمة مرتفعة على قوام مقوسة، ومتكئة على سجادة كلاسيكية بسيطة.
يغطّي "الباركيه" أرضيّة غرفة النوم الرئيسة، حيث يتموضع السرير المزدوج المكسو بالقماش البني قبالة باب الشرفة، كي تنكشف الخضرة على المالكة. هناك، تزيّن ملامح كلاسيكية عصرية دواخل الحمام الرئيس الملحق بالغرفة، من خلال الرخام الذي يطغى على الأرضية وحوض الاستحمام، فيما يغطي الخشب الخزائن المزينة بالزخارف الشرقية. للمرايا دور في إضفاء الفسحة على المكان.
للأناقة عنوان في غرفة الطعام المطلّة على الحديقة، بهدف ربط الداخل والخارج، وذلك من خلال لوح من الزجاج الشفّاف، الذي يكشف المشاهد اللافتة! هي تحضن طاولة مستطيلة معدة من الخشب البني، فيما تحوط الأخيرة 8 كراس منجدة بالقماش الأبيض. تزيّن الشتول الخضراء، التي تضفي حيوية على المساحة، زوايا الغرفة.
يمتاز المطبخ بفساحته وبخامة السنديان التي تتردد في تصميمه، وخصوصاً على وحدات التخزين. تتوسط المكان "جزيرة" ذات سطح من الرخام، مع كراس أربع عملية بجوارها.
للترفيه مكانة في هذا المنزل الصيفي، إذ خصّصت المالكة غرفة في الطبقة الأرضية لتستضيف صالة السينما. تتصدّر الغرفة شاشة عملاقة، وتضمّ عدداً من المقاعد المريحة المغطّاة بالجلد البنيّ، والموزّعة على صفّين، بحيث يتضمّن كلّ صفّ عدداً من المقاعد المتحرّكة لتلائم حركة الجسم، ولتؤمّن الراحة المطلوبة لشاغلها، فيما تكتسي الأرضيّة بــ"الموكيت" البيج العازل للصوت.
تشرف غرفة المعيشة على الحديقة مباشرةً، وتتخذ حيزاً مستقلاً وبعيداً عن قسم الاستقبال، وتقدّم الراحة والصفاء من خلال ديكورها وأثاثها المختصر بمقعدين عصريين مكسوين بالنسيج القطني ووسائد مربعة كبيرة الحجم، وذلك لتنعم المالكة بالراحة، في أثناء الاسترخاء خلال فترة بعد الظهر. تتوسط الجلسة طاولة خشب ضخمة مرتفعة على قوام مقوسة، ومتكئة على سجادة كلاسيكية بسيطة.
يغطّي "الباركيه" أرضيّة غرفة النوم الرئيسة، حيث يتموضع السرير المزدوج المكسو بالقماش البني قبالة باب الشرفة، كي تنكشف الخضرة على المالكة. هناك، تزيّن ملامح كلاسيكية عصرية دواخل الحمام الرئيس الملحق بالغرفة، من خلال الرخام الذي يطغى على الأرضية وحوض الاستحمام، فيما يغطي الخشب الخزائن المزينة بالزخارف الشرقية. للمرايا دور في إضفاء الفسحة على المكان.
للأناقة عنوان في غرفة الطعام المطلّة على الحديقة، بهدف ربط الداخل والخارج، وذلك من خلال لوح من الزجاج الشفّاف، الذي يكشف المشاهد اللافتة! هي تحضن طاولة مستطيلة معدة من الخشب البني، فيما تحوط الأخيرة 8 كراس منجدة بالقماش الأبيض. تزيّن الشتول الخضراء، التي تضفي حيوية على المساحة، زوايا الغرفة.
يمتاز المطبخ بفساحته وبخامة السنديان التي تتردد في تصميمه، وخصوصاً على وحدات التخزين. تتوسط المكان "جزيرة" ذات سطح من الرخام، مع كراس أربع عملية بجوارها.
للترفيه مكانة في هذا المنزل الصيفي، إذ خصّصت المالكة غرفة في الطبقة الأرضية لتستضيف صالة السينما. تتصدّر الغرفة شاشة عملاقة، وتضمّ عدداً من المقاعد المريحة المغطّاة بالجلد البنيّ، والموزّعة على صفّين، بحيث يتضمّن كلّ صفّ عدداً من المقاعد المتحرّكة لتلائم حركة الجسم، ولتؤمّن الراحة المطلوبة لشاغلها، فيما تكتسي الأرضيّة بــ"الموكيت" البيج العازل للصوت.