أطل الفنان جورج الراسي على برنامج "المتهم" على شاشتس "LBCI" والـ"LDC" في حلقة ليوضح فيها كل الاتهامات التي طالته بعد مشكلته مع زوجته جويل حاتم، والتي جعلت جورج وقضيته حديث الناس والصحافة في وقت قصير جداً، لم يستطع فنه الذي بدأه في عمر 16 عاماً أن يضعه في المكان الذي أوصلته إليه هذه القضية.
وبدا جورج خلال الحلقة يكسر أحياناً في حديثه ويجبر أحياناً أخرى، وكأنه يريد أن يظهر حقه ويحافظ على علاقة طيبة مع جويل وعائلتها، فانتقى كلامه بدقة لوصف جويل بالقول إنها "والدة ابنه"، ومحافظاً على هدوءه على الرغم من كل الاتهامات التي طالته، بالمقارنة مع الجورج الذي أطلق تصريحات نارية في حلقة سابقة من "بلا تشقير" مع تمام بليق وصرح أن زوجته مريضة.
في بداية الحلقة، دخل جورج مباشرةً إلى صلب الموضوع، وأكد أنه شخص يتكتم عن أموره الشخصية، وقال: "للأسف إني بهذا الموقف أتكلم علناً".
وبالحديث عن مزاجيته، قال جورج أن المزاجية ليست سبباً لاتخاذ قرارات مصيرية، وأضاف: "ما حدا بيقدر يعرف بين اثنين شو في، وهي تعرفني من الأساس أنا أغني وأسافر، وأنا ما وصلت لهون من أول مشكل ولا من عاشر مشكل أنا ضحيت كتير".
وعن الحبل قبل الزواج، قالت جورج كان ضد تصريح جويل بهذا الأمر، وحاول تبرير الحبل بأنه حصل وهما في مرحلة خطبة، لافتاً إلى أن كثيرين من الناس يقيمون علاقات بالسر قبل الزواج، ليعارضه رودولف بالقول إن هذا تبرير الخطأ بالخطأ ليرد عليه جورج: "يمكن".
وأكد جورج أنه كان متزوجاً قبل جويل من دون أن يعلم أحد، وهذا أكبر دليل على أنه لا يحب نشر أخبار العائلة علناً طمعاً بالشهرة، وأوضح أن والد جويل ساعد جورج لتخليص معاملات طلاقه التي كانت عالقة.
وعما إذا كانت قضيته مع جويل هدفها الشهرة، أكد أنه لا يحتاج إلى الشهرة، مشيراً إلى أنه أطلق ألبوم عن عمر 16 عاماً وهو معروف منذ ذلك الوقت.
وعما إذا كان زواجه من جويل طمعاً بالمال، أكد جورج أنه لا يحتاج إلى الأموال، واعترف أن جويل معتادة على نمط معين من الحياة، لم يستطع هو تأمينها لها في وقت معين، لذا كان والدها يساعدها. وأكد أن الشقة التي كانا يعيشان فيها ليست من تقديم والدها، موضحاً أن ما يقدم والد جويل لها هو أمر بينهما ولا يخصه هو، مشيراً إلى أنه لو أراد استغلال أموال الناس، فقد أتته فرص كثيرة في الحياة للقيام بذلك.
وعن صرف الأموال بكثرة، أوضح جورج أنه يصرف كأي شب، ونفى كلياً أنه يكون قد تعاطى مخدرات، وأن يكون قد عنف جويل، وأعرب عن استعداده لإجراء الفحوصات اللازمة وللمثول أمام القضاء بشأن هذين الموضوعين. معتبراً أن الشب إذا كان يحب السهر والحياة فهذا لا يعني أنه يتعاطى المخدرات، مشدداً على أنه لا يتهم والدة ابنه بأنها تتعاطى المخدرات أو غير موزونة.
وعن اتهامه بخطف ابنه، أكد أنه لا يوجد والد يخطف ابنه، بل أشار على أن أهل جويل أتوا إلى منزله ليأخذون الطفل، فقرر أن يأخذ ابنه إلى مكان آمن وهو أحد الفنادق، رافضاً القول بأنه خطف ابنه، وشدد على ضرورة رؤية جويل للطفل، ويدعيها دائماً لتراه، ولكنها ترفض المجيىء لرؤيته معتبرةً أنه يجب أن يكون معها دائماً.
وأكد جورج أنه لا يخاف من جويل بل من كل الأشخاص الذين يحيطونها، وأكد أنها ليست مريضة وكل شخص يأخذ الأدوية، وهو تمام عكس ما سبق وصرح به، ولفت جورج إلى أنه لم يكن يعلم أن جويل تأخذ أدوية مشيراً إلى أن هذا الأمر لم يؤثر عليه وتعايش معه.
وعن السبب الحقيقي لخلافهما، قال جورج إنه لا يعرفه، بل أن هناك من يضغط عليها، وأنه تفاجأ بخبر طلاقه.
وأوضح أنه لم يعنفها يوماً كما تدعي، مشيراً إلى أن كل الدعاوى أقيمت ضده يوم الذي أخذ فيه الطفل، في وقت لم يوجه هو أي دعوى ضد جويل.
أكد جورج أن كل هذه القضايا هي عبارة عن ورقة صغط عليه، مشيراً إلى أنه لن يتخلى عن ابنه، مطالباً باعتماد طريقة لرؤيته بالمناصفة مع أمه، وأوضح أنه استأجر غرفة في أوتيل لابنه حتى تأتي جويل لرؤيته.
وعن حقيقة تهديد جويل له بأنها سترمي نفسها هي وابنها من الطابق السادس، طلب جورج عدم الغوص في هذه التفاصيل وأن هذا الموضوع حساس جداً وممكن أن يؤثر على ابنه لاحقاً.
وعن اتهامات جويل لعائلة الراسي على الـ"فيس بوك"، بأنها عائلة "بلا ضمير"، أوضح جورج أنه يفهم كلام جويل لأنها أم وقلبها محروق، وهي تعلم كيف عاملتها عائلة الراسي.
وأكد أن إعادة العلاقة هو أمر صعب باعتبار أن "الجرة انكسرت"، وأوضح أن عائلتها كانت دائماً تضغط عليها لتطلقه.
وأكد جورج أن شقيقته سابين لم تحصل على حق الحضانة بل كان قرار مبدئي من المحكمة قبل البث بقضية الحضانة بين الوالدين.
وعن الصور التي نشرتها جويل حاتم مع ابنة ساندرين، التي انحرمت شقيقته ساندرين من رؤيتها بسبب طلاقها من زوجها، أكد جورج أنه لا يحق لجويل أن تجرّح بساندرين بهذه الطريقة لأنها تهتم بابنها جو ريثما يبث القرار القضائي بحضانة الطفل، معتبراً أن هذه الأمور الحساسة ممكن أن تؤدي إلى مشاكل كبيرة، موضحاً أنه ليس عنده مانع لتكون جويل صديقة ابنه أخته ولكن أن لا تنشر هذه الصور بالتزامن مع هذه المشكلة بينهما.
وعن إهانة شقيقه سباستيان لجويل ولشرفها عبر الـ"فيس بوك"، أكد جورج أن شرف جويل هو من شرفه، وأن حساب الفيس بوك الذي تعرض لجويل هو مزيفاً، وعند علم بالأمر اتصل فوراً بسباستيان ليتأكد من الأمر، فنفى كلياً أنه صاحب الحساب.
اسم جو على اسم جده والد حويل، وأكد أنه أحبهم كثيراً.
وتحدث جورج عن كلام جويل عن الفنانة سيرين عبد النور، وقولها بأنها "ست الستات"، أكد جورج أن سيرين فعلاً "ست الستات" و"كلنا نحبها"، معبراً عن أسفه للخلاف بينها وبين شقيقته، ولكنه اعترض عندما بدأت جويل بشتم شقيقته والوقوف إلى جانب سيرين من خلال تدويناتها على الـ"فيس بوك"، حيث اتصل بوالدها لتوقف هذا الكلام بعد أن حاول معها مراراً ولم تقتنع منه.
وأشار جورج إلى أن نادين وجويل لا يعرفا بعضهما البعض كثيراً وجلسا مع بعضهما البعض 5 مرات من وقت الزواج.
وتساءل جورج عن سبب قيام جويل بالتشهير والتجريح بعائلة الراسي، في وقت لم يتكلم هو يوماً بالسوء عن عائلة "حاتم"، مشيراً إلى أنه وجويل ليسا أول شخصين ينفصلا.
وفي تليمح من قبل جويل إلى أن جورج يطمع في ثروة جدتها الموجودة في البرازيل، ضحك جورج وحلف بابنه أنه قبل الزواج من جويل لم يكن يعرفها ولا يعرف والدها، وقال لها حينها أنه إذا تزوجها لا يستطيع أن يؤمن لها مستوى الحياة التي تعيشها في بيت والدها وهذا ما جعلها تحبه على حد تعبير جورج، وأشار إلى "أن جويل امرأة ليس من المستغرب أن أحبها وأغرم بها" وقال: "شو بدي أحلى من هيك"، وأضاف: "إذا كانت تملك الأموال فهذا أمر لها وليس لي"، ولم ينكر أن الأموال ممكن أن تدعم ابنه مستقبلياً ولكن ليس ليستفيد منها هو، وعبر جورج عن غضبه لنشر صور ابنه جو على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعن انتقاد الصحافة له ولزوجته في "نشر غسيلهما" علناً، وطلب بعض الصحافيين منهما عدم التحدث عن مشاكلهما الخاصة، أيد جورج هذا الكلام وأكد مراراً أنه لم يكن يريد أن يكون في هذا الموقف، ولكنه اضطر أن يظهر ليبرر نفسه من كل الاتهامات التي طالته.
ووجه جورج كلامه إلى جويل، وطلب منها تخطي هذه المرحلة من أجل ابنهما جو، مؤكداً أنه سيحاول أن يكون أباً صالحاً له ودعاها هي لتكون أماً صالحة حتى لا يلومهما ابنهما لاحقاً، وأكد أنه من الضرورة أن يتربّى الطفل مع أمه، مشيراً إلى أنه في البداية كان خائفاً من تعاطي جويل للأدوية، لكن بمراقبة دكتور حاتم والد جويل لوضعها فهو مطمئن ليكون الطفل معها، خصوصاً إذا كان الولد سيتربى في جو عائلة بمستوى عائلة حاتم، مؤكداً على محبته لعائلة حاتم، وذكّر بأنه هو والد جو ويحق له برؤيته دائماً، وأضار إلى أنه سمى ابنه "جو" على اسم جده والد حويل.
فنياً، أوضح جورج أن غيابه عن الفن سببه عدم وجود شركة إنتاج بجانبه، معبراً أن حياة الفن تكون أحياناً صعوداً أحياناً نزولاً.
وقال جورج: "أتمنى لو يحكوا عني بفني"، وأنا المشاكل التي حصلت معه فوق إرادته، وقال: "لا تكره شيء لعله خير"، مؤكداً أنه يمر بفترة صعبة جداً.، وتابع: "لا أريد أن أصبح نجم رقم أول من خلال كلام سربته زوجتي أوأذية ابنتي"، وأكد أن كل ما حصل ليس مدبراً أبداً.
وشكر جورج شركة "جارودي ميديا" على دعمها له فنياً ومعنوياً ومادياً ضمن العمل.
وفي رد على كلام هشام الحاج الذي قال إن صوت جورج لا يليق بألحان ملحم بركات، قال جورج إنه يحترم رأي هشام، وأوضح أن الموسيقار أبو مجد لا يعطي لحناً إلا لمن يستحق ذلك.
وفي محاولة من رودولف للمصالحة بين جورج وجويل، طلب منه الاتصال بجويل إلا أن هاتفها كان مغلقاً، لكنها عاودت الاتصال به لاحقاً وذهبت لرؤية الطفل، ريثما تبث المحكمة في قضيتهما.
وبدا جورج خلال الحلقة يكسر أحياناً في حديثه ويجبر أحياناً أخرى، وكأنه يريد أن يظهر حقه ويحافظ على علاقة طيبة مع جويل وعائلتها، فانتقى كلامه بدقة لوصف جويل بالقول إنها "والدة ابنه"، ومحافظاً على هدوءه على الرغم من كل الاتهامات التي طالته، بالمقارنة مع الجورج الذي أطلق تصريحات نارية في حلقة سابقة من "بلا تشقير" مع تمام بليق وصرح أن زوجته مريضة.
في بداية الحلقة، دخل جورج مباشرةً إلى صلب الموضوع، وأكد أنه شخص يتكتم عن أموره الشخصية، وقال: "للأسف إني بهذا الموقف أتكلم علناً".
وبالحديث عن مزاجيته، قال جورج أن المزاجية ليست سبباً لاتخاذ قرارات مصيرية، وأضاف: "ما حدا بيقدر يعرف بين اثنين شو في، وهي تعرفني من الأساس أنا أغني وأسافر، وأنا ما وصلت لهون من أول مشكل ولا من عاشر مشكل أنا ضحيت كتير".
وعن الحبل قبل الزواج، قالت جورج كان ضد تصريح جويل بهذا الأمر، وحاول تبرير الحبل بأنه حصل وهما في مرحلة خطبة، لافتاً إلى أن كثيرين من الناس يقيمون علاقات بالسر قبل الزواج، ليعارضه رودولف بالقول إن هذا تبرير الخطأ بالخطأ ليرد عليه جورج: "يمكن".
وأكد جورج أنه كان متزوجاً قبل جويل من دون أن يعلم أحد، وهذا أكبر دليل على أنه لا يحب نشر أخبار العائلة علناً طمعاً بالشهرة، وأوضح أن والد جويل ساعد جورج لتخليص معاملات طلاقه التي كانت عالقة.
وعما إذا كانت قضيته مع جويل هدفها الشهرة، أكد أنه لا يحتاج إلى الشهرة، مشيراً إلى أنه أطلق ألبوم عن عمر 16 عاماً وهو معروف منذ ذلك الوقت.
وعما إذا كان زواجه من جويل طمعاً بالمال، أكد جورج أنه لا يحتاج إلى الأموال، واعترف أن جويل معتادة على نمط معين من الحياة، لم يستطع هو تأمينها لها في وقت معين، لذا كان والدها يساعدها. وأكد أن الشقة التي كانا يعيشان فيها ليست من تقديم والدها، موضحاً أن ما يقدم والد جويل لها هو أمر بينهما ولا يخصه هو، مشيراً إلى أنه لو أراد استغلال أموال الناس، فقد أتته فرص كثيرة في الحياة للقيام بذلك.
وعن صرف الأموال بكثرة، أوضح جورج أنه يصرف كأي شب، ونفى كلياً أنه يكون قد تعاطى مخدرات، وأن يكون قد عنف جويل، وأعرب عن استعداده لإجراء الفحوصات اللازمة وللمثول أمام القضاء بشأن هذين الموضوعين. معتبراً أن الشب إذا كان يحب السهر والحياة فهذا لا يعني أنه يتعاطى المخدرات، مشدداً على أنه لا يتهم والدة ابنه بأنها تتعاطى المخدرات أو غير موزونة.
وعن اتهامه بخطف ابنه، أكد أنه لا يوجد والد يخطف ابنه، بل أشار على أن أهل جويل أتوا إلى منزله ليأخذون الطفل، فقرر أن يأخذ ابنه إلى مكان آمن وهو أحد الفنادق، رافضاً القول بأنه خطف ابنه، وشدد على ضرورة رؤية جويل للطفل، ويدعيها دائماً لتراه، ولكنها ترفض المجيىء لرؤيته معتبرةً أنه يجب أن يكون معها دائماً.
وأكد جورج أنه لا يخاف من جويل بل من كل الأشخاص الذين يحيطونها، وأكد أنها ليست مريضة وكل شخص يأخذ الأدوية، وهو تمام عكس ما سبق وصرح به، ولفت جورج إلى أنه لم يكن يعلم أن جويل تأخذ أدوية مشيراً إلى أن هذا الأمر لم يؤثر عليه وتعايش معه.
وعن السبب الحقيقي لخلافهما، قال جورج إنه لا يعرفه، بل أن هناك من يضغط عليها، وأنه تفاجأ بخبر طلاقه.
وأوضح أنه لم يعنفها يوماً كما تدعي، مشيراً إلى أن كل الدعاوى أقيمت ضده يوم الذي أخذ فيه الطفل، في وقت لم يوجه هو أي دعوى ضد جويل.
أكد جورج أن كل هذه القضايا هي عبارة عن ورقة صغط عليه، مشيراً إلى أنه لن يتخلى عن ابنه، مطالباً باعتماد طريقة لرؤيته بالمناصفة مع أمه، وأوضح أنه استأجر غرفة في أوتيل لابنه حتى تأتي جويل لرؤيته.
وعن حقيقة تهديد جويل له بأنها سترمي نفسها هي وابنها من الطابق السادس، طلب جورج عدم الغوص في هذه التفاصيل وأن هذا الموضوع حساس جداً وممكن أن يؤثر على ابنه لاحقاً.
وعن اتهامات جويل لعائلة الراسي على الـ"فيس بوك"، بأنها عائلة "بلا ضمير"، أوضح جورج أنه يفهم كلام جويل لأنها أم وقلبها محروق، وهي تعلم كيف عاملتها عائلة الراسي.
وأكد أن إعادة العلاقة هو أمر صعب باعتبار أن "الجرة انكسرت"، وأوضح أن عائلتها كانت دائماً تضغط عليها لتطلقه.
وأكد جورج أن شقيقته سابين لم تحصل على حق الحضانة بل كان قرار مبدئي من المحكمة قبل البث بقضية الحضانة بين الوالدين.
وعن الصور التي نشرتها جويل حاتم مع ابنة ساندرين، التي انحرمت شقيقته ساندرين من رؤيتها بسبب طلاقها من زوجها، أكد جورج أنه لا يحق لجويل أن تجرّح بساندرين بهذه الطريقة لأنها تهتم بابنها جو ريثما يبث القرار القضائي بحضانة الطفل، معتبراً أن هذه الأمور الحساسة ممكن أن تؤدي إلى مشاكل كبيرة، موضحاً أنه ليس عنده مانع لتكون جويل صديقة ابنه أخته ولكن أن لا تنشر هذه الصور بالتزامن مع هذه المشكلة بينهما.
وعن إهانة شقيقه سباستيان لجويل ولشرفها عبر الـ"فيس بوك"، أكد جورج أن شرف جويل هو من شرفه، وأن حساب الفيس بوك الذي تعرض لجويل هو مزيفاً، وعند علم بالأمر اتصل فوراً بسباستيان ليتأكد من الأمر، فنفى كلياً أنه صاحب الحساب.
اسم جو على اسم جده والد حويل، وأكد أنه أحبهم كثيراً.
وتحدث جورج عن كلام جويل عن الفنانة سيرين عبد النور، وقولها بأنها "ست الستات"، أكد جورج أن سيرين فعلاً "ست الستات" و"كلنا نحبها"، معبراً عن أسفه للخلاف بينها وبين شقيقته، ولكنه اعترض عندما بدأت جويل بشتم شقيقته والوقوف إلى جانب سيرين من خلال تدويناتها على الـ"فيس بوك"، حيث اتصل بوالدها لتوقف هذا الكلام بعد أن حاول معها مراراً ولم تقتنع منه.
وأشار جورج إلى أن نادين وجويل لا يعرفا بعضهما البعض كثيراً وجلسا مع بعضهما البعض 5 مرات من وقت الزواج.
وتساءل جورج عن سبب قيام جويل بالتشهير والتجريح بعائلة الراسي، في وقت لم يتكلم هو يوماً بالسوء عن عائلة "حاتم"، مشيراً إلى أنه وجويل ليسا أول شخصين ينفصلا.
وفي تليمح من قبل جويل إلى أن جورج يطمع في ثروة جدتها الموجودة في البرازيل، ضحك جورج وحلف بابنه أنه قبل الزواج من جويل لم يكن يعرفها ولا يعرف والدها، وقال لها حينها أنه إذا تزوجها لا يستطيع أن يؤمن لها مستوى الحياة التي تعيشها في بيت والدها وهذا ما جعلها تحبه على حد تعبير جورج، وأشار إلى "أن جويل امرأة ليس من المستغرب أن أحبها وأغرم بها" وقال: "شو بدي أحلى من هيك"، وأضاف: "إذا كانت تملك الأموال فهذا أمر لها وليس لي"، ولم ينكر أن الأموال ممكن أن تدعم ابنه مستقبلياً ولكن ليس ليستفيد منها هو، وعبر جورج عن غضبه لنشر صور ابنه جو على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعن انتقاد الصحافة له ولزوجته في "نشر غسيلهما" علناً، وطلب بعض الصحافيين منهما عدم التحدث عن مشاكلهما الخاصة، أيد جورج هذا الكلام وأكد مراراً أنه لم يكن يريد أن يكون في هذا الموقف، ولكنه اضطر أن يظهر ليبرر نفسه من كل الاتهامات التي طالته.
ووجه جورج كلامه إلى جويل، وطلب منها تخطي هذه المرحلة من أجل ابنهما جو، مؤكداً أنه سيحاول أن يكون أباً صالحاً له ودعاها هي لتكون أماً صالحة حتى لا يلومهما ابنهما لاحقاً، وأكد أنه من الضرورة أن يتربّى الطفل مع أمه، مشيراً إلى أنه في البداية كان خائفاً من تعاطي جويل للأدوية، لكن بمراقبة دكتور حاتم والد جويل لوضعها فهو مطمئن ليكون الطفل معها، خصوصاً إذا كان الولد سيتربى في جو عائلة بمستوى عائلة حاتم، مؤكداً على محبته لعائلة حاتم، وذكّر بأنه هو والد جو ويحق له برؤيته دائماً، وأضار إلى أنه سمى ابنه "جو" على اسم جده والد حويل.
فنياً، أوضح جورج أن غيابه عن الفن سببه عدم وجود شركة إنتاج بجانبه، معبراً أن حياة الفن تكون أحياناً صعوداً أحياناً نزولاً.
وقال جورج: "أتمنى لو يحكوا عني بفني"، وأنا المشاكل التي حصلت معه فوق إرادته، وقال: "لا تكره شيء لعله خير"، مؤكداً أنه يمر بفترة صعبة جداً.، وتابع: "لا أريد أن أصبح نجم رقم أول من خلال كلام سربته زوجتي أوأذية ابنتي"، وأكد أن كل ما حصل ليس مدبراً أبداً.
وشكر جورج شركة "جارودي ميديا" على دعمها له فنياً ومعنوياً ومادياً ضمن العمل.
وفي رد على كلام هشام الحاج الذي قال إن صوت جورج لا يليق بألحان ملحم بركات، قال جورج إنه يحترم رأي هشام، وأوضح أن الموسيقار أبو مجد لا يعطي لحناً إلا لمن يستحق ذلك.
وفي محاولة من رودولف للمصالحة بين جورج وجويل، طلب منه الاتصال بجويل إلا أن هاتفها كان مغلقاً، لكنها عاودت الاتصال به لاحقاً وذهبت لرؤية الطفل، ريثما تبث المحكمة في قضيتهما.