لم يعد يخفى على الجميع ما باتت تسببه مواقع التواصل الاجتماعي من أثر سلبي على العلاقات الاجتماعية، وتحديدًا الزوجية منها، ومؤخرًا اتهم تقرير محليّ مواقع التواصل الاجتماعيّ بأنها السبب في 80% من القضايا الزوجية التي تصل لقسم التحكيم والإصلاح بمحاكم بجدة.
كما أكّد التقرير أنّ 63% من القضايا الطرف فيها الزوجة الموظفة، وأورد التقرر قصصًا طريفةً أدت إلى الطلاق بين الزوجين، ومن هذه القصص زوجة رفعت قضية خلع ضد زوجها بهدف اختبار مشاعره تجاهها، ففوجئت بغضبه ورميه يمين الطلاق عليها أمام المحكمة، فأحيلت القضية للجنة الصلح والتحكيم، والتي أفهمت الزوجة أنّ معرفة المشاعر لا تكون بهذا الأسلوب. بحسب أخبار السعودية
تجدر الإشارة إلى أنّ انشغال الزوجين عن بعضهما البعض بمواقع التواصل الاجتماعي، وانعدام الحوار بينهما، والانفعال السريع تجاه بعض المواقف السخيفة وتثبت كل طرف برأيه كلها أسباب باتت تشكل السبب الرئيس في وقوع الطلاق بين الزوجين.
كما أكّد التقرير أنّ 63% من القضايا الطرف فيها الزوجة الموظفة، وأورد التقرر قصصًا طريفةً أدت إلى الطلاق بين الزوجين، ومن هذه القصص زوجة رفعت قضية خلع ضد زوجها بهدف اختبار مشاعره تجاهها، ففوجئت بغضبه ورميه يمين الطلاق عليها أمام المحكمة، فأحيلت القضية للجنة الصلح والتحكيم، والتي أفهمت الزوجة أنّ معرفة المشاعر لا تكون بهذا الأسلوب. بحسب أخبار السعودية
تجدر الإشارة إلى أنّ انشغال الزوجين عن بعضهما البعض بمواقع التواصل الاجتماعي، وانعدام الحوار بينهما، والانفعال السريع تجاه بعض المواقف السخيفة وتثبت كل طرف برأيه كلها أسباب باتت تشكل السبب الرئيس في وقوع الطلاق بين الزوجين.