لا تدع المملكة معرضًا للكتاب أو احتفالًا ثقافيًّا إلا وتشارك فيه، وهذا إن دل على شيء فهو يدل على ما وصلت إليه من بعد ثقافي، واهتمام ملحوظ بالكتاب، وحاليًّا تشارك المملكة العربية السعودية في معرض جنيف الدولي للكتاب، والذي افتتح أول أيامه في التاسع والعشرين من أبريل، وسيستمر حتى الأحد المقبل.
وبالنسبة لجناح المملكة فأنه سيضم قسمًا لوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، كما سيشمل مجموعةً مهمةً من كتب الشريعة وترجمات معاني القرآن الكريم بعدة لغات، إضافةً إلى وجود نسخ من القرآن الكريم باللغة العربية وبعدة أحجام والتفسير الميسر.
وقد عرضت الوزارة كتبًا بعدة لغات لتعريف زوار المعرض بالإسلام وسماحته، ودور المرأة في الإسلام، وكتب عن السيرة النبوية، بالإضافة إلى كتب حول ندوات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف.
وكان لجامعة أم القرى مشاركة فعالة في المعرض، حيث قدمت لزوار المعرض العديد من الكتب التي تضم الإنتاج الفكري للجامعة في جميع مجالات المعارف البشرية، ودوريات الجامعة التي ركزت على العلوم التربوية.
وأيضًا شاركت وزارة التربية من خلال عرضها للعديد من الكتب، وقد أشرف على جناح المملكة المستشار الثقافي السعودي في باريس الدكتور إبراهيم البلوي. بحسب عكاظ
تجدر الإشارة إلى أنّ مشاركة المملكة في معارض الكتب المختلفة تعد فرصةً كبيرةً لتعريف المجتمعات الأخرى بالدين الإسلامي في المقام الأول، ثم بالمملكة العربية السعودية وما تضمه من تاريخ عرق، وتطور ملحوظ يشار إليه بالبنان.
وبالنسبة لجناح المملكة فأنه سيضم قسمًا لوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، كما سيشمل مجموعةً مهمةً من كتب الشريعة وترجمات معاني القرآن الكريم بعدة لغات، إضافةً إلى وجود نسخ من القرآن الكريم باللغة العربية وبعدة أحجام والتفسير الميسر.
وقد عرضت الوزارة كتبًا بعدة لغات لتعريف زوار المعرض بالإسلام وسماحته، ودور المرأة في الإسلام، وكتب عن السيرة النبوية، بالإضافة إلى كتب حول ندوات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف.
وكان لجامعة أم القرى مشاركة فعالة في المعرض، حيث قدمت لزوار المعرض العديد من الكتب التي تضم الإنتاج الفكري للجامعة في جميع مجالات المعارف البشرية، ودوريات الجامعة التي ركزت على العلوم التربوية.
وأيضًا شاركت وزارة التربية من خلال عرضها للعديد من الكتب، وقد أشرف على جناح المملكة المستشار الثقافي السعودي في باريس الدكتور إبراهيم البلوي. بحسب عكاظ
تجدر الإشارة إلى أنّ مشاركة المملكة في معارض الكتب المختلفة تعد فرصةً كبيرةً لتعريف المجتمعات الأخرى بالدين الإسلامي في المقام الأول، ثم بالمملكة العربية السعودية وما تضمه من تاريخ عرق، وتطور ملحوظ يشار إليه بالبنان.