تعمل عائشة حسين، وهي أم لثمانية أبناء وتحمل التاسع في أحشائها، في مهنة الحدادة الشاقة لكي تساعد زوجها وتعيل أسرتها.
فعائشة تبلغ من العمر 36 سنة، وقد جاءت إلى غزة من مصر واستقرت مع الزوج في وطنه، ولكن لم يستقرا في بيت حيث لم يكن يملك الزوج واحداً، ولكن في خيمة.
تعيش عائلتها أوضاعا صعبة ولكنها تصمم على العمل رغم أنها حامل لكي تساعد زوجها الذي أنهكه العمل المضني وتبدو صلبة وجلدة وفي ظروف شاقة فيما يحتفل العالم بعيد العمال أمام مخرطة الحدادة القاسية لتحاول أن تشق طريقاً صعباً من أجل صغارها وهو طريق الحدادة التي هي مهنة قاصرة على الرجال الأشداء.
فعائشة تبلغ من العمر 36 سنة، وقد جاءت إلى غزة من مصر واستقرت مع الزوج في وطنه، ولكن لم يستقرا في بيت حيث لم يكن يملك الزوج واحداً، ولكن في خيمة.
تعيش عائلتها أوضاعا صعبة ولكنها تصمم على العمل رغم أنها حامل لكي تساعد زوجها الذي أنهكه العمل المضني وتبدو صلبة وجلدة وفي ظروف شاقة فيما يحتفل العالم بعيد العمال أمام مخرطة الحدادة القاسية لتحاول أن تشق طريقاً صعباً من أجل صغارها وهو طريق الحدادة التي هي مهنة قاصرة على الرجال الأشداء.