تعدُّ القهوة الخضراء بمثابة إكسير الصحة والرشاقة، فهي غنيَّة بالفيتامينات ومضادات الأكسدة وتساعد على حرق الدهون، إذ إنَّها عبارة عن حبوب قهوة خام، لم تخضع لعمليَّة التحميص. لذا فهي لا تفقد فيتامينات (B) وفيتامين (C) وحمض الكلوروجينيك، وهي مواد تفتقر إليها القهوة المحمصة.
وأوضحت مجلة «بريغيت» الألمانيَّة المعنيَّة بشؤون الصحة والجمال، أنَّ حمض الكلوروجينيك يندرج ضمن مضادات الأكسدة، فهو يحمي الجسم مما يعرف بـ«الجذور الحرة» المدمرة للخلايا، فضلاً عن تأثيره الإيجابي على نسبة الدهون في الدم ووظائف الكبد ومرض السكري.
كما يعدُّ بمثابة مفتاح الرشاقة، فقد أثبتت بعض التجارب على الحيوانات أنَّ التركيزات العالية من الحمض تعمل على تثبيط بعض الإنزيمات، التي تمتص الدهون والسكر من الجسم، ما يسهم في حرق الدهون والحصول على قوام ممشوق.
وتوصي المجلة الألمانيَّة للاستفادة من هذه الفوائد الصحيَّة والجماليَّة، باحتساء ما يتراوح بين 3 إلى 5 أقداح من القهوة الخضراء يومياً، على أن يتم ذلك قبل تناول الطعام بربع إلى نصف ساعة.
وتمتاز القهوة الخضراء بسهولة تحضيرها، حيث يتم وضع كيس القهوة في ماء ساخن، ونقعه قليلاً، ثم تناوله والاستمتاع بمذاقها العشبي الخفيف، الذي يشبه مذاق الفاصوليا الخضراء.
يذكر أنَّه قديماً كان يوصف البن الأخضر بأنَّه الحبَّة المعجزة التي تساهم في فقدان الوزن وتساعد على التمتع بأسلوب حياة أكثر صحة، وكانت تستخدم منذ قرون، إلا أنَّها اكتسبت شعبيَّة في الولايات المتحدة بعد أن ظهرت على البرنامج التلفزيوني الأشهر (الدكتور أوز).
وأوضحت مجلة «بريغيت» الألمانيَّة المعنيَّة بشؤون الصحة والجمال، أنَّ حمض الكلوروجينيك يندرج ضمن مضادات الأكسدة، فهو يحمي الجسم مما يعرف بـ«الجذور الحرة» المدمرة للخلايا، فضلاً عن تأثيره الإيجابي على نسبة الدهون في الدم ووظائف الكبد ومرض السكري.
كما يعدُّ بمثابة مفتاح الرشاقة، فقد أثبتت بعض التجارب على الحيوانات أنَّ التركيزات العالية من الحمض تعمل على تثبيط بعض الإنزيمات، التي تمتص الدهون والسكر من الجسم، ما يسهم في حرق الدهون والحصول على قوام ممشوق.
وتوصي المجلة الألمانيَّة للاستفادة من هذه الفوائد الصحيَّة والجماليَّة، باحتساء ما يتراوح بين 3 إلى 5 أقداح من القهوة الخضراء يومياً، على أن يتم ذلك قبل تناول الطعام بربع إلى نصف ساعة.
وتمتاز القهوة الخضراء بسهولة تحضيرها، حيث يتم وضع كيس القهوة في ماء ساخن، ونقعه قليلاً، ثم تناوله والاستمتاع بمذاقها العشبي الخفيف، الذي يشبه مذاق الفاصوليا الخضراء.
يذكر أنَّه قديماً كان يوصف البن الأخضر بأنَّه الحبَّة المعجزة التي تساهم في فقدان الوزن وتساعد على التمتع بأسلوب حياة أكثر صحة، وكانت تستخدم منذ قرون، إلا أنَّها اكتسبت شعبيَّة في الولايات المتحدة بعد أن ظهرت على البرنامج التلفزيوني الأشهر (الدكتور أوز).