مع اقتراب حلول شهر رمضان المبارك استبقت عصابات التسول اقتراب الشهر الفضيل باختيار 4 مواقع استراتيجيَّة لاستعطاف المارة.
وفقاً لـ«المدينة»، فيأتي على رأس تلك المواقع الوقوف بجوار ماكينات الصرف الآلي، خاصة الواقعة في أماكن حيويَّة ومزدحمة، والوجود أمام المولات الكبيرة والمجمعات التجاريَّة أثناء شراء العوائل متطلبات الشهر، ثم المنتزهات والمواقع السياحيَّة مع بدء الإجازة الصيفيَّة، وأخيراً المساجد، وهي موقع تقليدي لغالبيَّة المتسولات من النساء وأدعياء المرض والعجز.
واللافت للنظر في عصابات التسول حالياً هو كثرة النساء والأطفال واختفاء الشباب والمسنين، كما لم تعد تشاهد متسولة إلا وهي مرتدية النقاب وليس الحجاب وينتشرن بشكل مكثف عند إشارات المرور، حيث يجتهدن في جذب أنظار المواطنين والمقيمين لهنَّ من خلال التسول والبعض يختصر التسول برفع السبابة.
ويتزايد نشاط تلك العصابات خلال شهر رمضان المبارك، حيث توجد في الأسواق الشعبيَّة الخاصة بمأكولات رمضان، بالإضافة إلى المساجد فتجد أعداد النساء أمام بوابات المساجد الكبيرة بشكل لافت مستغلات الأجواء الروحانيَّة ومشاعر المواطنين والمقيمين الرقيقة خلال هذا الشهر الفضيل، كما يكثر وجودهنَّ خلال موسم الإجازة الصيفيَّة، خاصة في المنتزهات والمواقع السياحيَّة.
الجدير بالذكر أنَّ الجهات المختصة في إمارات وشرط المناطق تقوم بالتصدي لظاهرة التسول عبر تشكيل لجان من جهات أمنيَّة عديدة تقوم بحملات أمنيَّة للقبض على المتسولين وتحويلهم للجهات المختصة، وتحذر الجهات الأمنيَّة من التعامل مع المتسولين أو التعاطف معهم لما هذا التعاطف من نتائج سلبيَّة قد تهدِّد أمن المجتمع.
وفقاً لـ«المدينة»، فيأتي على رأس تلك المواقع الوقوف بجوار ماكينات الصرف الآلي، خاصة الواقعة في أماكن حيويَّة ومزدحمة، والوجود أمام المولات الكبيرة والمجمعات التجاريَّة أثناء شراء العوائل متطلبات الشهر، ثم المنتزهات والمواقع السياحيَّة مع بدء الإجازة الصيفيَّة، وأخيراً المساجد، وهي موقع تقليدي لغالبيَّة المتسولات من النساء وأدعياء المرض والعجز.
واللافت للنظر في عصابات التسول حالياً هو كثرة النساء والأطفال واختفاء الشباب والمسنين، كما لم تعد تشاهد متسولة إلا وهي مرتدية النقاب وليس الحجاب وينتشرن بشكل مكثف عند إشارات المرور، حيث يجتهدن في جذب أنظار المواطنين والمقيمين لهنَّ من خلال التسول والبعض يختصر التسول برفع السبابة.
ويتزايد نشاط تلك العصابات خلال شهر رمضان المبارك، حيث توجد في الأسواق الشعبيَّة الخاصة بمأكولات رمضان، بالإضافة إلى المساجد فتجد أعداد النساء أمام بوابات المساجد الكبيرة بشكل لافت مستغلات الأجواء الروحانيَّة ومشاعر المواطنين والمقيمين الرقيقة خلال هذا الشهر الفضيل، كما يكثر وجودهنَّ خلال موسم الإجازة الصيفيَّة، خاصة في المنتزهات والمواقع السياحيَّة.
الجدير بالذكر أنَّ الجهات المختصة في إمارات وشرط المناطق تقوم بالتصدي لظاهرة التسول عبر تشكيل لجان من جهات أمنيَّة عديدة تقوم بحملات أمنيَّة للقبض على المتسولين وتحويلهم للجهات المختصة، وتحذر الجهات الأمنيَّة من التعامل مع المتسولين أو التعاطف معهم لما هذا التعاطف من نتائج سلبيَّة قد تهدِّد أمن المجتمع.