تعتبر ثمرة الأفوكادو من أفضل الأطعمة في هذا الكوكب؛ لأنها تحتوي على أكثر من 25 مغذياً ضرورياً، ومن فوائدها على المرضى ما اكتشفته دراسة جديدة وهو أنها قد تساعد في علاج سرطان الدم النخاعي الحاد (اللوكيميا).
وتعالج الأفوكادو هذا النوع من السرطان لاحتوائها على مركب يسمّى "أفوكادين بي"، حيث تستهدف بشكل انتقائي خلايا الدم المصابة وتدمرها، وتترك الخلايا الدموية السليمة، كما أن آثارها أقل سُمّية على الجسم.
كما وصف البروفيسور سبانيولو توصل أبحاثه هو وزملاؤه إلى هذه النتائج قائلاً: "إنها لحظة رائعة لمختبرنا، ونسعى الآن إلى التجارب السريرية، فمادة "أفوكادين بي" من المغذيات المدرجة على قائمة المستحضرات الطبية، ونحتاج إلى تجارب للتعرف على كيفية التحكم في النتائج التي تُحدِثُها هذه المادة ليمكن استخدامها علاجياً".
يشار إلى أن هناك دراسة سابقة قد اكتشفت في يناير الماضي أن إدراج الأفوكادو ضمن النظام الغذائي يقلل من مستويات الكولسترول الضار لدى من يعانون من السمنة والوزن الزائد.
الجدير بالذكر، يتسبب سرطان الدم النخاعي الحاد (اللوكيميا) بموت 90% من المصابين به خلال 5 سنوات من تشخيصه.
وتعالج الأفوكادو هذا النوع من السرطان لاحتوائها على مركب يسمّى "أفوكادين بي"، حيث تستهدف بشكل انتقائي خلايا الدم المصابة وتدمرها، وتترك الخلايا الدموية السليمة، كما أن آثارها أقل سُمّية على الجسم.
كما وصف البروفيسور سبانيولو توصل أبحاثه هو وزملاؤه إلى هذه النتائج قائلاً: "إنها لحظة رائعة لمختبرنا، ونسعى الآن إلى التجارب السريرية، فمادة "أفوكادين بي" من المغذيات المدرجة على قائمة المستحضرات الطبية، ونحتاج إلى تجارب للتعرف على كيفية التحكم في النتائج التي تُحدِثُها هذه المادة ليمكن استخدامها علاجياً".
يشار إلى أن هناك دراسة سابقة قد اكتشفت في يناير الماضي أن إدراج الأفوكادو ضمن النظام الغذائي يقلل من مستويات الكولسترول الضار لدى من يعانون من السمنة والوزن الزائد.
الجدير بالذكر، يتسبب سرطان الدم النخاعي الحاد (اللوكيميا) بموت 90% من المصابين به خلال 5 سنوات من تشخيصه.