رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود _حفظه الله_ حفل تسليم جائزة نايف بن عبد العزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة، وجائزة الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود التقديرية، ومسابقة الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي الذي نظمته الأمانة العامة للجائزة في المدينة المنورة بحضور الأمراء والوزراء.
وسلّم خلال الحفل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز الفائزين بجائزة نايف بن عبد العزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة جوائزهم، وهم: الدكتور أبو القاسم محمد أبو شامة نجاه، والدكتور أحمد محمد فكير، والدكتور مبارك لمين الحسن، والدكتور زياد عابد المشوخي، والدكتور عدنان مصطفي خطاطبة.
كما سلم - رعاه الله - جوائز الفائزين في مسابقة الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي لأوائل الطلاب والطالبات في مراحل التعليم الثلاثة، فيما تسلم جوائز الطالبات أولياء أمورهنّ.
الجدير بالذكر تهدف الجائزة إلى:
1) تشجيع البحث العلمي في مجال السنة النبوية وعلومها والدراسات الإسلامية المعاصرة.
2) إذكاء روح التنافس العلمي بين الباحثين في كافة أنحاء العالم .
3) الإسهام في دراسة الواقع المعاصر للعالم الإسلامي واقتراح الحلول المناسبة لمشكلاته بما يعود بالنفع على المسلمين حاضرًا ومستقبلًا.
4) إثراء الساحة الإسلامية بالبحوث العلمية المؤصلة.
5) إبراز محاسن الدين الإسلامي الحنيف وصلاحيته لكل زمان ومكان.
6) الإسهام في التقدم والرقي الحضاري للبشرية.
وسلّم خلال الحفل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز الفائزين بجائزة نايف بن عبد العزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة جوائزهم، وهم: الدكتور أبو القاسم محمد أبو شامة نجاه، والدكتور أحمد محمد فكير، والدكتور مبارك لمين الحسن، والدكتور زياد عابد المشوخي، والدكتور عدنان مصطفي خطاطبة.
كما سلم - رعاه الله - جوائز الفائزين في مسابقة الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي لأوائل الطلاب والطالبات في مراحل التعليم الثلاثة، فيما تسلم جوائز الطالبات أولياء أمورهنّ.
الجدير بالذكر تهدف الجائزة إلى:
1) تشجيع البحث العلمي في مجال السنة النبوية وعلومها والدراسات الإسلامية المعاصرة.
2) إذكاء روح التنافس العلمي بين الباحثين في كافة أنحاء العالم .
3) الإسهام في دراسة الواقع المعاصر للعالم الإسلامي واقتراح الحلول المناسبة لمشكلاته بما يعود بالنفع على المسلمين حاضرًا ومستقبلًا.
4) إثراء الساحة الإسلامية بالبحوث العلمية المؤصلة.
5) إبراز محاسن الدين الإسلامي الحنيف وصلاحيته لكل زمان ومكان.
6) الإسهام في التقدم والرقي الحضاري للبشرية.