تحت شعار (وكلنا وتفرغ للعشر)، بدأت جمعيَّة البرِّ بجدَّة باستقبال زكاة الفطر عبر مقاراتها المختلفة، ضمن مشاريعها الموسميَّة الرمضانيَّة. وأعلنت الجمعيَّة بأنَّ مشروع زكاة الفطر يستفيد منه 80 ألف محتاج بجدَّة وما حولها بحيث يتم تسليمها في وقتها الشرعي.
وأوضح الأستاذ مازن بن محمد بترجي، رئيس مجلس إدارة الجمعيَّة، بأنَّ مشروع زكاة الفطر يُعد أحد المشروعات التي تقوم بها الجمعيَّة كل عام عبر فروعها المنتشرة في أحياء مدينة جدَّة، مبيناً أنَّ الجمعيَّة حصلت على توكيل خطي من الأسر الفقيرة والمحتاجة والأيتام لكي تستقبل الزكاة وتسلمها لهم في وقتها الشرعي.
وأشار بترجي، إلى أنَّ قيمة زكاة الفطر للشخص الواحد تبلغ 15 ريالاً، موضحاً بأنَّ الجمعيَّة تستقبل الزكوات العينيَّة أو النقديَّة، حيث سيتم توزيعها على المستفيدين قبل صلاة العيد عن طريق المندوبين والمكاتب بمحافظة جدَّة وبعض القرى المجاورة.
وبين بأن المشروع يهدف لوضع حلول للظواهر السلبيَّة التي تتزامن مع موسم إخراج زكاة الفطر كتدوير الزكاة وتعمد آخرين بيع زكاة الفطر فضلاً عن مساعدة المزكين في إيصال الزكاة للأسر المحتاجة بشكل فعلي.
وأوضح الأستاذ مازن بن محمد بترجي، رئيس مجلس إدارة الجمعيَّة، بأنَّ مشروع زكاة الفطر يُعد أحد المشروعات التي تقوم بها الجمعيَّة كل عام عبر فروعها المنتشرة في أحياء مدينة جدَّة، مبيناً أنَّ الجمعيَّة حصلت على توكيل خطي من الأسر الفقيرة والمحتاجة والأيتام لكي تستقبل الزكاة وتسلمها لهم في وقتها الشرعي.
وأشار بترجي، إلى أنَّ قيمة زكاة الفطر للشخص الواحد تبلغ 15 ريالاً، موضحاً بأنَّ الجمعيَّة تستقبل الزكوات العينيَّة أو النقديَّة، حيث سيتم توزيعها على المستفيدين قبل صلاة العيد عن طريق المندوبين والمكاتب بمحافظة جدَّة وبعض القرى المجاورة.
وبين بأن المشروع يهدف لوضع حلول للظواهر السلبيَّة التي تتزامن مع موسم إخراج زكاة الفطر كتدوير الزكاة وتعمد آخرين بيع زكاة الفطر فضلاً عن مساعدة المزكين في إيصال الزكاة للأسر المحتاجة بشكل فعلي.