جسد 35 فنانًا تشكيليًّا تراث الآباء والأجداد عبر"جدرانية جدة وأيامنا الحلوة" ضمن فعاليات "رمضاننا كدا 2" التي ابتكرت لتعريف الأجيال الجديدة والزوار بتراث جدة القديم وترجمته للأجيال الحالية على شكل لوحات وأعمال تشكيلية تبرز نمط الحياة والعادات والتقاليد والبناء بالمنطقة التاريخية التي تحمل الكثير من الذكريات, كرواشين الحارات العتيقة, ومركاز العمدة, وبسطات الأكلات الشعبية, التي تزينها الأهازيج المصاحبة.
وتحمل الجدارنية عبر مضامين أعمال الفنانين, إبراز البيت الحجازي الذي تسمى به بيوت جدة التاريخية بوصفها تحفة معمارية تعكس ثقافة سكان تلك المباني ووصف الحياة المجتمعية التي عاشها الآباء والأجداد إلى جانب عاداتهم وتقاليدهم حيث تحكي الصالة الأولى من الجدرانية التراث الحجازي باعتباره الهدف الأساسي من الجدرانية .
وتتحدث الصالة الثانية من "جدرانية جدة وأيامنا الحلوة" عن حياة الناس في تلك الفترة وعاداتهم وتقاليدهم والصالات المتبقية تحوي لوحات مواضيع مختلفة لها علاقة بالإرث التاريخي لجدة القديمة لتجعل الزائر للجدرانية يأخذ فكرةً رائعةً عن جدة التاريخية وتفاصيل الحياة القديمة بها .
وتحمل الجدارنية عبر مضامين أعمال الفنانين, إبراز البيت الحجازي الذي تسمى به بيوت جدة التاريخية بوصفها تحفة معمارية تعكس ثقافة سكان تلك المباني ووصف الحياة المجتمعية التي عاشها الآباء والأجداد إلى جانب عاداتهم وتقاليدهم حيث تحكي الصالة الأولى من الجدرانية التراث الحجازي باعتباره الهدف الأساسي من الجدرانية .
وتتحدث الصالة الثانية من "جدرانية جدة وأيامنا الحلوة" عن حياة الناس في تلك الفترة وعاداتهم وتقاليدهم والصالات المتبقية تحوي لوحات مواضيع مختلفة لها علاقة بالإرث التاريخي لجدة القديمة لتجعل الزائر للجدرانية يأخذ فكرةً رائعةً عن جدة التاريخية وتفاصيل الحياة القديمة بها .