تمكنت المملكة العربية السعودية من وضع بصمة تاريخية لها في عالم الحواسيب والتكنولوجيا وذلك بدخولها لأول مرة في تاريخ الحواسيب الخارقة، حيث يدخل حاسوب ينتمي لمنطقة الشرق الأوسط ضمن قائمة أقوى حواسيب العالم.
وجاء حاسوب "شاهين II" السعودي الموجود حاليًّا في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا، والذي ينتمي لطراز "كراي XC40" في المركز السابع عالميًّا من حيث قوة الأداء.
وذكرت شبكة البي بي سي الإخبارية أنّ المملكة أنفقت نحو 80 مليون دولار في سبيل اقتناء الحاسوب وتركيبه، مشيرين إلى أنه يعتمد على 200 ألف معالج بيانات منظمة في 6 آلاف مستشعر، وقد جرى استخدامه في المملكة لأغراض بحثية، من بينها ديناميات الغلاف الجوي وأبحاث الطاقة المتجددة.
ويحتل الحاسوب وفقًا لإحصاء منظمة "توب 500" المعنية بمراقبة الأجهزة عالية الأداء المركز السابع، بينما يأتي حاسوب "تيانهي2" الصيني في المركز الأول عالميًّا.
وجاء حاسوب "شاهين II" السعودي الموجود حاليًّا في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا، والذي ينتمي لطراز "كراي XC40" في المركز السابع عالميًّا من حيث قوة الأداء.
وذكرت شبكة البي بي سي الإخبارية أنّ المملكة أنفقت نحو 80 مليون دولار في سبيل اقتناء الحاسوب وتركيبه، مشيرين إلى أنه يعتمد على 200 ألف معالج بيانات منظمة في 6 آلاف مستشعر، وقد جرى استخدامه في المملكة لأغراض بحثية، من بينها ديناميات الغلاف الجوي وأبحاث الطاقة المتجددة.
ويحتل الحاسوب وفقًا لإحصاء منظمة "توب 500" المعنية بمراقبة الأجهزة عالية الأداء المركز السابع، بينما يأتي حاسوب "تيانهي2" الصيني في المركز الأول عالميًّا.