تشهد مدينة جدة صيفًا ولا أروع بفعالياته المتعددة والمستمرة، لمهرجان جدة 36 حيث بدأت عروض الضوء والصوت يوم أمس، وذلك بمركز جدة الدولي للمعارض والمؤتمرات التي تستمر حتى نهاية فعاليات المهرجان.
من جانبه صرح المشرف على العروض المخرج فيصل يماني أنّ البعد الإبداعي ظهر في جميع أنشطة مهرجان جدة 36 ، الذي ركّز مع انطلاقته على الإبداع الفني، وتشمل عروض الصوت والضوء على تشكيلات الليزر المتميزة بعنوان" البحر والنورس"، وتسلط عروضها على نافورة جدة بطريقة استعراضية مستخدمة اللون والصوت والضوء إلى جانب العروض المسرحية.
وأضاف يماني أنّ عروض الصوت والضوء تتم عبر فن الرسم ثلاثي الأبعاد الذي ينفذ "على الأرض"، إلى جانب عروض الرسم الحي التي يقدمها مجموعة من الفنانين رواد الرسم، بمشاركة الأطفال في تلوين لوحات جدارية لا يقل أطوالها عن عشرين مترًا، تتيح من خلالها للجمهور متابعة الأسلوب الذي يتم به إبداع تلك اللوحات ذات البُعد الوهمي المُعتمد على فكرة المنظور وزاوية الميل.
هذا إلى جانب فعاليات متنوعة تتمثل في ألعاب وفعاليات خاصة بالأطفال تهدف إلى إبراز الروح الإبداعية للمشاركين وتلبي رغبات زوار فعاليات المهرجان بمحافظة جدة.
من جانبه صرح المشرف على العروض المخرج فيصل يماني أنّ البعد الإبداعي ظهر في جميع أنشطة مهرجان جدة 36 ، الذي ركّز مع انطلاقته على الإبداع الفني، وتشمل عروض الصوت والضوء على تشكيلات الليزر المتميزة بعنوان" البحر والنورس"، وتسلط عروضها على نافورة جدة بطريقة استعراضية مستخدمة اللون والصوت والضوء إلى جانب العروض المسرحية.
وأضاف يماني أنّ عروض الصوت والضوء تتم عبر فن الرسم ثلاثي الأبعاد الذي ينفذ "على الأرض"، إلى جانب عروض الرسم الحي التي يقدمها مجموعة من الفنانين رواد الرسم، بمشاركة الأطفال في تلوين لوحات جدارية لا يقل أطوالها عن عشرين مترًا، تتيح من خلالها للجمهور متابعة الأسلوب الذي يتم به إبداع تلك اللوحات ذات البُعد الوهمي المُعتمد على فكرة المنظور وزاوية الميل.
هذا إلى جانب فعاليات متنوعة تتمثل في ألعاب وفعاليات خاصة بالأطفال تهدف إلى إبراز الروح الإبداعية للمشاركين وتلبي رغبات زوار فعاليات المهرجان بمحافظة جدة.