كشفت شرطة دبي، خلال النصف الأول من العام الجاري، عن الجناة في 97.9% من الجرائم المقلقة (مثل القتل والسطو والاعتداء)، وقبضت عليهم بمن فيهم الذين فروا خارج الإمارات.
وقال القائد العام لشرطة دبي، اللواء خميس مطر المزينة، إن الإدارة العامة للتحريات والبحث الجنائي سجلت مؤشراً عالمياً في كشف الجريمة، وحققت نسبة 100% في بلاغات القتل المعلومة خلال السنوات الخمس الماضية، مشيراً إلى تطبيق آلية جديدة أسهمت في خفض جرائم الاعتداء والمشاجرات بالسلاح الأبيض، تتمثل في مراقبة سلوكيات العناصر الأكثر تورطاً في هذه الجرائم، وتتبع تحركاتها من خلال مراكز الشرطة.
قال مساعد القائد العام لشرطة دبي لشؤون البحث الجنائي، اللواء خليل إبراهيم المنصوري، إنه تم إنشاء أقسام لتوفير الدعم اللوجيستي لإدارات وأقسام البحث الجنائي الحالية، كما تم استحداث آلية تعتمد على التنسيق بين إدارات البحث الجنائي، والجرائم الاقتصادية والمباحث الإلكترونية لرصد أي ظاهرة إجرامية جديدة تتعلق بالصرافة أو البنوك، ما أسهم في ضبط كثير من العصابات التي تتورط في اختلاس بيانات البطاقات الائتمانية.
يذكر أن سرقات السيارات انخفضت بنسبة تزيد على 80%، بعد أن كانت تتصدر قائمة الجرائم «المقلقة» في السنوات الماضية. كما أن جريمة قتل واحدة كانت مجهولة خلال السنوات الخمس الماضية، وتم حلها خلال الشهر الماضي، ليصل معدل البلاغات المعلومة في جرائم القتل إلى 100%.
وقال القائد العام لشرطة دبي، اللواء خميس مطر المزينة، إن الإدارة العامة للتحريات والبحث الجنائي سجلت مؤشراً عالمياً في كشف الجريمة، وحققت نسبة 100% في بلاغات القتل المعلومة خلال السنوات الخمس الماضية، مشيراً إلى تطبيق آلية جديدة أسهمت في خفض جرائم الاعتداء والمشاجرات بالسلاح الأبيض، تتمثل في مراقبة سلوكيات العناصر الأكثر تورطاً في هذه الجرائم، وتتبع تحركاتها من خلال مراكز الشرطة.
قال مساعد القائد العام لشرطة دبي لشؤون البحث الجنائي، اللواء خليل إبراهيم المنصوري، إنه تم إنشاء أقسام لتوفير الدعم اللوجيستي لإدارات وأقسام البحث الجنائي الحالية، كما تم استحداث آلية تعتمد على التنسيق بين إدارات البحث الجنائي، والجرائم الاقتصادية والمباحث الإلكترونية لرصد أي ظاهرة إجرامية جديدة تتعلق بالصرافة أو البنوك، ما أسهم في ضبط كثير من العصابات التي تتورط في اختلاس بيانات البطاقات الائتمانية.
يذكر أن سرقات السيارات انخفضت بنسبة تزيد على 80%، بعد أن كانت تتصدر قائمة الجرائم «المقلقة» في السنوات الماضية. كما أن جريمة قتل واحدة كانت مجهولة خلال السنوات الخمس الماضية، وتم حلها خلال الشهر الماضي، ليصل معدل البلاغات المعلومة في جرائم القتل إلى 100%.