يومًا بعد يوم تشهد المملكة العربية السعودية تميز أحد أبنائها وبناتها من المبتعثين الذين يتركون بصماتهم العلمية في الساحة الدراسية والعلمية لخدمة المجتمع والإنسانية. ومؤخرًا
تمكنت طالبة الدكتوراه الدكتورة رانية مروان مكي، المبتعثة في جامعة نوتينجهام "أقوى الجامعات البريطانية" من خلال بحثها المميز التوصل إلى اكتشاف وراثي مميّز يوضح أسرار مشكلة العقم.
وتتضمن فكرة البحث العلمي في استخدام تقنيات الهندسة الوراثية والبيولوجية الجزيئية في تتبّع وإحداث الطفرات والتحكم الدقيق في المخرجات الجينية والوراثية للوصول إلى الموروث المعني بإحداث العقم وإعادة برمجته مرةً أخرى للحصول على النتائج المرجوة "وفقًا للمدينة"
وحرصت رانية مكي خلال 4 سنوات على استخدام الأساليب العلمية والتقنيات المتقدمة بموازاة البحث المستمر. مما ساقها بفضل الله سبحانه وتعالى، ومن ثم اجتهادها وعلمها إلى الحصول بتفوّق على شهادة الدكتوراه مع مرتبة الشرف الأولى، مع التوصية بتسجيل براءة اختراعها.
تمكنت طالبة الدكتوراه الدكتورة رانية مروان مكي، المبتعثة في جامعة نوتينجهام "أقوى الجامعات البريطانية" من خلال بحثها المميز التوصل إلى اكتشاف وراثي مميّز يوضح أسرار مشكلة العقم.
وتتضمن فكرة البحث العلمي في استخدام تقنيات الهندسة الوراثية والبيولوجية الجزيئية في تتبّع وإحداث الطفرات والتحكم الدقيق في المخرجات الجينية والوراثية للوصول إلى الموروث المعني بإحداث العقم وإعادة برمجته مرةً أخرى للحصول على النتائج المرجوة "وفقًا للمدينة"
وحرصت رانية مكي خلال 4 سنوات على استخدام الأساليب العلمية والتقنيات المتقدمة بموازاة البحث المستمر. مما ساقها بفضل الله سبحانه وتعالى، ومن ثم اجتهادها وعلمها إلى الحصول بتفوّق على شهادة الدكتوراه مع مرتبة الشرف الأولى، مع التوصية بتسجيل براءة اختراعها.
