استطاع معالج الإدمان الشهير "يوسف الصالح" بقصته الحقيقية التي تروي توبته من إدمانه على الهروين والحبوب أن تدخل قلوب الشباب قبل أن يتوفاه الله أمس الاثنين بعد معاناته مع المرض.
وعرف الصالح بمعالجة المدمنين، وتقديم النصائح، ضاربًا المثل بتجربته الشخصية في إدمان المخدرات حتى إقلاعه عنها، وقصته الشهيرة التي انتشرت في أوساط المجتمع قبل أعوام تحت عنوان "هذه قصتي".
ومن تغريدات الصالح الأخيرة على تويتر قبل وفاته:" أنا تحت العلاج من السرطان وعدم الرد يعني أنني مريض ولا أستطيع أساعدكم والدعاء لي بالشفاء لأننا دخلنا بالعلاج الحرج".
وقدم العديد من المغردين من مشايخ وطلبة علم وإعلاميين تعازيهم لوفاة الصالح، داعين الله أن يتقبله ويسكنه فسيح جناته.
وعرف الصالح بمعالجة المدمنين، وتقديم النصائح، ضاربًا المثل بتجربته الشخصية في إدمان المخدرات حتى إقلاعه عنها، وقصته الشهيرة التي انتشرت في أوساط المجتمع قبل أعوام تحت عنوان "هذه قصتي".
ومن تغريدات الصالح الأخيرة على تويتر قبل وفاته:" أنا تحت العلاج من السرطان وعدم الرد يعني أنني مريض ولا أستطيع أساعدكم والدعاء لي بالشفاء لأننا دخلنا بالعلاج الحرج".
وقدم العديد من المغردين من مشايخ وطلبة علم وإعلاميين تعازيهم لوفاة الصالح، داعين الله أن يتقبله ويسكنه فسيح جناته.