تستمد بعض الكتب قيمتها بالنسبة للمكاتب والأشخاص بقدمها أكثر مما هو مكتوب في طياتها، فهي تعتبر أشياء تاريخية مهمة لثقافات البلدان، ومؤخراً تلقت مكتبة الحرم المكي الشريف مجموعة من المخطوطات النادرة من الباحث والمعلم في إدارة تعليم جدة عبدالحكيم أحمد حسين.
وأوضح مدير المكتبة الدكتور وليد بن صالح باصمد أن المخطوطات المهداة تشمل: "نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج" تأليف محمد بن أحمد الرملي الشافعي الأنصاري، "المرشح على الكافية" تأليف الخبصمي، "مرشد المعين" تأليف محمد بن عبدالعزيز بن أبي بكر بن أحمد بن يعقوب الجزولي، القسم الثاني من شرح على "مختصر خليل"، "طيبة النشر في القراءات العشر" الجزء الأول، "شرح المنهاج في الفقه" تأليف عبدالرحيم بن حسن كمال الدين أبو محمد الأسنوي الفقيه الشافعي، "الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع" تأليف محمد الشربيني الخطيب، "مصابيح السنة" للبغوي، وذلك حسب صحيفة المدينة.
يذكر أن مكتبة الحرم الشريف من أهم المكتبات في العالم الإسلامي، ويعود تاريخُ إنشائها إلى عصر الخليفة المهدي العباسي عام 160هـ، وتزخر بالكتب والمخطوطات الأصلية والدوريات والتسجيلات النافعة .
وأوضح مدير المكتبة الدكتور وليد بن صالح باصمد أن المخطوطات المهداة تشمل: "نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج" تأليف محمد بن أحمد الرملي الشافعي الأنصاري، "المرشح على الكافية" تأليف الخبصمي، "مرشد المعين" تأليف محمد بن عبدالعزيز بن أبي بكر بن أحمد بن يعقوب الجزولي، القسم الثاني من شرح على "مختصر خليل"، "طيبة النشر في القراءات العشر" الجزء الأول، "شرح المنهاج في الفقه" تأليف عبدالرحيم بن حسن كمال الدين أبو محمد الأسنوي الفقيه الشافعي، "الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع" تأليف محمد الشربيني الخطيب، "مصابيح السنة" للبغوي، وذلك حسب صحيفة المدينة.
يذكر أن مكتبة الحرم الشريف من أهم المكتبات في العالم الإسلامي، ويعود تاريخُ إنشائها إلى عصر الخليفة المهدي العباسي عام 160هـ، وتزخر بالكتب والمخطوطات الأصلية والدوريات والتسجيلات النافعة .