جلس شاب في العقد الثاني من عمره بجانب خطيبته على مقعد خشبي، يبعد عدة أمتار عن سور نهر النيل في منطقة المعادي جنوب القاهرة، قدم "محمود علي"، 28 سنة، باقة ورد لخطيبته، ثم تجاذبا أطراف الحديث، على بعد 10 أمتار كان عاملان في مشتل يتابعان ويرصدان حركات الشاب وخطيبته، وعندما تأكدا من خلو المنطقة من المارة، هجما عليهما وتمكنا من اقتيادهما داخل المشتل تحت تهديد الأسلحة البيضاء، وحاولا اغتصاب الفتاة لكن خطيبها بدأ في مقاومتهما فانهالاً عليه ضرباً بالمطاوي والسنج؛ حتى فارق الحياة، وقاما بإلقاء جثته في نهر النيل.
واصل المتهمان "ربيع.أ "، 27 سنة، وعبدالعظيم محمد، "28 سنة"، جريمتهما النكراء بالاعتداء على الفتاة "مريم.ن" 24 سنة بالضرب، ثم بدآ في الاعتداء عليها جنسياً بالتناوب، وبعدها قرر المتهمان التخلص منها؛ حتى لا تكشف عن جريمتهما، فانهالاً عليها بالضرب بالمطاوي والسنج لتنال ذات المصير الذي ناله خطيبها، وعندما تأكدا من وفاتها قاما بإلقاء جثتها هي الأخرى في مياه نهر النيل.
الجريمة تكشفت عندما شاهدهما أحد المارة الذي سمع صرخات الفتاة أثناء الاعتداء عليها، فأسرع بإبلاغ رجال شرطة النجدة بالواقعة الذين انتقلوا إلى مكان الحادث وتبين وقوع مشاجرة بين شابين يعملان في مشتل بكورنيش النيل، وآخر كان يصطحب فتاة وذلك أمام السفارة القطرية، وتوصلت التحريات إلى أن شابين يعملان في المشتل اسمهما ربيع أحمد، "27 سنة"، وعبدالعظيم محمد، " 28 سنة"، قاما بمعاتبة آخر كان يصطحب فتاة متوقفين بجوار المشتل، وفى وضع مخل بالآداب فوقعت مشاجرة بينهم تطورت إلى قيام العاملين بالمشتل بسحب سكينة والآخر استل "بلطة"، وقاما بتهديد الشاب للانصراف من المكان إلا أنه رفض، واستطاع أن يلتقط السكين منه وتعدوا على بعضهم؛ مما أدى إلى مقتل الشاب، وقاما باصطحاب الفتاة عنوة بعد كتم أنفاسها، وتعديا عليها داخل المشتل، وخشية افتضاح أمرهما قاما بقتلها وألقيا الجثتين في النيل.
المتهم الأول قال في تحقيقات النيابة: إنه أخرج سلاحاً أبيض (مطواة) لتهديد المجني عليهما، وفي نفس الوقت تدخل المتهم الثاني، وضرب المجني عليه ببلطة بقدميه، وعلى رأسه من الخلف، فسقط على الأرض غارقًا في دمائه، ثم شده وألقى به في مياه نهر النيل، بينما قال المتهم الثاني، إنه كتم نفس المجني عليها، واعتدى جنسياً عليها داخل غرفة بالمشتل، تحت تهديد السلاح، ثم تعدى عليها أيضاً المتهم الأول، وعقب ذلك، اتفقا على التخلص من المجني عليها عن طريق ضربها ضربتين بالبلطة في قدميها، وأخرى في رقبتها، ثم قاما بإلقائها في النيل.
واصل المتهمان "ربيع.أ "، 27 سنة، وعبدالعظيم محمد، "28 سنة"، جريمتهما النكراء بالاعتداء على الفتاة "مريم.ن" 24 سنة بالضرب، ثم بدآ في الاعتداء عليها جنسياً بالتناوب، وبعدها قرر المتهمان التخلص منها؛ حتى لا تكشف عن جريمتهما، فانهالاً عليها بالضرب بالمطاوي والسنج لتنال ذات المصير الذي ناله خطيبها، وعندما تأكدا من وفاتها قاما بإلقاء جثتها هي الأخرى في مياه نهر النيل.
الجريمة تكشفت عندما شاهدهما أحد المارة الذي سمع صرخات الفتاة أثناء الاعتداء عليها، فأسرع بإبلاغ رجال شرطة النجدة بالواقعة الذين انتقلوا إلى مكان الحادث وتبين وقوع مشاجرة بين شابين يعملان في مشتل بكورنيش النيل، وآخر كان يصطحب فتاة وذلك أمام السفارة القطرية، وتوصلت التحريات إلى أن شابين يعملان في المشتل اسمهما ربيع أحمد، "27 سنة"، وعبدالعظيم محمد، " 28 سنة"، قاما بمعاتبة آخر كان يصطحب فتاة متوقفين بجوار المشتل، وفى وضع مخل بالآداب فوقعت مشاجرة بينهم تطورت إلى قيام العاملين بالمشتل بسحب سكينة والآخر استل "بلطة"، وقاما بتهديد الشاب للانصراف من المكان إلا أنه رفض، واستطاع أن يلتقط السكين منه وتعدوا على بعضهم؛ مما أدى إلى مقتل الشاب، وقاما باصطحاب الفتاة عنوة بعد كتم أنفاسها، وتعديا عليها داخل المشتل، وخشية افتضاح أمرهما قاما بقتلها وألقيا الجثتين في النيل.
المتهم الأول قال في تحقيقات النيابة: إنه أخرج سلاحاً أبيض (مطواة) لتهديد المجني عليهما، وفي نفس الوقت تدخل المتهم الثاني، وضرب المجني عليه ببلطة بقدميه، وعلى رأسه من الخلف، فسقط على الأرض غارقًا في دمائه، ثم شده وألقى به في مياه نهر النيل، بينما قال المتهم الثاني، إنه كتم نفس المجني عليها، واعتدى جنسياً عليها داخل غرفة بالمشتل، تحت تهديد السلاح، ثم تعدى عليها أيضاً المتهم الأول، وعقب ذلك، اتفقا على التخلص من المجني عليها عن طريق ضربها ضربتين بالبلطة في قدميها، وأخرى في رقبتها، ثم قاما بإلقائها في النيل.