ستشهد المملكة العربية مهرجاناً إبداعياً فريداً يعتبر الأول من نوعه في الشرق الأوسط، وهو مهرجان "حكايا" الذي يفتتح في الرياض بتاريخ 17 ذي القعدة الجاري، ويشمل أنواع الإبداع على شكل مشاهد فنية وقصص مصورة تزين جدراناً يصل طولها إلى نصف كيلو متر بطريقة تبهر الأعين وتدخل الزائر في جو من الألفة والسعادة.
كما يستضيف مهرجان "حكايا" عدداً كبيراً من الكتاب والمبدعين للحديث مع الزائرين عن تجاربهم وخبراتهم في الكتابة، ويسعى إلى ربط شرائح المجتمع كافة بالقراءة، خصوصاً فئة الأطفال، وذلك عبر تحفيزها على التخيل والابتكار في صناعة القصة، وتعلم كتابتها، ورسم لوحاتها، وتصور مشاهدها، والاستمتاع بمتابعتها.
وتشمل رسالة "الجداريات" التي سيتم العمل عليها ما يمر به أي شخص في حياته من قصص وحكايات، كما يحث المهرجان الجميع على الاستفادة من القصص في حياتهم وعكس ذلك على الجدران التي لا حياة فيها، ويضم مهرجان "حكايا" بين جنباته خمسة أجنحة ثرية بالفعاليات والأنشطة، وهي: جناح الطفل، وجناح ورش تدريبية لفئة الشباب، ومقهى الحكواتي، وجناح "افتح يا سمسم"، ويخصص الجناح الخامس لإقامة جدارية لقصص مطبوعة وأخرى إلكترونية.
وحرص منظمو المهرجان على مشاركة المجتمع في هذه الفعالية الإبداعية بالاستفادة من الوسائل التقنية الحديثة عبر مسابقة في "تويتر" لاستقبال اللوحات الفنية التي يرسمها أي موهوب، والتي تمتد بطول 500 متر، وتعرض مشاهد فنية وقصصاً مصورة.
ويعطي "حكايا" تصوراً عن وسائل مختلفة يستطيع أي شخص سرد وعرض ما يجول في خاطره من قصص وحكايات من خلالها، وجهزت مجموعة من القصص والحكايات التي سيكون جزء منها مرئياً لتعرض عن طريق شاشات تلفزيونية.
كما يستضيف مهرجان "حكايا" عدداً كبيراً من الكتاب والمبدعين للحديث مع الزائرين عن تجاربهم وخبراتهم في الكتابة، ويسعى إلى ربط شرائح المجتمع كافة بالقراءة، خصوصاً فئة الأطفال، وذلك عبر تحفيزها على التخيل والابتكار في صناعة القصة، وتعلم كتابتها، ورسم لوحاتها، وتصور مشاهدها، والاستمتاع بمتابعتها.
وتشمل رسالة "الجداريات" التي سيتم العمل عليها ما يمر به أي شخص في حياته من قصص وحكايات، كما يحث المهرجان الجميع على الاستفادة من القصص في حياتهم وعكس ذلك على الجدران التي لا حياة فيها، ويضم مهرجان "حكايا" بين جنباته خمسة أجنحة ثرية بالفعاليات والأنشطة، وهي: جناح الطفل، وجناح ورش تدريبية لفئة الشباب، ومقهى الحكواتي، وجناح "افتح يا سمسم"، ويخصص الجناح الخامس لإقامة جدارية لقصص مطبوعة وأخرى إلكترونية.
وحرص منظمو المهرجان على مشاركة المجتمع في هذه الفعالية الإبداعية بالاستفادة من الوسائل التقنية الحديثة عبر مسابقة في "تويتر" لاستقبال اللوحات الفنية التي يرسمها أي موهوب، والتي تمتد بطول 500 متر، وتعرض مشاهد فنية وقصصاً مصورة.
ويعطي "حكايا" تصوراً عن وسائل مختلفة يستطيع أي شخص سرد وعرض ما يجول في خاطره من قصص وحكايات من خلالها، وجهزت مجموعة من القصص والحكايات التي سيكون جزء منها مرئياً لتعرض عن طريق شاشات تلفزيونية.