امتداداً لعناية نادي الرياض الأدبي بالحركة الثقافية في المملكة، وتشجيعاً للإصدارات الثقافية المتميزة، ورغبة في حفزِ همم المؤلفين على الإبداع، أقام النادي دورته الثامنة لجائزة "كتاب العام"، والتي فاز بها لهذا العام 1436هـ كل من: الدكتور عبدالله المنيف عن كتابه "صناعة المخطوطات في نجد ما بين منتصفي القرنين العاشر حتى الرابع عشر الهجريين"، والدكتورة هند المطيري عن كتابها "البطل الضد في شعر الصعاليك: دراسة أسلوبية وظيفية".
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة النادي المشرف العام على الجائزة الدكتور عبدالله الحيدري: "إن مجلس إدارة النادي اجتمع لإقرار توصية اللجنة، ويسرني باسم الزملاء في مجلس الإدارة ونيابة عن الزملاء أعضاء لجنة الجائزة أن أقدّم التهنئة الصادقة للدكتور عبدالله المنيف والدكتورة هند المطيري بمناسبة فوزهما بالجائزة في دورتها الثامنة، وهما باحثان جديران بها؛ نظراً لجهودهما البحثية الجادة".
كما كشف نائب رئيس مجلس إدارة النادي أمين عام الجائزة الدكتور صالح المحمود عن مسوّغات ترشيح الكتابين من قبل اللجنة، حيث قال: "تنافس على نيل الجائزة هذا العام أكثر من خمسين كتاباً، وكلها تنطبق عليها شروط الجائزة، وبعد استعراض تقارير المحكّمين نال كتاب "صناعة المخطوطات في نجد" وكتاب "البطل الضد في شعر الصعاليك: دراسة أسلوبية وظيفية" أعلى الأصوات؛ نظراً لكونهما دراستين منهجيتين استوفتا شروط الجودة والدقة مع العمق والإضافة المعرفية".
ومن الجدير بالذكر أن لائحة الجائزة تتكوّن من مجموعة من المواد، ومن أبرزها: تمنح الجائزة للباحثين والمبدعين والمؤسسات العلمية والثقافية تكريماً وتقديراً لعطائهم العلمي والإبداعي في الكتاب الفائز، وتتخصّص الجائزة في المجالات التالية: الكتابة الإبداعية، والدراسات الأدبية والنقدية واللغوية، والدراسات الفنية والإعلامية والثقافية، ويمنح الفائز بالجائزة مبلغ (100.000) ريال، ودرع الجائزة، وبراءة الجائزة.
يذكر أن جائزة "كتاب العام" تذهب إلى الكِتاب من خلال الاستبانات المتعددة التي توزع على جمهور واسع من الأكاديميين والمثقفين والإعلاميين والمؤسسات والهيئات العلمية والثقافية لترشيح أبرز الكتب الصادرة مؤخراً، ثم ينال الكتاب الفائز هذه الجائزة.
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة النادي المشرف العام على الجائزة الدكتور عبدالله الحيدري: "إن مجلس إدارة النادي اجتمع لإقرار توصية اللجنة، ويسرني باسم الزملاء في مجلس الإدارة ونيابة عن الزملاء أعضاء لجنة الجائزة أن أقدّم التهنئة الصادقة للدكتور عبدالله المنيف والدكتورة هند المطيري بمناسبة فوزهما بالجائزة في دورتها الثامنة، وهما باحثان جديران بها؛ نظراً لجهودهما البحثية الجادة".
كما كشف نائب رئيس مجلس إدارة النادي أمين عام الجائزة الدكتور صالح المحمود عن مسوّغات ترشيح الكتابين من قبل اللجنة، حيث قال: "تنافس على نيل الجائزة هذا العام أكثر من خمسين كتاباً، وكلها تنطبق عليها شروط الجائزة، وبعد استعراض تقارير المحكّمين نال كتاب "صناعة المخطوطات في نجد" وكتاب "البطل الضد في شعر الصعاليك: دراسة أسلوبية وظيفية" أعلى الأصوات؛ نظراً لكونهما دراستين منهجيتين استوفتا شروط الجودة والدقة مع العمق والإضافة المعرفية".
ومن الجدير بالذكر أن لائحة الجائزة تتكوّن من مجموعة من المواد، ومن أبرزها: تمنح الجائزة للباحثين والمبدعين والمؤسسات العلمية والثقافية تكريماً وتقديراً لعطائهم العلمي والإبداعي في الكتاب الفائز، وتتخصّص الجائزة في المجالات التالية: الكتابة الإبداعية، والدراسات الأدبية والنقدية واللغوية، والدراسات الفنية والإعلامية والثقافية، ويمنح الفائز بالجائزة مبلغ (100.000) ريال، ودرع الجائزة، وبراءة الجائزة.
يذكر أن جائزة "كتاب العام" تذهب إلى الكِتاب من خلال الاستبانات المتعددة التي توزع على جمهور واسع من الأكاديميين والمثقفين والإعلاميين والمؤسسات والهيئات العلمية والثقافية لترشيح أبرز الكتب الصادرة مؤخراً، ثم ينال الكتاب الفائز هذه الجائزة.