مساحة الحب في حياتك الزوجية %80 أم أقل؟!


الحب ليس عاطفة ووجدان فقط، إنما هو طاقة وإنتاج! أما الشعور به فينتزعك من وحدتك القاسية الباردة، وكأنك ولدت من جديد!  فما هو الحال إن عاشته الزوجة وسط بيتها، وتبادلته مع زوجها... ليصبح الحب بداخلها رحيق زهرة، يفوح هنا وهناك؟!.  والسؤال: ماذا عن مساحة الحب في حياتك الزوجية؟ كبيرة أم صغيرة؟ الاستطلاع يضع لك علامات الحب.. لتعرفيها، وتعايشيها


السؤال الأول:

 الإحساس بالحب ينبع من قناعتك بنصيبك وقدرك في زوجك ومعيشتك!

< نعم    < إلى حد كبير

 

السؤال الثاني:

 تتجنبين لوم زوجك وعتابه المستمر، وتبتعدين عن كل ما ينفره منك!

< نعم    < إلى حد كبير

 

السؤال الثالث:

 الاهتمام بمظهرك وجوهرك، وتزيين الوجه بابتسامة مشرقة.. علامات حب!

< نعم    < إلى حد كبير

 

السؤال الرابع:

 تشاركين زوجك اهتماماته وميوله.. وتظهرين احترامك له بينكما أو أمام الآخرين!

< نعم    < إلى حد كبير

 

السؤال الخامس:

 «ليس بالحب وحده تبنى البيوت»! القليل منه يكفي، ما دمت تلتزمين التقوى وحسن العشرة!

أ ـ نعم   ب ـ إلى حد كبير

 

السؤال السادس:

 تزيني وتعطري لزوجك.. وكأنه يراك لأول مرة.. وحبي غيرته.. فهي دخان الحب!

< نعم    < إلى حد كبير

 

السؤال السابع:

 تشوقي إليه إن غاب، وخافي عليه إن سافر، وحبي أهله.. إكرامًا له!

< نعم    < إلى حد كبير

 

السؤال الثامن:

 الحب تجربة وجودية عميقة.. تنتزعك من وحدتك القاسية الباردة.. فتقدم لك الشعور بالدفء العاطفي!

< نعم    < إلى حد كبير

 

السؤال التاسع:

 الحب أخطر حدث يمر في حياتك، فهو يمس صميم شخصيتك وجوهرها، وكأنك ولدت من جديد!

< نعم    < إلى حد كبير

 

السؤال العاشر:

 قالوا: «الحب جزء من وجود الرجل، لكنه وجود المرأة بأكمله»

< نعم    < إلى حد كبير

 

السؤال الحادي عشر:

 الحب يولد بكلمة، لكنه لا يمكن أبدا أن يموت بكلمة، فهو عشرة عمر!

< نعم    < إلى حد كبير

 

السؤال الثاني عشر:

هل حقيقي أن المرأة لغز.. مفتاحه الحب، وأن الحب تاريخ المرأة، وليس إلا حدثًا عابرًا في حياة الرجل؟!

< نعم    < إلى حد ما

 

 

النتائج

المفتاح السحري!

إن كانت غالبية إجابتك (أ):

أنت زوجة محبة وحبوبة، ومساحة الحب في حياتك تشغل نسبة كبيرة.. أكثر من 80 %.. ويرجع ذلك لإيمانك بالحب، واعتقادك بأنه المفتاح السحري الذي يفتح القلوب ويلينها، ويحل العديد من المشاكل الحياتية والاجتماعية وربما الاقتصادية أيضًا!. لهذا فحياتك مليئة بالحب والحنان والسعادة والأمان والمشاعر الطيبة الجياشة.. والتي تترجمينها بكلمات وأفعال حلوة طيبة تجاه زوجك وعالمه وأهله!

ومن إجابتك يظهر ما تفعلينه وما تحسينه تجاه زوجك، الذي يحسه ويعلم به.. فيبادلك حبًا بحب واهتماما ً باهتمام، وبهذا ضمنت علاقة زوجية سعيدة مستقرة.

نصيحتنا: فرق كبير بين أن يحتل الحب مساحة كبيرة في حياتك، وبين أن تكبلي به زوجك، فتحرميه من التنفس الطبيعي الحر.. الهادئ. 

 

 

«قل ولا تقل»!

إن كانت عدد مرات إجابتك (ب) أكثر من (أ):

 مساحة الحب في قلبك وحياتك أقل من المطلوب، رغم أن الإحساس بالحب يقلب الكثير من الموازين، ويصلح الأحوال...

أيتها الزوجة أمامك بالاستطلاع حقائق ومعلومات عن الحب، فتعرفي عليها، وحاولي معايشتها.. مارسيها وانتظري النتيجة! انزعي نفسك من المقولات المنفرة التي تبعد زوجك عنك: «هذا ليس ذنبي، هذه مشكلتك وليست مشكلتي، أنت ترى الأمور بشكل غريب»، وادعمي شريك حياتك بالحب ومشاركته الميول والاهتمامات، وشجعيه في عمله وعلاقاته؛ حتى تجلبي الحب والسعادة لنفسك، وتقدمي لزوجك الحب والعطف والحنان كشريك ورفيق رحلة.

نصيحتنا: الحب شعور جميل يملأ قلوبنا بالسعادة، ويعطي الإنسان الإحساس بالأمان والطمأنينة والنقاء.. فما الذي يمنعنا من الشعور بالحب وتقديمه للآخرين؟!