بات التحلي بالجاذبية أمراً سهلاً جداً في عالمنا المعاصر، حيث يمكن استقطاب الاهتمام دون الكثير من الجهد
تعتقد دار هوغو بوس بأنه توجد أشكال متنوعة من الجاذبية. إلا أن أسلوب الدار الخاص في الجاذبية هادئ، وثابت، ومكثف مع شيء من الترقب، حيث يمثل التوازن المثالي ما بين الثقة واللامبالاة. وهذا الأسلوب يرتكز بشكل أساسي على ما تريده النساء حقاً، فهو تزامن بارع ما بين جميع الحواس، يدوم طويلاً ولا ينسى بسهولة.
ويتسم رجل بوس بجاذبية فريدة من نوعها، لأنه يعلم أن الهمس يمكن أن يكون أقوى من الصراخ. الجاذبية بالنسبة له بطيئة وعاطفية ونقية، أشبه بتجربة يستمتع به المرء، وتستعاد مرة بعد مرة، وتتطلب مشاركة الحواس الخمس جميعها وليس مجرد واحدة منها.
ويعد شذى بوس (BOSS THE SCENT) عطر جديد يكشف عن جانب مختلف لرجل بوس، ويحتفي بشخصيته بدلاً من إنجازاته المهنية، فهو الرجل الذي حقق نجاح ملفتاً للأنظار على الدوام. وهذا النجاح واضح في الطريقة التي يعبر فيها عن نفسه، وتصميم بذته، وشخصيته الكاريزمية الواثقة.
والآن بإمكانه اكتشاف هذه الصفات في عطره. وهذا التعبير المميز الذي عن جوهر الجاذبية يجسد العطر الجديد الرائد لدار بوس الراقية، حيث يحملنا إلى آفاق العواطف بدلاً من الذكاء الفكري.
العطر
تؤمن دار بوس للعطور بأن الجاذبية التي تغزو العقل تترك علامة دائمة، والعطر الذي يحرز هذا التأثير فريد من نوعه تماماً. ويتضمن شذى بوس رائحة عنصر حصري من أفريقيا؛ ألا وهو فاكهة المانينكا الفريدة من نوعها المتسمة بعبق ساحر يسرق الاهتمام. علاوة على ذلك، فإن شذى المانينكا يحفز أشياء أعمق في اللاوعي البشري، فهي تسترجع ذكريات المرء الدافئة والحميمة. وهي باختصار تمتلك رائحة آسرة لا يمكن نسيانها أبداً.
النفحة الأولى: زنجبيل حار يحفز انطباعاً أولياً متسماً بالحماس والإلهام.
النفحة الوسطى: شذى فاكهة المانينكا مع الخزامى يغلفان البشرة بالجاذبية.
النفحة الختامية: رائحة جلود مصقولة مكثفة، تحاكي الذاكرة، وتعبر عن جاذبية رجولية ساحرة.
وبطبيعة الحال، فهناك مقوم أساسي آخر للعطر؛ ألا وهو رجل بوس، والذي يضفي سحره وجاذبيته الخاصين لترك انطباعاً لا ينسى.
وتحتوي قارورة شذى بوس على سائل يحاكي عصير العنبر الملهم، وهي تتسم بتصميم على شكل قفص من الفضة، وكأنها تحبس عبق الجاذبية في داخلها قبل أن تطلق العنان له ليندفع بقوة وحيوية.
السفير
سيكون ثيو جيمس، نجم هوليوود صاحب الشخصية الكاريزمية، وجهاً لشذى بوس. وهو يشتهر ببطولة أفلام الخيال العلمي، وسلسلة (Divergent)، فضلاً عن مشاركته المميزة في مسلسل داونتون آبي (Downton Abbey).
تعتقد دار هوغو بوس بأنه توجد أشكال متنوعة من الجاذبية. إلا أن أسلوب الدار الخاص في الجاذبية هادئ، وثابت، ومكثف مع شيء من الترقب، حيث يمثل التوازن المثالي ما بين الثقة واللامبالاة. وهذا الأسلوب يرتكز بشكل أساسي على ما تريده النساء حقاً، فهو تزامن بارع ما بين جميع الحواس، يدوم طويلاً ولا ينسى بسهولة.
ويتسم رجل بوس بجاذبية فريدة من نوعها، لأنه يعلم أن الهمس يمكن أن يكون أقوى من الصراخ. الجاذبية بالنسبة له بطيئة وعاطفية ونقية، أشبه بتجربة يستمتع به المرء، وتستعاد مرة بعد مرة، وتتطلب مشاركة الحواس الخمس جميعها وليس مجرد واحدة منها.
ويعد شذى بوس (BOSS THE SCENT) عطر جديد يكشف عن جانب مختلف لرجل بوس، ويحتفي بشخصيته بدلاً من إنجازاته المهنية، فهو الرجل الذي حقق نجاح ملفتاً للأنظار على الدوام. وهذا النجاح واضح في الطريقة التي يعبر فيها عن نفسه، وتصميم بذته، وشخصيته الكاريزمية الواثقة.
والآن بإمكانه اكتشاف هذه الصفات في عطره. وهذا التعبير المميز الذي عن جوهر الجاذبية يجسد العطر الجديد الرائد لدار بوس الراقية، حيث يحملنا إلى آفاق العواطف بدلاً من الذكاء الفكري.
العطر
تؤمن دار بوس للعطور بأن الجاذبية التي تغزو العقل تترك علامة دائمة، والعطر الذي يحرز هذا التأثير فريد من نوعه تماماً. ويتضمن شذى بوس رائحة عنصر حصري من أفريقيا؛ ألا وهو فاكهة المانينكا الفريدة من نوعها المتسمة بعبق ساحر يسرق الاهتمام. علاوة على ذلك، فإن شذى المانينكا يحفز أشياء أعمق في اللاوعي البشري، فهي تسترجع ذكريات المرء الدافئة والحميمة. وهي باختصار تمتلك رائحة آسرة لا يمكن نسيانها أبداً.
النفحة الأولى: زنجبيل حار يحفز انطباعاً أولياً متسماً بالحماس والإلهام.
النفحة الوسطى: شذى فاكهة المانينكا مع الخزامى يغلفان البشرة بالجاذبية.
النفحة الختامية: رائحة جلود مصقولة مكثفة، تحاكي الذاكرة، وتعبر عن جاذبية رجولية ساحرة.
وبطبيعة الحال، فهناك مقوم أساسي آخر للعطر؛ ألا وهو رجل بوس، والذي يضفي سحره وجاذبيته الخاصين لترك انطباعاً لا ينسى.
وتحتوي قارورة شذى بوس على سائل يحاكي عصير العنبر الملهم، وهي تتسم بتصميم على شكل قفص من الفضة، وكأنها تحبس عبق الجاذبية في داخلها قبل أن تطلق العنان له ليندفع بقوة وحيوية.
السفير
سيكون ثيو جيمس، نجم هوليوود صاحب الشخصية الكاريزمية، وجهاً لشذى بوس. وهو يشتهر ببطولة أفلام الخيال العلمي، وسلسلة (Divergent)، فضلاً عن مشاركته المميزة في مسلسل داونتون آبي (Downton Abbey).