إنتحل موظف في أحد المستشفيات الخاصة يُدعى "شاكر.م"، شخصية الفنانة "منة عرفة"، من أجل الإيقاع بالفتيات والنصب عليهن، وتمكن المتهم من إيهام ضحاياه على "الواتس آب"، بأنه يريد منهن صوراً وفيديوهات بالملابس الداخلية حتى يقوم بمعاينتها والفائزات منهن سيكون لهن مستقبل فني واعد.
نجح المتهم في إيقاع نحو 70 فتاة، بعد أن إستخدم برنامجاً متطوراً في تقليد صوت الآخرين، فيقوم بإجراء إتصالات هاتفية بالفتيات، ويستدرجهن لتصوير أنفسهن في أوضاع مخلة، وإرسال الصور والفيديوهات على رقم هاتفه المحمول، ثم يقوم عقب الحصول على الفيديوهات بالإتصال مع أسر الضحايا ومساومتهم، للحصول على مقابل مالي، مستغلاً في ذلك صغر سن الضحاي، وفي حالة الرفض يتم نشر صورهن على صفحات غير رسمية لمدارسهن، وفضحهن وسط زملائهن وأصدقائهن في منطقة سكنهن.
وقد سقط المتهم في أيدي الشرطة بعد بلاغ من ربة منزل تدعي "ز.س"، أبلغت قطاع التوثيق أنها تتعرض للإبتزاز بحيث قام مستخدم خط تليفونى محدد، بإرسال رسائل لهاتف ابنتها القاصر "هـ. ن" 13 سنة، بإستخدام تطبيق "الواتس آب" منتحلاً شخصية إحدى الفنانات، وزاد من إقتناعها بذلك بأن أرسل إليها مقطعًا صوتيًا بصوت تلك الفنانة، وطلب منها إرسال عدة مقاطع فيديو شخصية إليه، وقامت بالفعل بإرسالها، ثم راودها عن نفسها وساومها لدفع مبالغ مالية، وإلا سيقوم بنشر تلك المقاطع على مواقع اليوتيوب وفيس بوك، وأضافت أنه أرسل مقاطع الفيديو إلى صفحة المعجبين الخاصة بمدرسة ابنتها، إمعانًا في إكراه المجني عليها للإستجابة لمطالبه.
وإستجابة للبلاغ، وعقب إتخاذ الإجراءات تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهم، وبحوزته هاتف محمول وبه الشريحة المُحددة، وجهاز لاب توب، وكيسة كمبيوتر، وبفحص الهاتف المحمول والحاسب الآلي المضبوطين والحساب الخاص بالمتهم على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" تبين أنه هو الفاعل، وأحاله اللواء خالد عبد العال مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة، إلى النيابة التي قررت حبسه على ذمة التحقيقات.
نجح المتهم في إيقاع نحو 70 فتاة، بعد أن إستخدم برنامجاً متطوراً في تقليد صوت الآخرين، فيقوم بإجراء إتصالات هاتفية بالفتيات، ويستدرجهن لتصوير أنفسهن في أوضاع مخلة، وإرسال الصور والفيديوهات على رقم هاتفه المحمول، ثم يقوم عقب الحصول على الفيديوهات بالإتصال مع أسر الضحايا ومساومتهم، للحصول على مقابل مالي، مستغلاً في ذلك صغر سن الضحاي، وفي حالة الرفض يتم نشر صورهن على صفحات غير رسمية لمدارسهن، وفضحهن وسط زملائهن وأصدقائهن في منطقة سكنهن.
وقد سقط المتهم في أيدي الشرطة بعد بلاغ من ربة منزل تدعي "ز.س"، أبلغت قطاع التوثيق أنها تتعرض للإبتزاز بحيث قام مستخدم خط تليفونى محدد، بإرسال رسائل لهاتف ابنتها القاصر "هـ. ن" 13 سنة، بإستخدام تطبيق "الواتس آب" منتحلاً شخصية إحدى الفنانات، وزاد من إقتناعها بذلك بأن أرسل إليها مقطعًا صوتيًا بصوت تلك الفنانة، وطلب منها إرسال عدة مقاطع فيديو شخصية إليه، وقامت بالفعل بإرسالها، ثم راودها عن نفسها وساومها لدفع مبالغ مالية، وإلا سيقوم بنشر تلك المقاطع على مواقع اليوتيوب وفيس بوك، وأضافت أنه أرسل مقاطع الفيديو إلى صفحة المعجبين الخاصة بمدرسة ابنتها، إمعانًا في إكراه المجني عليها للإستجابة لمطالبه.
وإستجابة للبلاغ، وعقب إتخاذ الإجراءات تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهم، وبحوزته هاتف محمول وبه الشريحة المُحددة، وجهاز لاب توب، وكيسة كمبيوتر، وبفحص الهاتف المحمول والحاسب الآلي المضبوطين والحساب الخاص بالمتهم على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" تبين أنه هو الفاعل، وأحاله اللواء خالد عبد العال مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة، إلى النيابة التي قررت حبسه على ذمة التحقيقات.