يعتمد عدد كبير من الأفراد في المملكة العربية السعودية على الاتصالات الصوتية والمرئية عبر شبكة الإنترنت، مما يتيح لهم التواصل مع أقرانهم وعائلاتهم بكل يسر وسهولة في جميع مناطق العالم، ولكن في خطوة مفاجئة تعتزم شركات اتصالات عاملة في السعودية إيقاف المكالمات الهاتفية والمرئية المجانية عبر شبكة الإنترنت خلال الأسابيع المقبلة.
وقد تم الكشف عن نوايا شركات الاتصال من قبل مصادر مطلعة لـ"الوطن"، والتي أكدت أن شركات الاتصالات الكبرى تعتزم التكتل لإيقاف خدمة الاتصالات الهاتفية الصوتية عبر الإنترنت، وذلك بهدف الاستفادة من هذه التقنية وزيادة إيراداتها.
وستقتصر خدمات شركات الاتصال على ما تقدمه من خدمة بيانات على البرامج الأخرى غير الهاتفية لتحقيق الاستفادة من عائد المكالمات الهاتفية التقليدية.
وتوقعت المصادر أن تشرع الشركات في إجراء توقيف خدمات الاتصالات عبر الإنترنت خلال الأسابيع المقبلة من خلال إغلاق الخدمات نفسها عبر مقاسم الإنترنت دون أن يستشعر المتضرر ومن غير سابق إنذار بإيقاف الخدمات لتضعه أمام الأمر الواقع.
يشار إلى أنه في الوقت الذي تمتع به الكثيرون بالاتصالات المجانية الصوتية عبر برنامج "الواتس أب"، قامت العديد من الدول العربية ومن ضمنها السعودية بحجب الخدمة التي كانت تعمل بشكل متكامل في بداية تطبيقها، وفي 15 مارس تم حجبها في البلدان العربية، وكانت شركات الاتصالات في الإمارات سباقة في هذا الأمر، ثم تبعتها الشركات في السعودية وغيرها.
وقد تم الكشف عن نوايا شركات الاتصال من قبل مصادر مطلعة لـ"الوطن"، والتي أكدت أن شركات الاتصالات الكبرى تعتزم التكتل لإيقاف خدمة الاتصالات الهاتفية الصوتية عبر الإنترنت، وذلك بهدف الاستفادة من هذه التقنية وزيادة إيراداتها.
وستقتصر خدمات شركات الاتصال على ما تقدمه من خدمة بيانات على البرامج الأخرى غير الهاتفية لتحقيق الاستفادة من عائد المكالمات الهاتفية التقليدية.
وتوقعت المصادر أن تشرع الشركات في إجراء توقيف خدمات الاتصالات عبر الإنترنت خلال الأسابيع المقبلة من خلال إغلاق الخدمات نفسها عبر مقاسم الإنترنت دون أن يستشعر المتضرر ومن غير سابق إنذار بإيقاف الخدمات لتضعه أمام الأمر الواقع.
يشار إلى أنه في الوقت الذي تمتع به الكثيرون بالاتصالات المجانية الصوتية عبر برنامج "الواتس أب"، قامت العديد من الدول العربية ومن ضمنها السعودية بحجب الخدمة التي كانت تعمل بشكل متكامل في بداية تطبيقها، وفي 15 مارس تم حجبها في البلدان العربية، وكانت شركات الاتصالات في الإمارات سباقة في هذا الأمر، ثم تبعتها الشركات في السعودية وغيرها.