تحت شعار (تجسير ثغرة المهارات بين الأجيال)، و برعاية وزير العمل الدكتور مفرج بن سعد الحقباني، يستعرض وكيل وزارة العمل المساعد للبرامج الخاصة، عبد المنعم بن ياسين الشهري، في منتدى جدَّة للموارد البشريَّة 2015م، في دورته السابعة خلال الفترة 10 - 14 صفر (22 - 26 نوفمبر 2015م) رؤية الوزارة المستقبليَّة لعمل المرأة.
ويأتي المنتدى، الذي تنظمه غرفة جدَّة ومكتب د. إيهاب حسن أبو ركبة AME، بشراكة استراتيجيَّة من الوزارة وصندوق تنمية الموارد البشريَّة «هدف».
وتتناول ورقة العمل التي سيطرحها الشهري، بعنوان (جهود مستمرة لتوفير فرص وظيفيَّة تناسب السعوديات بما يتلاءم وخصوصيتهنَّ)، وتوجهات الوزارة بالنسبة لعمل المرأة، والتي تنطلق من التنظيمات والقرارات التي صدرت بهذا الخصوص، والتي تؤكد على أحقيَّة المرأة في العمل في كل المجالات التي تتناسب معها، بشرط توفر بيئة العمل المناسبة، إذ وضعت الوزارة اشتراطات وضوابط عديدة من شأنها توفير بيئة عمل مناسبة لطبيعة المرأة ومراعاة خصوصيتها، وضرورة توفير مكان مستقل تعمل به موفراً مكان للراحة والصلاة ودورات المياه.
كما يتحدث الوكيل الشهري عن تعديلات نظام العمل فيما يخص المرأة، إذ تم زيادة إجازة الوضع لتصبح عشرة أسابيع ويحضر عملها بعد الوضع لمدَّة ستة أسابيع، ويحق لها التمديد لمدَّة شهر من دون أجر، كذلك أصبحت إجازة «العدة» للموظفة أربعة أشهر وعشرة أيام من تاريخ الوفاة، ويحق لها التمديد إذا كانت حاملا حتى تضع حملها، وتم تمديد إجازة الوفاة والزواج لمدَّة خمسة أيام بدلا من 3 أيام، كما أعطيت الحق في الحصول على ساعة رضاعة تختار توقيتها.
ويأتي المنتدى، الذي تنظمه غرفة جدَّة ومكتب د. إيهاب حسن أبو ركبة AME، بشراكة استراتيجيَّة من الوزارة وصندوق تنمية الموارد البشريَّة «هدف».
وتتناول ورقة العمل التي سيطرحها الشهري، بعنوان (جهود مستمرة لتوفير فرص وظيفيَّة تناسب السعوديات بما يتلاءم وخصوصيتهنَّ)، وتوجهات الوزارة بالنسبة لعمل المرأة، والتي تنطلق من التنظيمات والقرارات التي صدرت بهذا الخصوص، والتي تؤكد على أحقيَّة المرأة في العمل في كل المجالات التي تتناسب معها، بشرط توفر بيئة العمل المناسبة، إذ وضعت الوزارة اشتراطات وضوابط عديدة من شأنها توفير بيئة عمل مناسبة لطبيعة المرأة ومراعاة خصوصيتها، وضرورة توفير مكان مستقل تعمل به موفراً مكان للراحة والصلاة ودورات المياه.
كما يتحدث الوكيل الشهري عن تعديلات نظام العمل فيما يخص المرأة، إذ تم زيادة إجازة الوضع لتصبح عشرة أسابيع ويحضر عملها بعد الوضع لمدَّة ستة أسابيع، ويحق لها التمديد لمدَّة شهر من دون أجر، كذلك أصبحت إجازة «العدة» للموظفة أربعة أشهر وعشرة أيام من تاريخ الوفاة، ويحق لها التمديد إذا كانت حاملا حتى تضع حملها، وتم تمديد إجازة الوفاة والزواج لمدَّة خمسة أيام بدلا من 3 أيام، كما أعطيت الحق في الحصول على ساعة رضاعة تختار توقيتها.