جميع الأطفال لهم الحق في الحماية من العنف، إلا أن بعض الأطفال يعانون يومياً من العنف والاستغلال والإيذاء، لذلك استطاعت وزارة الشؤون الاجتماعية أن تعد لوائح تنظيمية لنظامي الحماية من الإيذاء وحماية الطفل اللذين دخلا حيز التطبيق الميداني في جميع وحدات الحماية الاجتماعية بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.
ومن جانبه، بين وكيل الوزارة للرعاية الاجتماعية والأسرة الدكتور عبدالله بن سعود المعيقل أن هذه البرامج تأتي ضمن المشروعات الجديدة التي أعلنت في وقت سابق للمستفيدين والمستفيدات من قطاع الرعاية الاجتماعية، حيث تم الانتهاء من إعداد حزمة من البرامج، فيما يجري العمل على استكمال إجراءات انطلاقها، كما تم الانتهاء من مشروع الدراسة العلمية للاستراتيجية الوطنية للوقاية والتصدي للعنف الأسري وتطوير مركز تلقي البلاغات ضد العنف والإيذاء على الرقم المجاني (1919)، إذ تم تشكيل فريق عمل بالتعاون مع إحدى الشركات المتخصصة، وتجاوزت نسبة الإنجاز في الملف 70% على أن يتم الانتهاء من أعمالها خلال الشهرين القادمين، وذلك وفقاً لصحيفة "عكاظ".
ومن الجدير بالذكر أن العديد من الأطفال يتعرضون لأشكال مختلفة من العنف والاستغلال والإيذاء بما في ذلك الاعتداء والاستغلال الجنسي، والعنف المسلح، والاتجار بالأطفال، وعمالة الأطفال، والعنف القائم على نوع الجنس، والترهيب على الإنترنت، وختان الإناث، وزواج الأطفال، والممارسات التأديبية المصحوبة بالعنف الجسدي أو العاطفي، وغير ذلك من الممارسات الضارة الأخرى.
ومن جانبه، بين وكيل الوزارة للرعاية الاجتماعية والأسرة الدكتور عبدالله بن سعود المعيقل أن هذه البرامج تأتي ضمن المشروعات الجديدة التي أعلنت في وقت سابق للمستفيدين والمستفيدات من قطاع الرعاية الاجتماعية، حيث تم الانتهاء من إعداد حزمة من البرامج، فيما يجري العمل على استكمال إجراءات انطلاقها، كما تم الانتهاء من مشروع الدراسة العلمية للاستراتيجية الوطنية للوقاية والتصدي للعنف الأسري وتطوير مركز تلقي البلاغات ضد العنف والإيذاء على الرقم المجاني (1919)، إذ تم تشكيل فريق عمل بالتعاون مع إحدى الشركات المتخصصة، وتجاوزت نسبة الإنجاز في الملف 70% على أن يتم الانتهاء من أعمالها خلال الشهرين القادمين، وذلك وفقاً لصحيفة "عكاظ".
ومن الجدير بالذكر أن العديد من الأطفال يتعرضون لأشكال مختلفة من العنف والاستغلال والإيذاء بما في ذلك الاعتداء والاستغلال الجنسي، والعنف المسلح، والاتجار بالأطفال، وعمالة الأطفال، والعنف القائم على نوع الجنس، والترهيب على الإنترنت، وختان الإناث، وزواج الأطفال، والممارسات التأديبية المصحوبة بالعنف الجسدي أو العاطفي، وغير ذلك من الممارسات الضارة الأخرى.