يجهل بعض الأشخاص الأسباب التي تؤدي لشعورهم بالتعب بعد الاستيقاظ من النوم، حيث يفترض أن يتحلى الفرد بالنشاط والحيويَّة بعد الحصول على قسط من الراحة والنوم، إلا أنَّ ما يحدث في بعض الأوقات هو عكس ذلك، فهناك من يتمنى لو باستطاعته النوم لمدَّة 3 ساعات إضافيَّة أو ربما لمدَّة ساعة واحدة فقط.
ووفقاً لـ«سونتيه بلاس» الفرنسي، فقد توصل العلماء إلى أربعة أسباب من شأنها أن تجعل الإنسان يشعر بالإرهاق بعد استيقاظه من النوم، ولكي يستمتع الشخص بأوقات نومه عليه الامتناع عن فعل عدد من العادات التي نقع فيها بشكل يومي، لكنَّها تؤثر في العقل والنشاط والتفكير، وهي كالتالي:
- وضع الهاتف المحمول بالقرب من الجسد وقت النوم: إذ إنَّ الجميع معتاد على هذه العادة، لكنَّهم يغفلون تأثيره السلبي على الجسم بسبب الإشارات اللاسلكية والإشعاعات المنبعثة منه التي تسبب الإصابة بالأرق، كما تعمل الإشعاعات على توقف هورمون الميلاتونين «هرمون النوم».
- النوم لفترات طويلة: تتراوح ساعات النوم بين 6 و 8 ساعات، لذلك يشعر كثير بالإرهاق عند الاستيقاظ من فترة نوم كبيرة أكثر من المفترض والتي في الغالب تكون في ليلة الإجازة الأسبوعيَّة أو الأعياد، وفى الحقيقة إنَّها عادة سيئة تغيِّر بعض الضوابط في الساعة البيولوجيَّة في الجسد وكذلك لها تأثير على هورمون النوم، إذ إنَّ الاستيقاظ يومياً في الثامنة صباحاً ثم النوم لفترة طويلة في عطلة نهاية الأسبوع يعد صدمة كبيرة للعقل والجسد.
ـ النوم بجوار الحيوانات: يجب أن تكون هناك مسافة محدَّدة لا يتعداها أي من الحيوان أو الإنسان وبخاصة إن كان الأمر يتعلق بالنوم في الفراش الواحد، وذلك لأنَّهم يتسببون في الضوضاء أحياناً ما يؤثر في عمق النوم، كما أنَّ الحركات المفاجئة التي تصدر منها تشتت العقل البشرى وقت النوم.
- المبالغة في ممارسة الرياضة: على الرغم من فوائد الرياضة التي لا تعد ولا تحصى إلا أنَّ المبالغة فيها تسبب زيادة في عمليَّة هدم العضلات، وتسبب الإرهاق الشديد للجسد، إذ إن المستوى المعتدل لممارسة الرياضة هو 3 مرَّات أسبوعياً.
ووفقاً لـ«سونتيه بلاس» الفرنسي، فقد توصل العلماء إلى أربعة أسباب من شأنها أن تجعل الإنسان يشعر بالإرهاق بعد استيقاظه من النوم، ولكي يستمتع الشخص بأوقات نومه عليه الامتناع عن فعل عدد من العادات التي نقع فيها بشكل يومي، لكنَّها تؤثر في العقل والنشاط والتفكير، وهي كالتالي:
- وضع الهاتف المحمول بالقرب من الجسد وقت النوم: إذ إنَّ الجميع معتاد على هذه العادة، لكنَّهم يغفلون تأثيره السلبي على الجسم بسبب الإشارات اللاسلكية والإشعاعات المنبعثة منه التي تسبب الإصابة بالأرق، كما تعمل الإشعاعات على توقف هورمون الميلاتونين «هرمون النوم».
- النوم لفترات طويلة: تتراوح ساعات النوم بين 6 و 8 ساعات، لذلك يشعر كثير بالإرهاق عند الاستيقاظ من فترة نوم كبيرة أكثر من المفترض والتي في الغالب تكون في ليلة الإجازة الأسبوعيَّة أو الأعياد، وفى الحقيقة إنَّها عادة سيئة تغيِّر بعض الضوابط في الساعة البيولوجيَّة في الجسد وكذلك لها تأثير على هورمون النوم، إذ إنَّ الاستيقاظ يومياً في الثامنة صباحاً ثم النوم لفترة طويلة في عطلة نهاية الأسبوع يعد صدمة كبيرة للعقل والجسد.
ـ النوم بجوار الحيوانات: يجب أن تكون هناك مسافة محدَّدة لا يتعداها أي من الحيوان أو الإنسان وبخاصة إن كان الأمر يتعلق بالنوم في الفراش الواحد، وذلك لأنَّهم يتسببون في الضوضاء أحياناً ما يؤثر في عمق النوم، كما أنَّ الحركات المفاجئة التي تصدر منها تشتت العقل البشرى وقت النوم.
- المبالغة في ممارسة الرياضة: على الرغم من فوائد الرياضة التي لا تعد ولا تحصى إلا أنَّ المبالغة فيها تسبب زيادة في عمليَّة هدم العضلات، وتسبب الإرهاق الشديد للجسد، إذ إن المستوى المعتدل لممارسة الرياضة هو 3 مرَّات أسبوعياً.