تلجأ العديد من السيدات بشكل خاص إلى التسوق الإلكتروني كونه الأسهل والأقرب، كما يوفر بعض المنتجات التي قد لا تتوفر في البلد المتواجدة بها، ولكنها قد تقع ضحيةً للاحتيال والنصب الذي يهدد حياتها للخطر.
حيث كشف وكيل وزارة الصحة المساعد لسياسة الصحة العامة والتراخيص بالإمارات الدكتور (أمين الأميري) حول المستحضرات العشبية ذات الادعاء الطبي. مؤكدًا أنّ أقسام الطوارئ بمستشفيات الدولة استقبلت شبابًا ونساءً ومسنين أصيبوا بمضاعفات صحية بعضها خطر، نتيجة اعتمادهم على منتجات عشبية ومكملات غذائية مهربة، أو اشتروها عبر المواقع الإلكترونية، ووسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهواتف. "وفقًا الإمارات اليوم"
فيما عرض قصة مأساوية أخرى عن استلام شكوى من والد فتاة تقدم بها إلى قسم التفتيش الصيدلي على إثر دخول ابنته المستشفى بعد استخدامها كبسولات عشبية أعلن عنها أنها لخفض الوزن، وبعد فحص عينات من الكبسولات في مختبر الوزارة تبين أنّ لها أضرارًا بالغة على الصحة، إذ تحوي مواد محظورة استخدامها في الدواء عالميًّا.
مشيرًا إلى أنّ الصحة سجلت حالات أصيبت باضطرابات في القلب، وارتفاع وانخفاض في ضغط الدم، وحالات إغماء، وضعف في البدن، ومضاعفات في المعدة والأمعاء، وغيرها من الأعراض الصحية، وتبين للأطباء أنّ هؤلاء المرضى وقعوا ضحية تناول مستحضرات طبية محظورةً عالميًّا، ومحذر منها محليًّا، لاحتوائها على مواد كيميائية شديدة الضرر.
وبعد تحليل تلك الأدوية كانت الصدمة أنها تحتوي على وجود مادة سيبوترامين المحظورة، لخطورتها على القلب والشرايين، وتسببها في الإصابة بالجلطة الدماغية، ومادة فينولفيثالين التي تستخدم مادة مليّنة، وأوقف استخدامها دوليًّا لاعتبارها مادة مسرطنة .
حيث كشف وكيل وزارة الصحة المساعد لسياسة الصحة العامة والتراخيص بالإمارات الدكتور (أمين الأميري) حول المستحضرات العشبية ذات الادعاء الطبي. مؤكدًا أنّ أقسام الطوارئ بمستشفيات الدولة استقبلت شبابًا ونساءً ومسنين أصيبوا بمضاعفات صحية بعضها خطر، نتيجة اعتمادهم على منتجات عشبية ومكملات غذائية مهربة، أو اشتروها عبر المواقع الإلكترونية، ووسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهواتف. "وفقًا الإمارات اليوم"
فيما عرض قصة مأساوية أخرى عن استلام شكوى من والد فتاة تقدم بها إلى قسم التفتيش الصيدلي على إثر دخول ابنته المستشفى بعد استخدامها كبسولات عشبية أعلن عنها أنها لخفض الوزن، وبعد فحص عينات من الكبسولات في مختبر الوزارة تبين أنّ لها أضرارًا بالغة على الصحة، إذ تحوي مواد محظورة استخدامها في الدواء عالميًّا.
مشيرًا إلى أنّ الصحة سجلت حالات أصيبت باضطرابات في القلب، وارتفاع وانخفاض في ضغط الدم، وحالات إغماء، وضعف في البدن، ومضاعفات في المعدة والأمعاء، وغيرها من الأعراض الصحية، وتبين للأطباء أنّ هؤلاء المرضى وقعوا ضحية تناول مستحضرات طبية محظورةً عالميًّا، ومحذر منها محليًّا، لاحتوائها على مواد كيميائية شديدة الضرر.
وبعد تحليل تلك الأدوية كانت الصدمة أنها تحتوي على وجود مادة سيبوترامين المحظورة، لخطورتها على القلب والشرايين، وتسببها في الإصابة بالجلطة الدماغية، ومادة فينولفيثالين التي تستخدم مادة مليّنة، وأوقف استخدامها دوليًّا لاعتبارها مادة مسرطنة .