شهدت مدرسة في المدينة المنورة أمس حادثة انتقام بين طالبتين تجاوزت فيها إحداهما جميع القوانين لتضمر الشر لزميلتها وترتب للانتقام منها من خلال التعدي بالضرب عليها.
وفي التفاصيل التي أكدها مصدر لــ"مكة"، تسللت سيدتان منقبتان إلى الثانوية 11 بالحرة الشرقية في المدينة المنورة، وقامتا بالاعتداء بالضرب على الطالبة، وجاء ذلك بسبب خلاف الطالبتين في الأسبوع الماضي الذي وصل إلى الضرب بالأيدي، ولكن تمت السيطرة على الوضع وتم الصلح بينهما وانتهى الخلاف، ولكن لم تقبل إحداهن بهذا الصلح، فعقدت عزيمتها على الانتقام والتخطيط لضرب زميلتها من خلال سيدتين تسللتا إلى داخل المدرسة، وانتظرتا الطالبة عند المقصف وضربتاها، ولم تتعرف على أي منهما.
وأوضح المصدر أن ما حدث من خلاف وتعدي بالضرب وتسلل السيدتين إلى داخل المدرسة هو قصور من إدارة التعليم والمدرسة، مشيراً إلى أن المدرسة لا تحمل حتى لوحة تدل على هويتها واسمها، واللوحة الخارجية تخص المدرسة 50 الابتدائية دون تعديلها منذ العام الماضي.
من جانبه، أوضح المتحدث الإعلامي لتعليم المدينة عمر برناوي أن لجنة باشرت التحقيق لمعرفة تداعيات القضية، ومن دخل المدرسة يعرف تفاصيل مداخلها ومكان القاعة والمقصف ومكان وجود الطالبة، لكن التحقيق لم ينته بعد لمعرفة الأسباب.
فيما فتحت إدارة التعليم بالمنطقة تحقيقاً حول الحادثة، إضافة إلى تحقيق لجنة نسائية بالمدرسة لمعرفة كيفية دخولهما بوجود حارس المدرسة، ومازال التحقيق جارياً.
وفي التفاصيل التي أكدها مصدر لــ"مكة"، تسللت سيدتان منقبتان إلى الثانوية 11 بالحرة الشرقية في المدينة المنورة، وقامتا بالاعتداء بالضرب على الطالبة، وجاء ذلك بسبب خلاف الطالبتين في الأسبوع الماضي الذي وصل إلى الضرب بالأيدي، ولكن تمت السيطرة على الوضع وتم الصلح بينهما وانتهى الخلاف، ولكن لم تقبل إحداهن بهذا الصلح، فعقدت عزيمتها على الانتقام والتخطيط لضرب زميلتها من خلال سيدتين تسللتا إلى داخل المدرسة، وانتظرتا الطالبة عند المقصف وضربتاها، ولم تتعرف على أي منهما.
وأوضح المصدر أن ما حدث من خلاف وتعدي بالضرب وتسلل السيدتين إلى داخل المدرسة هو قصور من إدارة التعليم والمدرسة، مشيراً إلى أن المدرسة لا تحمل حتى لوحة تدل على هويتها واسمها، واللوحة الخارجية تخص المدرسة 50 الابتدائية دون تعديلها منذ العام الماضي.
من جانبه، أوضح المتحدث الإعلامي لتعليم المدينة عمر برناوي أن لجنة باشرت التحقيق لمعرفة تداعيات القضية، ومن دخل المدرسة يعرف تفاصيل مداخلها ومكان القاعة والمقصف ومكان وجود الطالبة، لكن التحقيق لم ينته بعد لمعرفة الأسباب.
فيما فتحت إدارة التعليم بالمنطقة تحقيقاً حول الحادثة، إضافة إلى تحقيق لجنة نسائية بالمدرسة لمعرفة كيفية دخولهما بوجود حارس المدرسة، ومازال التحقيق جارياً.