تفوق وتميز جديد للمرأة السعودية في الساحات العلمية، حيث تمكنت المهندسة آلاء القرقوش طالبة الماجستير من كلية العمارة والتخطيط في جامعة الدمام من حصد براءة اختراع على مستوى العالم من مكتب البراءات الأمريكية، بعد قيامها بابتكار نوع جديد من ناشرات الصوت، التي توفر مجموعة واسعة من الحلول التصميمية القابلة لإعادة التشكيل داخل الفراغ.
من جانبها ذكرت القرقوش أنّ دراستها أخذت منها عامين بين تحويل الظاهرة إلى أشكال ثلاثية، ثم اختبارها صوتيًّا وتطبيقها في الفصول الدراسية لأهمية الاختراع في تحسين الصوت في الفصول الدراسية، ومطابقته مع نتائج الصوت مع متطلبات الكود الأوروبي والأمريكي.
مضيفةً بأنه لا يوجد كود سعودي للصوتيات في المباني، ولكن كل دول أوروبا وأمريكا لديها كود للصوتيات، عليه تأمل القرقوش أن تجد المساعدة من الجهات المعنية والشركات لإنتاج هذا المشتت وطرحه ليكون منتجًا فريدًا يسجل صناعته باسم السعودية ويتم طرحه في سوق البناء السعودي.
كما صرح المشرف على الابتكار الدكتور هاني السيد: من مميزات الاختراع مقارنة بالتقنية السابقة أنّ هذه الناشرات توفر بيئةً صوتيةً متزنةً، وتحقق الراحة الصوتية المطلوبة، كما أنّ له بعدًا جماليًّا، بالإضافة إلى مرونتها التصميمية التي تتيح تطبيقات صوتية متعددة. "وفقاً للوكالات الإخبارية"
يشار إلى أنّ الاختراع الجديد يحافظ على الطاقة الصوتية داخل الغرفة، بالإضافة إلى معالجة الصدى والانعكاسات الصوتية غير المرغوب فيها عن طريق تشتيت الصوت باتجاهات متعددة، ما يساعد على نشر الطاقة الصوتية في الفراغات المعمارية بشكل منتظم.
من جانبها ذكرت القرقوش أنّ دراستها أخذت منها عامين بين تحويل الظاهرة إلى أشكال ثلاثية، ثم اختبارها صوتيًّا وتطبيقها في الفصول الدراسية لأهمية الاختراع في تحسين الصوت في الفصول الدراسية، ومطابقته مع نتائج الصوت مع متطلبات الكود الأوروبي والأمريكي.
مضيفةً بأنه لا يوجد كود سعودي للصوتيات في المباني، ولكن كل دول أوروبا وأمريكا لديها كود للصوتيات، عليه تأمل القرقوش أن تجد المساعدة من الجهات المعنية والشركات لإنتاج هذا المشتت وطرحه ليكون منتجًا فريدًا يسجل صناعته باسم السعودية ويتم طرحه في سوق البناء السعودي.
كما صرح المشرف على الابتكار الدكتور هاني السيد: من مميزات الاختراع مقارنة بالتقنية السابقة أنّ هذه الناشرات توفر بيئةً صوتيةً متزنةً، وتحقق الراحة الصوتية المطلوبة، كما أنّ له بعدًا جماليًّا، بالإضافة إلى مرونتها التصميمية التي تتيح تطبيقات صوتية متعددة. "وفقاً للوكالات الإخبارية"
يشار إلى أنّ الاختراع الجديد يحافظ على الطاقة الصوتية داخل الغرفة، بالإضافة إلى معالجة الصدى والانعكاسات الصوتية غير المرغوب فيها عن طريق تشتيت الصوت باتجاهات متعددة، ما يساعد على نشر الطاقة الصوتية في الفراغات المعمارية بشكل منتظم.