انطلقت في مركز الجليلة لثقافة الطفل دورات الفصل الأول من العام 2016، في مختلف تخصصات أقسام المركز، مثل الرسم، الخزف، الطباعة الحريرية، الموسيقى (بيانو- عود- جيتار)، التصوير الضوئي والسينمائي، المسرح واللغة العربية، إلى جانب دورات الكونغ فو والذكاء الحسابي ACMAS.
كما افتتح باب التسجيل أمام الأطفال الراغبين في تعلم صناعة الروبوت "الروبوتكس" بهدف وضعهم على سكّة الإبداع والابتكار العلمي، والدورات التراثية التي تعنى بالمهارات والحرف الإماراتية مثل صناعة الدخون والتلي وغيرها من الحرف، بهدف تعريف الأطفال بالموروث الإماراتي.
تتنوع فترات الدورات من شهر إلى ثلاثة شهور، ويستفيد منها أطفال من 4 وحتى 16 عاما. وقد أعلنت إدارة المركز عن إتاحة الفرصة أيضاً أمام الراشدين من أولياء الأمور أو الراغبين عموما في الاستفادة من خدمات المركز إلى التسجيل في دورات متخصصة ومستقلة بمجالات الرسم والخزف والموسيقى.
من جهتها علقت بشرى الرحومي مدير إدارة البرامج في مركز الجليلة لثقافة الطفل، قائلة: اخترنا أن نبدأ دورات العام 2016 بسلسلة متكاملة من البرامج، شملت كافة أقسام المركز، كي يتسنى للطفل الموهوب الاستفادة من الوقت مع بداية العام، وتكون لديه فرصة اختيار ما يتلاءم مع ميوله وهواياته من ضمن عدة اختيارات ثقافية وفنية جميعها تصب في صالحه وتهدف إلى صقل مواهبه ومهاراته.
وأضافت: استقبلنا حتى الآن عددا جيدا من الأطفال، وما زالت فرص التسجيل متاحة في بعض المجالات. فهذه الدورات المتخصصة من شأنها أن تعزز اهتمام الطفل بقدراته، وتملأ أوقات فراغه بعد المدرسة بما من شأنه أن يدعم ثقافته وربما في بعض الأحيان يحدد ملامح مستقبله، إن كان موهوبا في المجالات التي يتدرب فيها.
وأكدت الرحومي على دور أولياء الأمور المهم في تعزيز ثقافة أطفالهم، والانتباه لميولهم وهواياتهم، وضرورة العناية بها، لاسيما أن المواهب فطرية كانت أم مكتسبة، قابلة للتلاشي ما لم تلقَ اهتماما وتطويرا باستمرار.
كما افتتح باب التسجيل أمام الأطفال الراغبين في تعلم صناعة الروبوت "الروبوتكس" بهدف وضعهم على سكّة الإبداع والابتكار العلمي، والدورات التراثية التي تعنى بالمهارات والحرف الإماراتية مثل صناعة الدخون والتلي وغيرها من الحرف، بهدف تعريف الأطفال بالموروث الإماراتي.
تتنوع فترات الدورات من شهر إلى ثلاثة شهور، ويستفيد منها أطفال من 4 وحتى 16 عاما. وقد أعلنت إدارة المركز عن إتاحة الفرصة أيضاً أمام الراشدين من أولياء الأمور أو الراغبين عموما في الاستفادة من خدمات المركز إلى التسجيل في دورات متخصصة ومستقلة بمجالات الرسم والخزف والموسيقى.
من جهتها علقت بشرى الرحومي مدير إدارة البرامج في مركز الجليلة لثقافة الطفل، قائلة: اخترنا أن نبدأ دورات العام 2016 بسلسلة متكاملة من البرامج، شملت كافة أقسام المركز، كي يتسنى للطفل الموهوب الاستفادة من الوقت مع بداية العام، وتكون لديه فرصة اختيار ما يتلاءم مع ميوله وهواياته من ضمن عدة اختيارات ثقافية وفنية جميعها تصب في صالحه وتهدف إلى صقل مواهبه ومهاراته.
وأضافت: استقبلنا حتى الآن عددا جيدا من الأطفال، وما زالت فرص التسجيل متاحة في بعض المجالات. فهذه الدورات المتخصصة من شأنها أن تعزز اهتمام الطفل بقدراته، وتملأ أوقات فراغه بعد المدرسة بما من شأنه أن يدعم ثقافته وربما في بعض الأحيان يحدد ملامح مستقبله، إن كان موهوبا في المجالات التي يتدرب فيها.
وأكدت الرحومي على دور أولياء الأمور المهم في تعزيز ثقافة أطفالهم، والانتباه لميولهم وهواياتهم، وضرورة العناية بها، لاسيما أن المواهب فطرية كانت أم مكتسبة، قابلة للتلاشي ما لم تلقَ اهتماما وتطويرا باستمرار.