بهدف إحداث نقلة نوعية في المنافسات التجارية وأسواق التجزئة والأعمال الفندقية إلى أعلى مستوى في العاصمة الرياض، سيتم تنفيذ مشروع تجاري في مدينة الرياض يضم ثلاثة فنادق عالمية، وهو ما كشف عنه الشيخ سلطان آل ثاني رئيس مجلس إدارة شركة "SST" القابضة خلال لقائه بالأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في مكتبه في قصر الحكم.
ووفقاً لـ"الرأي"، بيّن الشيخ سلطان أن المشروع يحتوي على بحيرة صناعية تربط جزئيه الشمالي والجنوبي مضاف إليها نوافير بأحدث التقنيات لتقديم العروض، لافتاً إلى وجود ممرات زجاجية مطلة على حدائق بمستوى عالٍ.
وتبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع (33) مليار ريال لكتلة بنائية تبلغ 1.4 مليون متر مربع وتحتوي على 1000 غرفة وجناح، و700 شقة سكنية وقاعات للمناسبات والمعارض، بالإضافة إلى مول تجاري تبلغ مساحته 600 ألف متر مربع، ومسجد على مساحة 25 ألف متر مربع.
وأعرب الشيخ آل ثاني عن شكره لحكومة خادم الحرمين الشريفين على دعمها المتواصل والغير محدود للاستثمار في هذا البلد الغالي على قلوب الجميع، مقدماً إهداء لأمير منطقة الرياض عبارة عن مجسم كامل عن المشروع وصور عن التصاميم الداخلية، وأعرب عن شكره للأمير فيصل بن بندر على اللقاء.
وفي نهاية الاستقبال تمنى الأمير فيصل بن بندر التوفيق والنجاح للمشروع والقائمين عليه، مثمناً الجهود المبذولة والأعمال المطروحة.
ومن الجدير بالذكر أن الهيئة العليا لتطوير الرياض وافقت خلال الاجتماع الأول لها عام 1437 هـ على إقامة عدد من المشاريع الاستثمارية في مدينة الرياض بقيمة إجمالية تقدر بنحو 21 مليار ريال، وذلك من أجل تطبيق مفهوم "المدينة الذكية" في مدينة الرياض، وتتضمن المشاريع إقامة مجمعات تجارية وترويحية وسكنية ضخمة.
ووفقاً لـ"الرأي"، بيّن الشيخ سلطان أن المشروع يحتوي على بحيرة صناعية تربط جزئيه الشمالي والجنوبي مضاف إليها نوافير بأحدث التقنيات لتقديم العروض، لافتاً إلى وجود ممرات زجاجية مطلة على حدائق بمستوى عالٍ.
وتبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع (33) مليار ريال لكتلة بنائية تبلغ 1.4 مليون متر مربع وتحتوي على 1000 غرفة وجناح، و700 شقة سكنية وقاعات للمناسبات والمعارض، بالإضافة إلى مول تجاري تبلغ مساحته 600 ألف متر مربع، ومسجد على مساحة 25 ألف متر مربع.
وأعرب الشيخ آل ثاني عن شكره لحكومة خادم الحرمين الشريفين على دعمها المتواصل والغير محدود للاستثمار في هذا البلد الغالي على قلوب الجميع، مقدماً إهداء لأمير منطقة الرياض عبارة عن مجسم كامل عن المشروع وصور عن التصاميم الداخلية، وأعرب عن شكره للأمير فيصل بن بندر على اللقاء.
وفي نهاية الاستقبال تمنى الأمير فيصل بن بندر التوفيق والنجاح للمشروع والقائمين عليه، مثمناً الجهود المبذولة والأعمال المطروحة.
ومن الجدير بالذكر أن الهيئة العليا لتطوير الرياض وافقت خلال الاجتماع الأول لها عام 1437 هـ على إقامة عدد من المشاريع الاستثمارية في مدينة الرياض بقيمة إجمالية تقدر بنحو 21 مليار ريال، وذلك من أجل تطبيق مفهوم "المدينة الذكية" في مدينة الرياض، وتتضمن المشاريع إقامة مجمعات تجارية وترويحية وسكنية ضخمة.