فازت المرشحة فاطمة علي حميد سعيد المهيري، بالمقعد الانتخابي الوحيد المخصص لـ «دائرة منطقة الحمرية»، وحصلت على عدد 134 صوتاً، بنسبة 33% من الأصوات، وبذلك تعد المهيري أول امرأة تفوز بعضوية المجلس في الشارقة، في أول تجربة انتخابية تشهدها الإمارة.
وأعلنت اللجنة العليا للانتخابات في الإمارة أن المرشح خليفة سالم إبراهيم العويني آل علي، جاء «احتياطياً» وحصل على 98 صوتاً، بنسبة 24% من الأصوات، كما أوضحت اللجنة أن عدد أصوات الناخبين في مدينة الحمرية بلغ 406 صوت منهم 405 صوت صحيح، وصوت واحد باطل.
وقالت المهيري بعد فوزها: «فخورة وسعيدة بكوني أول امرأة تفوز بعضوية المجلس الاستشاري في الشارقة»، واعتبرتها أمانة وطنية يجب أن تؤدى على أكمل وجه، ما يتطلب مزيداً من العمل والاجتهاد لنقل مشاغل ومتطلبات الأهالي إلى أروقة المجلس الاستشاري.
وأضافت: «توقعت الفوز ولله الحمد، لسيرتي الذاتية ولبرنامجي الانتخابي وكذلك فريق العمل القوي والثقة التي أولاني إياها الناخبون، وهي مسؤولية كبيرة، أسأل الله تعالى أن يوفقني فيها»، مؤكدة أن التمكين السياسي الذي أولته القيادة الرشيدة للمرأة هو الذي دفعها لتبرهن للجميع على أنها على قدر المسؤولية والثقة، وأن فوزها سيضاف لرصيد المرأة، ويعد انطلاقة جديدة لمسيرتها التنموية في المجتمع وفي طريق تمكينها في المجالات كافة.
وعبرت المهيري عن تقديرها الكبير لوسائل الإعلام التي واكبت جميع مراحل العملية الانتخابية منذ اللحظة الأولى، وأظهرت حرصها الكبير على تثقيف وتوعية أعضاء الهيئات الانتخابية وكافة شرائح المجتمع بأهمية هذه الانتخابات، وكذلك دورها في تعزيز وصول رسائل اللجنة الانتخابية بمختلف الوسائل.
وأعلنت اللجنة العليا للانتخابات في الإمارة أن المرشح خليفة سالم إبراهيم العويني آل علي، جاء «احتياطياً» وحصل على 98 صوتاً، بنسبة 24% من الأصوات، كما أوضحت اللجنة أن عدد أصوات الناخبين في مدينة الحمرية بلغ 406 صوت منهم 405 صوت صحيح، وصوت واحد باطل.
وقالت المهيري بعد فوزها: «فخورة وسعيدة بكوني أول امرأة تفوز بعضوية المجلس الاستشاري في الشارقة»، واعتبرتها أمانة وطنية يجب أن تؤدى على أكمل وجه، ما يتطلب مزيداً من العمل والاجتهاد لنقل مشاغل ومتطلبات الأهالي إلى أروقة المجلس الاستشاري.
وأضافت: «توقعت الفوز ولله الحمد، لسيرتي الذاتية ولبرنامجي الانتخابي وكذلك فريق العمل القوي والثقة التي أولاني إياها الناخبون، وهي مسؤولية كبيرة، أسأل الله تعالى أن يوفقني فيها»، مؤكدة أن التمكين السياسي الذي أولته القيادة الرشيدة للمرأة هو الذي دفعها لتبرهن للجميع على أنها على قدر المسؤولية والثقة، وأن فوزها سيضاف لرصيد المرأة، ويعد انطلاقة جديدة لمسيرتها التنموية في المجتمع وفي طريق تمكينها في المجالات كافة.
وعبرت المهيري عن تقديرها الكبير لوسائل الإعلام التي واكبت جميع مراحل العملية الانتخابية منذ اللحظة الأولى، وأظهرت حرصها الكبير على تثقيف وتوعية أعضاء الهيئات الانتخابية وكافة شرائح المجتمع بأهمية هذه الانتخابات، وكذلك دورها في تعزيز وصول رسائل اللجنة الانتخابية بمختلف الوسائل.