توقع أحد الخبراء أنّ يكون هناك فرصة لمن هم تحت سن ألـ40 بأن يتمكنوا من تحقيق "الخلود الإلكتروني" خلال حياتهم عن طريق تحميل جميع أفكارهم وخبراتهم وتخزينها على الإنترنت للأجيال القادمة.
كما توقع الدكتور "إيان بيرسون" أنّ يشهد عام 2050 طفرةً كبيرةً، فلن تسيطر التكنولوجيا على حياتنا لدرجة تدفعنا للاندماج معها فقط، بل سيؤدي الأمر إلى ظهور أشكال جديدة من البشر يطلق عليهم اسم "هومو أوبتيموس"، حيث إنه وفي غضون السنوات ألـ35 المقبلة سيعيش البشر على شبكة الإنترنت، وستتمكن حيواناتنا الأليفة من التحدث معنا بكل سهولة مثل الدمى الإلكترونية، وسيصبح البشر أفضل من الناحية التكنولوجية عن طريق القدرة على تعديلهم بالشكل الذي يرغبون فيه بحلول عام 2050، فبفضل التكنولوجيات والتقنيات شديدة التطور يمكن للناس أن يكونوا أكثر جمالًا، أكثر ذكاءً، أكثر تطورًا عاطفيًّا، وأكثر قدرةً على الإنتاج، والارتباط اجتماعيًّا، وأكثر صحةً وسعادةً من جميع النواحي، وذلك حسب الدايلي ميل.
وقال "بيرسون" يمكن لهذه التغيرات أن تؤدي إلى بعض الأشكال والإبداعات المستقبلية الغريبة والرائعة مثل وضع شاشات عرض على وجوهنا والسيطرة على أحلامنا، فالتواصل الكامل بين الدماغ البشرية وأجهزة الكمبيوتر، يمكنه تحسين التفكير، ووضع الأذهان داخل أجسام آلية، وهذا من شأنه أن يسمح للناس بالحصول على هويات متعددة، أو على الاستمرار في العيش لفترة طويلة بعد الوفاة البيولوجية، وفى حين أنّ هذه التكنولوجيا ستكون متاحةً في أقرب وقت في عام 2050، لكنها ستصبح رخيصةً بما فيه الكفاية لتنتشر على نطاق واسع بحلول عام 2070.
وأضاف بأنّ التقدم التكنولوجي يساهم في تحويل البشر تدريجيًّا إلى مجموعة من الروبوتات، وسيتطور البشر وتتغير جميع خصائصهم تفاعلًا مع التغير التكنولوجي، فلن تؤثر الطبيعة على البشر فيما بعد ولن تجبرهم على التغير.
كما توقع الدكتور "إيان بيرسون" أنّ يشهد عام 2050 طفرةً كبيرةً، فلن تسيطر التكنولوجيا على حياتنا لدرجة تدفعنا للاندماج معها فقط، بل سيؤدي الأمر إلى ظهور أشكال جديدة من البشر يطلق عليهم اسم "هومو أوبتيموس"، حيث إنه وفي غضون السنوات ألـ35 المقبلة سيعيش البشر على شبكة الإنترنت، وستتمكن حيواناتنا الأليفة من التحدث معنا بكل سهولة مثل الدمى الإلكترونية، وسيصبح البشر أفضل من الناحية التكنولوجية عن طريق القدرة على تعديلهم بالشكل الذي يرغبون فيه بحلول عام 2050، فبفضل التكنولوجيات والتقنيات شديدة التطور يمكن للناس أن يكونوا أكثر جمالًا، أكثر ذكاءً، أكثر تطورًا عاطفيًّا، وأكثر قدرةً على الإنتاج، والارتباط اجتماعيًّا، وأكثر صحةً وسعادةً من جميع النواحي، وذلك حسب الدايلي ميل.
وقال "بيرسون" يمكن لهذه التغيرات أن تؤدي إلى بعض الأشكال والإبداعات المستقبلية الغريبة والرائعة مثل وضع شاشات عرض على وجوهنا والسيطرة على أحلامنا، فالتواصل الكامل بين الدماغ البشرية وأجهزة الكمبيوتر، يمكنه تحسين التفكير، ووضع الأذهان داخل أجسام آلية، وهذا من شأنه أن يسمح للناس بالحصول على هويات متعددة، أو على الاستمرار في العيش لفترة طويلة بعد الوفاة البيولوجية، وفى حين أنّ هذه التكنولوجيا ستكون متاحةً في أقرب وقت في عام 2050، لكنها ستصبح رخيصةً بما فيه الكفاية لتنتشر على نطاق واسع بحلول عام 2070.
وأضاف بأنّ التقدم التكنولوجي يساهم في تحويل البشر تدريجيًّا إلى مجموعة من الروبوتات، وسيتطور البشر وتتغير جميع خصائصهم تفاعلًا مع التغير التكنولوجي، فلن تؤثر الطبيعة على البشر فيما بعد ولن تجبرهم على التغير.