أكد المشاركون في ملتقى العطاء المجتمعي 2016م على الأثر الإيجابي المنعكس على المنشآت التي لديها برامج ومبادرات في مجال المسؤولية المجتمعية.
جاء ذلك خلال ورقة عمل قدمها الأستاذ ثامر أحمد الفرشوطي نائب رئيس لجنة شباب الأعمال بغرفة جدة بعنوان "ريادة الأعمال وتحقيق المسؤولية المجتمعية".
حيث أوضح الفرشوطي عن مجالات استثمار المسؤولية المجتمعية في المنظمات الريادية بإنها متعددة لاسيما مع المالكين والمساهمين والموظفين والمستهلكين والمنافسين والموردين والبيئة والمجتمع المدني.
وذكر أهم الفوائد من تبني المسؤولية المجتمعية ومن أبرزها تحقيق إنتاجية عالية للموظفين ورضا المستهلكين فضلاً عن تحسين سمعة المنظمة مما ينتج عنه زيادة مبيعاتها وارتفاع قيمة أسهم المنظمة.
كما أبرز الفوائد التي تحققها المنظمات الريادية بالنسبة للمجتمع والتي تتمثل في تعزيز الصحة والتعليم وتحقيق التنمية والمساهمة في التطوير وحماية البيئة والحفاظ على الثروات الطبيعية، وأستعرض عدداً من الدراسات التي تثبت تفضيل المستهلكين لعمليات الشراء من الشركات التي لديها برامج مسؤولية مجتمعية، وتحول العديد من المستلكين لمنتجات شركات منافسة تتبنى المسؤولية المجتمعية في أعمالها.
جاء ذلك خلال ورقة عمل قدمها الأستاذ ثامر أحمد الفرشوطي نائب رئيس لجنة شباب الأعمال بغرفة جدة بعنوان "ريادة الأعمال وتحقيق المسؤولية المجتمعية".
حيث أوضح الفرشوطي عن مجالات استثمار المسؤولية المجتمعية في المنظمات الريادية بإنها متعددة لاسيما مع المالكين والمساهمين والموظفين والمستهلكين والمنافسين والموردين والبيئة والمجتمع المدني.
وذكر أهم الفوائد من تبني المسؤولية المجتمعية ومن أبرزها تحقيق إنتاجية عالية للموظفين ورضا المستهلكين فضلاً عن تحسين سمعة المنظمة مما ينتج عنه زيادة مبيعاتها وارتفاع قيمة أسهم المنظمة.
كما أبرز الفوائد التي تحققها المنظمات الريادية بالنسبة للمجتمع والتي تتمثل في تعزيز الصحة والتعليم وتحقيق التنمية والمساهمة في التطوير وحماية البيئة والحفاظ على الثروات الطبيعية، وأستعرض عدداً من الدراسات التي تثبت تفضيل المستهلكين لعمليات الشراء من الشركات التي لديها برامج مسؤولية مجتمعية، وتحول العديد من المستلكين لمنتجات شركات منافسة تتبنى المسؤولية المجتمعية في أعمالها.