بهدف تمكين التربويين والمهتمين بالتعليم من التعرف على أحدث التوجهات والمستجدات في التعليم، تنظم وزارة التعليم المعرض والمنتدى الدولي الخامس للتعليم 2016م خلال الفترة الواقعة بين 5-7 رجب 1437هـ الموافق 12-14 أبريل 2016م بعنوان "أحدث التجارب الاستثمار الدولية في التعليم" تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والذي يستمر لمدة ثلاثة أيام في منطقة الرياض.
ووفقاً لـ"أنحاء"، أوضحت وزارة التعليم أن المنتدى سيستضيف في دورته الحالية جمهورية فرنسا بوصفها الدولة الضيف استجابة لما تتمتع به من سمعة مرموقة في مجال التعليم جعلها الوجهة الرابعة عالمياً بسبب التنوع الذي توفره منشآتها التعليمية.
كما يهدف المنتدى إلى إتاحة الفرصة للمجتمع بمختلف مؤسساته وأفراده للتعرف على التجارب الدولية الرائدة، وفتح قناة تواصل إيجابية في الجهات التعليمية والقطاع الخاص في السعودية ومؤسسات التعليم والمستثمرين على مستوى العالم، إضافة إلى توفير فرص استثمارية فريدة للتعليم وفتح آفاق جديدة في تطوير قطاع التعليم الأهلي في السعودية.
وسيلقي 34 متحدثاً الكلمات عبر 13 جلسة رئيسية وثلاث جلسات مناقشة و30 ورشة عمل تتناول موضوعات مهمة متعلقة بالنماذج المؤسسية لتجارب تطوير التعليم العام "الدولي والمحلي" وتصميم البيئات التعليمية في القرن 21، وتحسين الممارسات التعليمية وبناء مجتمع المعرفة المدرسية.
يشار إلى أن المعرض المصاحب للمنتدى يعتبر أكبر حدث على مستوى معارض ومؤتمرات التعليم في منطقة الخليج العربي من حيث الحجم وعدد الزوار، حيث تجاوز عدد زوار دورته الرابعة 80 ألف زائر، كما أنه من أدوات تطوير التعليم المؤثرة والفاعلة لصناع القرار وقادة العمل التربوي ومديري المدارس والمعلمين والشركات والمستثمرين في مجال التعليم التي تعد خطوة رئيسية تعكس مدى الإصرار على تحقيق رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - في مجال التعليم.
ومن الجدير بالذكر أن معرض "تعليم 2016" يتيح الفرص أمام جهات عالمية للتعرف على فرص الاستثمار في السوق السعودي، ويتيح بالمقابل الالتقاء بمستثمرين ومهتمين بالمنتجات التي يقدمها العارضون.
ووفقاً لـ"أنحاء"، أوضحت وزارة التعليم أن المنتدى سيستضيف في دورته الحالية جمهورية فرنسا بوصفها الدولة الضيف استجابة لما تتمتع به من سمعة مرموقة في مجال التعليم جعلها الوجهة الرابعة عالمياً بسبب التنوع الذي توفره منشآتها التعليمية.
كما يهدف المنتدى إلى إتاحة الفرصة للمجتمع بمختلف مؤسساته وأفراده للتعرف على التجارب الدولية الرائدة، وفتح قناة تواصل إيجابية في الجهات التعليمية والقطاع الخاص في السعودية ومؤسسات التعليم والمستثمرين على مستوى العالم، إضافة إلى توفير فرص استثمارية فريدة للتعليم وفتح آفاق جديدة في تطوير قطاع التعليم الأهلي في السعودية.
وسيلقي 34 متحدثاً الكلمات عبر 13 جلسة رئيسية وثلاث جلسات مناقشة و30 ورشة عمل تتناول موضوعات مهمة متعلقة بالنماذج المؤسسية لتجارب تطوير التعليم العام "الدولي والمحلي" وتصميم البيئات التعليمية في القرن 21، وتحسين الممارسات التعليمية وبناء مجتمع المعرفة المدرسية.
يشار إلى أن المعرض المصاحب للمنتدى يعتبر أكبر حدث على مستوى معارض ومؤتمرات التعليم في منطقة الخليج العربي من حيث الحجم وعدد الزوار، حيث تجاوز عدد زوار دورته الرابعة 80 ألف زائر، كما أنه من أدوات تطوير التعليم المؤثرة والفاعلة لصناع القرار وقادة العمل التربوي ومديري المدارس والمعلمين والشركات والمستثمرين في مجال التعليم التي تعد خطوة رئيسية تعكس مدى الإصرار على تحقيق رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - في مجال التعليم.
ومن الجدير بالذكر أن معرض "تعليم 2016" يتيح الفرص أمام جهات عالمية للتعرف على فرص الاستثمار في السوق السعودي، ويتيح بالمقابل الالتقاء بمستثمرين ومهتمين بالمنتجات التي يقدمها العارضون.