كشفت مصادر مطلعة عن تفاصيل جديدة بقضية ناحر ابنه بمنطقة جازان، مبينة أن شقيقة الطفل المنحور نجت من المصير ذاته بعد أن رفضت مديرة مدرستها خروجها مع والدها.
ووفقا لـ"عاجل"، قالت المصادر، إن "ناحر ابنه" عُرض على هيئة التحقيق والادعاء العام أمس الأربعاء لاستكمال الإجراءات بحقه وإنه لا يزال موقوفًاً بقسم التوقيف بشرطة أحد المسارحة بمنطقة جازان.
وأضافت المصادر، انه تبين بعد التحقيق أن الأب الجاني حاول قبل إقدامه على قتل طفله أن يستأذن لابنته التي تدرس بإحدى مدارس المحافظة، إلا أن مديرة المدرسة رفضت الانصياع لطلبه ومنعته من أخذ ابنته، لينتقل بعدها إلى مدرسة ابنه "عبدالله"، حيث خرج معه واقتاده إلى مسرح الجريمة التي نفذ بها فعلته الدامية.
وأبانت المصادر، أن الأب الجاني عاطل عن العمل وكان مسجوناً مدة 9 سنوات في قضية دهس عمه عمداً، إلى أن تم إطلاق سراحه بكفالة قبل شهرين، ليتولى جمع الدية المحددة شرعاً لينال بعدها حريته، قبل أن يقدم على جريمته النكراء بذبح ابنه.
وعن سبب إقدامه على جريمته، أوضحت المصادر، أنه كان على خلاف مع زوجته التي انفصلت عنه عن طريق الخلع وتزوجت آخر، فأراد الانتقام منها في أحد أبنائهما بهذه الطريقة.
تجدر الإشارة إلى أن الأب كان قد توجه إلى مدرسة ابنه "عبدالله" واستأذن له بالخروج معه، وقام بعد ذلك بطعنه في منطقة القلب ليسقط محتضناً كتبه، فيما قام بعد ذلك بفصل رأس ابنه عن جسده وتركه في حوش مهجور جنوب إسكان الأمير سلطان بن عبد العزيز الخيري بمحافظة أحد المسارحة، ثم اتجه لأمن الطرق وسلم نفسه قبل يوم أمس الثلاثاء.
ووفقا لـ"عاجل"، قالت المصادر، إن "ناحر ابنه" عُرض على هيئة التحقيق والادعاء العام أمس الأربعاء لاستكمال الإجراءات بحقه وإنه لا يزال موقوفًاً بقسم التوقيف بشرطة أحد المسارحة بمنطقة جازان.
وأضافت المصادر، انه تبين بعد التحقيق أن الأب الجاني حاول قبل إقدامه على قتل طفله أن يستأذن لابنته التي تدرس بإحدى مدارس المحافظة، إلا أن مديرة المدرسة رفضت الانصياع لطلبه ومنعته من أخذ ابنته، لينتقل بعدها إلى مدرسة ابنه "عبدالله"، حيث خرج معه واقتاده إلى مسرح الجريمة التي نفذ بها فعلته الدامية.
وأبانت المصادر، أن الأب الجاني عاطل عن العمل وكان مسجوناً مدة 9 سنوات في قضية دهس عمه عمداً، إلى أن تم إطلاق سراحه بكفالة قبل شهرين، ليتولى جمع الدية المحددة شرعاً لينال بعدها حريته، قبل أن يقدم على جريمته النكراء بذبح ابنه.
وعن سبب إقدامه على جريمته، أوضحت المصادر، أنه كان على خلاف مع زوجته التي انفصلت عنه عن طريق الخلع وتزوجت آخر، فأراد الانتقام منها في أحد أبنائهما بهذه الطريقة.
تجدر الإشارة إلى أن الأب كان قد توجه إلى مدرسة ابنه "عبدالله" واستأذن له بالخروج معه، وقام بعد ذلك بطعنه في منطقة القلب ليسقط محتضناً كتبه، فيما قام بعد ذلك بفصل رأس ابنه عن جسده وتركه في حوش مهجور جنوب إسكان الأمير سلطان بن عبد العزيز الخيري بمحافظة أحد المسارحة، ثم اتجه لأمن الطرق وسلم نفسه قبل يوم أمس الثلاثاء.