الابتكار والتجديد من خلال الوسائل التعليمية للطلاب في المدارس يفتح لديهم مجالات للتعلم الثقافي واللغوي بصورة مشوقة وغير نمطية من خلال تنفيذ وسائل التعليم والتدريب ووضع الاستراتيجيات المرتبطة بها لتكون وسيلة تعليمية متصلة مباشرة بالطالب وتساعده على اكتساب المعارف والمهارات المتعددة، هذا ما أقدم على ابتكاره معلم في مدرسة الأمير فهد بن سلمان الابتدائية في الدمام، وذلك بتوظيف 100 لعبة تعليمية في فصل الإبداع.
ويأتي ذلك ضمن استراتيجيات التعلم النشط من خلال مشاركة 4 طلاب يتسابقون في لعبة تهدف إلى زيادة السرعة في نطق المقاطع الساكنة، وقراءة الكلمات، والبحث والاستكشاف والعصف الذهني باستخدام الخريطة، وعرض الكلمات والتنوين عبر اختيار رقم يتم توجيهه بالسيارة اللاسلكية.
ويهدف ابتكار المعلم عبدالحميد العمير إلى توظيف الفصل الدراسي ليكون منجماً غنياً بالإبداع.
وأبان العمير أنه تم إنشاء موقع إلكتروني خاص لتلاميذ الفصل للحصول على ما فاتهم من دروس، فضلاً عن مساعدة ولي الأمر في متابعة جميع ما فات ابنه وتدريسه من خلال المذكَّرات المرفوعة في الموقع، مضيفاً: تم استيراد العديد من الوسائل التعليمية من خارج السعودية، ومنها: أجراس الإجابات، وسائل الهجاء، عدَّاد الوقت، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
من جانبه، حضر مدير عام التعليم في المنطقة الشرقية الدكتور عبدالرحمن المديرس لمشاهدة البرنامج التفاعلي الذي يبرز الجانب الإبداعي بين أوساط طلاب الصف الأول الابتدائي من خلال إنتاج المعلم لأكثر من 100 لعبة تعليمية واستراتيجية بإمكانها المساهمة في تسهيل إيصال المعلومة إلى التلاميذ بكل يسر وسهولة، ومنها: لعبة الدجاجة البياضة لقراءة الكلمات، ولعبة القلائد للتعرف على وضع حروف المد، وكذلك لعبة البيبي فوت لزيادة السرعة في القراءة لدى الطلاب، ولعبة السيارات اللاسلكية للبحث والاستكشاف، إضافة إلى لعبة السيارة الحائطية التي تساهم في مراجعة وحل التوصيل والاختيار عبر السبورة الذكية والحوائط، وصولاً إلى لعبة الخريطة وقلم الليزر، والتي بإمكانها أن تكون واقعاً قصصياً واكتشافياً، حيث تعترض الطالب أسئلة من صلب المنهج للفوز والتقدم، إلى جانب لعبة إيضاح الشدة والسكون واللام القمرية والشمسية.
ويأتي ذلك ضمن استراتيجيات التعلم النشط من خلال مشاركة 4 طلاب يتسابقون في لعبة تهدف إلى زيادة السرعة في نطق المقاطع الساكنة، وقراءة الكلمات، والبحث والاستكشاف والعصف الذهني باستخدام الخريطة، وعرض الكلمات والتنوين عبر اختيار رقم يتم توجيهه بالسيارة اللاسلكية.
ويهدف ابتكار المعلم عبدالحميد العمير إلى توظيف الفصل الدراسي ليكون منجماً غنياً بالإبداع.
وأبان العمير أنه تم إنشاء موقع إلكتروني خاص لتلاميذ الفصل للحصول على ما فاتهم من دروس، فضلاً عن مساعدة ولي الأمر في متابعة جميع ما فات ابنه وتدريسه من خلال المذكَّرات المرفوعة في الموقع، مضيفاً: تم استيراد العديد من الوسائل التعليمية من خارج السعودية، ومنها: أجراس الإجابات، وسائل الهجاء، عدَّاد الوقت، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
من جانبه، حضر مدير عام التعليم في المنطقة الشرقية الدكتور عبدالرحمن المديرس لمشاهدة البرنامج التفاعلي الذي يبرز الجانب الإبداعي بين أوساط طلاب الصف الأول الابتدائي من خلال إنتاج المعلم لأكثر من 100 لعبة تعليمية واستراتيجية بإمكانها المساهمة في تسهيل إيصال المعلومة إلى التلاميذ بكل يسر وسهولة، ومنها: لعبة الدجاجة البياضة لقراءة الكلمات، ولعبة القلائد للتعرف على وضع حروف المد، وكذلك لعبة البيبي فوت لزيادة السرعة في القراءة لدى الطلاب، ولعبة السيارات اللاسلكية للبحث والاستكشاف، إضافة إلى لعبة السيارة الحائطية التي تساهم في مراجعة وحل التوصيل والاختيار عبر السبورة الذكية والحوائط، وصولاً إلى لعبة الخريطة وقلم الليزر، والتي بإمكانها أن تكون واقعاً قصصياً واكتشافياً، حيث تعترض الطالب أسئلة من صلب المنهج للفوز والتقدم، إلى جانب لعبة إيضاح الشدة والسكون واللام القمرية والشمسية.