حين تبدأ الأم بإطعام طفلها الطعام الخارجي بعد سن ستة أشهر أو أربعة حسب المنطقة التي تعيش فيها، أو حسب صحتها ومدى تغذيتها وكفاءة حليبها، فإنها تقع في أخطاء عديدة بسبب اعتقادها أن الطعام وحده هو الكفيل بزيادة وزن طفلها، وأن حليبها ليس أكثر من "ماء"، ولذلك تبدأ بعملية "تزغيط البط" التي يطلقها الأطباء على ما تقوم به الأمهات بحق الرضع.
الدكتور محمد نبهان أخصائي طب الأطفال أشار إلى الأخطاء التالية التي تقع بها الأم عند إطعام طفلها خلال العامين الأولين من حياته كالتالي:
• وضع جدول إطعام صارم للطفل لا يمكن تجاوزه هو الخطأ الأكبر؛ لأن الطفل له ذائقته ومزاجه، وهناك عوامل تلعب دوراً في تحديد شهيته مثل مرضه، أو رغبته بالنوم أو اللعب.
• إضافة الملح والسكر لطعام الرضيع بالزيادة يلعب دوراً في شهية الطفل وإقباله على الأكل فيجب عدم إضافتهما؛ لأن الطعام الجاهز يكون مضافاً له السكر، كما أن السكر الزائد يضعف شهية الطفل، ويسبب له الإسهال أحياناً.
• يمنع منعاً باتاً إضافة العسل أو اللبن الزبادي قبل سن سنة؛ لأن اللبن الزبادي يسبب الدهون على كبد الرضيع، والعسل يسبب له حساسية معينة قد تودي بحياته.
• لا تضيفي طعاماً خارجياً لطفلك قبل سن أربعة أشهر؛ لعدم تطور خاصية البلع لديه؛ مما يؤدي إلى اختناقه.
• هناك محظورات يمنع تقديمها للرضيع وهي الذرة كحبات والمكسرات، والسكاكر، وحبات العنب، وكل الأطعمة الصلبة الصغيرة؛ خوفاً من تسربها إلى جهازه التنفسي.
• يفضل إطعام الرضيع، وهو جالس وهذا ما تتجاهله الأم، والأفضل أن تبدأ بالتغذية بعد جلوس الطفل.
• لا تطعمي الطفل أكثر من حاجته، وتحري وقت أكل العائلة وأجلسيه على كرسيه الخاص على المائدة نوعاً من التشجيع.
• تخطئ بعض الأمهات بإطعام طفلها أطعمة غير مناسبة، وتكتشفها غير مهضومة في برازه، وعليها استبعادها بمجرد تمييزها.
• تغير رائحة براز الطفل بعد إطعامه أمر طبيعي، وليس معنى ذلك أنه أصبح مريضاً، ويجب التوقف عن إطعامه.
• لا تقدمي لطفلك أي طعام يحتاج لأسنان، وهو لم تبزغ أسنانه بعد؛ لأنك بذلك تسببين له الاختناق.
• ليس صحيحاً أن وجبات السوق المجهزة غير مناسبة للطفل، ولكنها معقمة، وهذا أفضل مميزاتها كما أن الحديد وفيتامين (د) يضافان لها بكمية معتدلة ومناسبة.
• الماء المقدم للطفل يجب التأكد من خلوه من النترات السامة.
• يجب عدم التعامل مع الطفل الذي ولد بوزن طبيعي ومدة حمل كاملة مثل الطفل الخديج، فهذا يحتاج لرعاية خاصة تحت إشراف الطبيب.
الدكتور محمد نبهان أخصائي طب الأطفال أشار إلى الأخطاء التالية التي تقع بها الأم عند إطعام طفلها خلال العامين الأولين من حياته كالتالي:
• وضع جدول إطعام صارم للطفل لا يمكن تجاوزه هو الخطأ الأكبر؛ لأن الطفل له ذائقته ومزاجه، وهناك عوامل تلعب دوراً في تحديد شهيته مثل مرضه، أو رغبته بالنوم أو اللعب.
• إضافة الملح والسكر لطعام الرضيع بالزيادة يلعب دوراً في شهية الطفل وإقباله على الأكل فيجب عدم إضافتهما؛ لأن الطعام الجاهز يكون مضافاً له السكر، كما أن السكر الزائد يضعف شهية الطفل، ويسبب له الإسهال أحياناً.
• يمنع منعاً باتاً إضافة العسل أو اللبن الزبادي قبل سن سنة؛ لأن اللبن الزبادي يسبب الدهون على كبد الرضيع، والعسل يسبب له حساسية معينة قد تودي بحياته.
• لا تضيفي طعاماً خارجياً لطفلك قبل سن أربعة أشهر؛ لعدم تطور خاصية البلع لديه؛ مما يؤدي إلى اختناقه.
• هناك محظورات يمنع تقديمها للرضيع وهي الذرة كحبات والمكسرات، والسكاكر، وحبات العنب، وكل الأطعمة الصلبة الصغيرة؛ خوفاً من تسربها إلى جهازه التنفسي.
• يفضل إطعام الرضيع، وهو جالس وهذا ما تتجاهله الأم، والأفضل أن تبدأ بالتغذية بعد جلوس الطفل.
• لا تطعمي الطفل أكثر من حاجته، وتحري وقت أكل العائلة وأجلسيه على كرسيه الخاص على المائدة نوعاً من التشجيع.
• تخطئ بعض الأمهات بإطعام طفلها أطعمة غير مناسبة، وتكتشفها غير مهضومة في برازه، وعليها استبعادها بمجرد تمييزها.
• تغير رائحة براز الطفل بعد إطعامه أمر طبيعي، وليس معنى ذلك أنه أصبح مريضاً، ويجب التوقف عن إطعامه.
• لا تقدمي لطفلك أي طعام يحتاج لأسنان، وهو لم تبزغ أسنانه بعد؛ لأنك بذلك تسببين له الاختناق.
• ليس صحيحاً أن وجبات السوق المجهزة غير مناسبة للطفل، ولكنها معقمة، وهذا أفضل مميزاتها كما أن الحديد وفيتامين (د) يضافان لها بكمية معتدلة ومناسبة.
• الماء المقدم للطفل يجب التأكد من خلوه من النترات السامة.
• يجب عدم التعامل مع الطفل الذي ولد بوزن طبيعي ومدة حمل كاملة مثل الطفل الخديج، فهذا يحتاج لرعاية خاصة تحت إشراف الطبيب.